المصدر -
حكمت المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض ، على متهم يحمل الجنسية البحرينية، بالسجن تسع سنوات مع الإبعاد ، بعد أن ثبت ما نسبه إليه من تواصل مع مطلوبين أمنياً، وتقديم الدعم المالي لهم، ومن ضمنهم أخو المطلوب للجهات الأمنية، والسعي إلى زعزعة النسيج الاجتماعي، من خلال المشاركة في مسيرات في القطيف وترديد هتافات تحريضية.
وجاء في تفاصيل الحكم الابتدائي، بثبوت إدانة متهم “بحريني الجنسية”، بتقديم الدعم المادي للجماعات الإرهابية، وتمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية، من خلال تقديم دعم مالي لأخيه المطلوب امنيا ، والسعي لزعزعة النسيج الاجتماعي واللحمة الوطنية، من خلال المشاركة في مظاهرات ومسيرات في القطيف، تتضمن ترديد هتافات تحريضية ومسيئة لولاة الأمر، كذلك الالتقاء والتواصل مع عدد من المطلوبين أمنيا، والتستر عليهم وعدم إبلاغ الجهات الأمنية عنهم مع علمه بكونهم مطلوبين، والتستر على مكان تخفي أخيه المطلوب أمنيا، وعلى استخدام أخيه سيارة بدون لوحات لتضليل رجال الأمن.
وقررت المحكمة تعزيره لقاء ما ثبت بحقه ذلك بسجنه لمدة تسع سنوات اعتبارا من إيقافه، لقاء تقديم الدعم للجماعات الإرهابية والسعي لزعزعة النسيج الاجتماعي، وإبعاده إلى بلاده بعد انتهاء محكوميته اتقاء لشره ومنعه من دخول المملكة.
وجاء في تفاصيل الحكم الابتدائي، بثبوت إدانة متهم “بحريني الجنسية”، بتقديم الدعم المادي للجماعات الإرهابية، وتمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية، من خلال تقديم دعم مالي لأخيه المطلوب امنيا ، والسعي لزعزعة النسيج الاجتماعي واللحمة الوطنية، من خلال المشاركة في مظاهرات ومسيرات في القطيف، تتضمن ترديد هتافات تحريضية ومسيئة لولاة الأمر، كذلك الالتقاء والتواصل مع عدد من المطلوبين أمنيا، والتستر عليهم وعدم إبلاغ الجهات الأمنية عنهم مع علمه بكونهم مطلوبين، والتستر على مكان تخفي أخيه المطلوب أمنيا، وعلى استخدام أخيه سيارة بدون لوحات لتضليل رجال الأمن.
وقررت المحكمة تعزيره لقاء ما ثبت بحقه ذلك بسجنه لمدة تسع سنوات اعتبارا من إيقافه، لقاء تقديم الدعم للجماعات الإرهابية والسعي لزعزعة النسيج الاجتماعي، وإبعاده إلى بلاده بعد انتهاء محكوميته اتقاء لشره ومنعه من دخول المملكة.