راح ضحيتها 3000 شخص فضلاً عن شهداء الواجب الذين سقطوا في مواجهة الإرهاب
المصدر -
كشف المتحدث الرسمي باسم رئاسة أمن الدولة اللواء م. بسام عطية، أن عدد العمليات الارهابية بالمملكة بلغت 1096 عملية إرهابية خلال الفترة 1979-2017 ميلادية، راح ضحيتها 3000 شخص، منوها بأن هذه الأرقام لا تشمل شهداء الواجب الذين ارتقوا في مواجهة الإرهاب.
وأوضح اللواء عطية خلال الملتقى السادس الذي نظمته الجمعية الدولية للأمن الصناعي بفرع المنطقة الشرقية في الظهران، أمس الأول، رؤية الدولة في التعاطي مع هذه العمليات وطرق صدها وتحليل المخططات والافكار والرؤى التي تقوم عليها الجماعات الارهابية التي تستهدف المملكة، ولماذا تستهدفها في تنميتها الاقتصادية.
وتطرق المتحدث الرسمي باسم رئاسة أمن الدولة، لصراع الأيدولوجيات العالمية، مؤكدا أن الإرهاب يمثل تهديدا وتحديا وخطرا وينجح اذا وجدت «الخيانة»، ولفت إلى أن 100% من قضايا التجسس في العالم تقوم على الخيانة الداخلية و80% من عمليات الإرهاب داخل المنشآت تقوم أيضا على الخيانة الداخلية، وأن من يسقط الدول ليس الإرهاب بل «الفساد» الذي يعتمد على توظيف الانتماءات العشائرية، والإقليمية، والطائفية، وشيوع الواسطة.
وبين أن الإرهاب هو فرض معادلة مغايرة بمنطق القوة، مشيرا إلى أن الايدولوجيات أفرزت الصحوة التي قدمت أزمة حضارية، وجزء من الازمة الحضارية هو استغلال المناشط الإسلامية، التجسس، التخابر.
وأوضح اللواء عطية خلال الملتقى السادس الذي نظمته الجمعية الدولية للأمن الصناعي بفرع المنطقة الشرقية في الظهران، أمس الأول، رؤية الدولة في التعاطي مع هذه العمليات وطرق صدها وتحليل المخططات والافكار والرؤى التي تقوم عليها الجماعات الارهابية التي تستهدف المملكة، ولماذا تستهدفها في تنميتها الاقتصادية.
وتطرق المتحدث الرسمي باسم رئاسة أمن الدولة، لصراع الأيدولوجيات العالمية، مؤكدا أن الإرهاب يمثل تهديدا وتحديا وخطرا وينجح اذا وجدت «الخيانة»، ولفت إلى أن 100% من قضايا التجسس في العالم تقوم على الخيانة الداخلية و80% من عمليات الإرهاب داخل المنشآت تقوم أيضا على الخيانة الداخلية، وأن من يسقط الدول ليس الإرهاب بل «الفساد» الذي يعتمد على توظيف الانتماءات العشائرية، والإقليمية، والطائفية، وشيوع الواسطة.
وبين أن الإرهاب هو فرض معادلة مغايرة بمنطق القوة، مشيرا إلى أن الايدولوجيات أفرزت الصحوة التي قدمت أزمة حضارية، وجزء من الازمة الحضارية هو استغلال المناشط الإسلامية، التجسس، التخابر.