المصدر - ضمن تفاعل المؤسسات الثقافيه والفكريه بعسير مع برامج الصيف التى يوجه به امير عسير رئيس مجلس التنميه تلسياحيه يستمر نادي ابها الأدبي في تنظيم فاعلياته اسبوعياً بواقع مرتين فق نظم نادي أبها الأدبي بالتعاون مع الهيئة العامة للثقافة امسية قصصيه جمعهم من بعض مناطق الوطن فقد شارك فيها القاص محمد ربيع الغامدي من منطقة الباحه و ناصر الحسن من المنطقة الشرقيه و فيصل الشهري من عسير ،و أدارها القاص المبدع فايع آل مشيرة حيث قدموا أربع جولات قصصية متنوعة كانت قصص ماتعه مابين الواقعيه والحياة الأجتماعيه وشملت عدة مدارس ادبيه
حيث قدم محمد ربيع قصص المطاردة،
رجل ابتلع المدينة، قناديل الشر
الموعد، واختتم بقصة راقصو المفازة، فيما قدم ناصر الحسن قصص الديك الذي نسي الصياح، وثبة للخلف، حبر، وعطرسرير بارد و يتهم فيصل الشهري بقصص حبة سكر، نفثة عطر، قهوة وذباب، خطأ.
وحظيت الامسية بعدد من المداخلات من الحاضرين والحاضرات وكان يدور الحديث في العديد من الجوانب الفنية في كتابة القصة واختلاف الرؤية و الادوات لدى كل قاص
وتسأل مدرب التنمية البشرية حسن آل عمير عن وظيفة القصة هل هي نفعية مباشرة او ذات هدف فني صرف وإمكانية المزاوجة بين الجانبين ليوضح القاص محمد ربيع الغامدي ان لكل كاتب قصة رؤيته و رأيه وهي تجربة فنية و لحظة تختلف.
كما تداخل القاص يحي العلكمي والقاص ظافر الجبيري
ويحي الشبلي واحمد الصغير وآبراهيم مضواح والشاعره والأديبه زهره ظافر
ثم علق رئيس النادي الدكتور أحمد بن علي آل مريع عن وظيفة القصة وانها اختلفت باختلاف الزمن فقد كانت خاصة بهامش الحياة للكشف عن بعض الجوانب الخفية فقد كانت ترافق الشعر والأفراد الفاعلين في المجتمع ثم تحولت في التاريخ الإسلامي لثلاثة انماط رئيسية وعظية و رمزية وثالثة ذات امثولات معينة واليوم تشهد التطور الأخير للقصة التي تحولت فيها إلى قطعة فنية تحاكم بصفتها فنا وليس بصفتها وعظا .
وقد قدم القاص فيصل الشهرى انتاجه القصصي لعدد من الحضور (مورفو الهراء،والفجيعه)وقصة (الدعس على الثلج) للقاص ناصر الحسن.
عقب ذلك كومً رئيس نادي أبها الأدبي د. أحمد آل مريع المشاركين. بمشاركة القاص إبراهيم مضوح
حيث قدم محمد ربيع قصص المطاردة،
رجل ابتلع المدينة، قناديل الشر
الموعد، واختتم بقصة راقصو المفازة، فيما قدم ناصر الحسن قصص الديك الذي نسي الصياح، وثبة للخلف، حبر، وعطرسرير بارد و يتهم فيصل الشهري بقصص حبة سكر، نفثة عطر، قهوة وذباب، خطأ.
وحظيت الامسية بعدد من المداخلات من الحاضرين والحاضرات وكان يدور الحديث في العديد من الجوانب الفنية في كتابة القصة واختلاف الرؤية و الادوات لدى كل قاص
وتسأل مدرب التنمية البشرية حسن آل عمير عن وظيفة القصة هل هي نفعية مباشرة او ذات هدف فني صرف وإمكانية المزاوجة بين الجانبين ليوضح القاص محمد ربيع الغامدي ان لكل كاتب قصة رؤيته و رأيه وهي تجربة فنية و لحظة تختلف.
كما تداخل القاص يحي العلكمي والقاص ظافر الجبيري
ويحي الشبلي واحمد الصغير وآبراهيم مضواح والشاعره والأديبه زهره ظافر
ثم علق رئيس النادي الدكتور أحمد بن علي آل مريع عن وظيفة القصة وانها اختلفت باختلاف الزمن فقد كانت خاصة بهامش الحياة للكشف عن بعض الجوانب الخفية فقد كانت ترافق الشعر والأفراد الفاعلين في المجتمع ثم تحولت في التاريخ الإسلامي لثلاثة انماط رئيسية وعظية و رمزية وثالثة ذات امثولات معينة واليوم تشهد التطور الأخير للقصة التي تحولت فيها إلى قطعة فنية تحاكم بصفتها فنا وليس بصفتها وعظا .
وقد قدم القاص فيصل الشهرى انتاجه القصصي لعدد من الحضور (مورفو الهراء،والفجيعه)وقصة (الدعس على الثلج) للقاص ناصر الحسن.
عقب ذلك كومً رئيس نادي أبها الأدبي د. أحمد آل مريع المشاركين. بمشاركة القاص إبراهيم مضوح