المصدر - في ليلة مختلفة مفعمة بعبق الماضي عاشها برنامج جدَّات ناجحات ، بتاريخ 12/11/1439هـ ، وبحضور نخبة من الجدات المتميزات ..
استضفن سبع سيدات فاضلات تتقدمهن الشريفة عتيقة بنت هزاع بن حامد بن مساعد البركاتي الشريف وشقيقاتها الشريفة مزينة و علوة وروضة و مريم والاختين من الاب الشريفة فاطمة والشريفة نور ، وهن من الود اكثر من اخوات لهن
والجميع نحسبهن والله حسيبهن من الصالحات القانتات..
وكان في استقبالهن الشريفة هدي بنت عبدالهادي بن هزاع البركاتي
وشقيقاتها أميرة وعفيفة وعافية
والأستاذة فايقة بنت عبدالهادي البركاتي رئيسة لقسم النسائي بمركز حي الزهراء و مشرفة برنامج جدات ناجحات ...
وعدد من السيدات المكيات ،
الاستاذة ألطاف العيدروس ، والأستاذة ، ميادة عقيل وعدد من الفتيات من بنات وحفيدات الجدات.
وبدأ اللقاء بفرح وسرور وقلد الحضور بعقود الفل الطبيعي فاختلطت الليلة البهية وأصبحت اكثر تألقا
وبدأ الحديث علي الآباء والامهات والدعاء لهم بالرحمة فهم من لهم الفضل بعد الله في هذا النجاح
فوالد الجدات الشريف هزاع كما قالت الشريفة عتيقة كان نعم الأب لو تكلمنا فلن نفيه حقه،وأجمعنَّ على أنه كان أب للمساكين قولاً وفعلاً ، وعاش والدي عمر مديد في طاعة الله وكان يقرأ ويكتب في وقت قل فيه من يقرأ ويكتب واحضر لنا الفقيهات.. وعشت حياتين الأولى في مكة في حي جرول حارة السادة مجمع الأشراف العرامطة والنشأة الثانية بوادي فاطمة والحياة الزوجية.. هؤلاء هم نسوة محافظة الجموم الفضلات.
وذكرت مريم اصغرهن علمنا أبي اللطف مع الجميع والأخص من الأطفال ومما ذكرتة الشريفة أن والدي علمنا؛ احترام الكبير وتقديس كلمة الأب في الحق وخاصة عندما لا يأمر بمعصية.
فاخذت الشريفة عتيقة تذكر المولد والنشأة في احياء مكةالمكرمة العريقة جرول وحارة الباب والشبيكة والشامية و التسوق في سويقة والسوق الصغير ..
وذلك مع والدتها في زيارات جميلة للجيران من عوائل مكية عريقة
وبعدها تبادل الجمع أسس النجاح الحقيقي وشذرات منه الاحترام والتواضع والحلم و الصبر، وأسهبن فيه، خاصة في الحياة الزوجية
وجامع الامر وعموده تقوي الله في السر والعلن ، وتبادلت الجدات الأشعار الادبية ، . و قبل الختام أتى دور الوفاء من أهل الوفاء فقدمت الشهادات الشكر والعرفان والهدايا الفاخرة لكل واحدة منهن و عدد من الهدايا ايضا توزعها لمن تحب ، ودعي الجميع لمأدبة العشاء المكية الفاخرة جعله الله بالهناء والعافية.
وقدمت الشريفة عتيقة وكافة اخواتها ببالغ الشكر لمركز حي الزهراء والقائمين عليه ، وبالاخص الاستاذة فايقة وكافة الأخوات على اللفتة المميزة.. وايضا قدمت هي وأخواتها دعوة لهن في عيد الأضحى ليضحى العيد عيدين وخرجن وهن يلهجن بالدعاء بأن يحفظ الله بلادنا والمسلمين بحفظة.. فجمع الله شملهن وذويهم على الخير ومتعهن بالصحة والعافية.
استضفن سبع سيدات فاضلات تتقدمهن الشريفة عتيقة بنت هزاع بن حامد بن مساعد البركاتي الشريف وشقيقاتها الشريفة مزينة و علوة وروضة و مريم والاختين من الاب الشريفة فاطمة والشريفة نور ، وهن من الود اكثر من اخوات لهن
والجميع نحسبهن والله حسيبهن من الصالحات القانتات..
وكان في استقبالهن الشريفة هدي بنت عبدالهادي بن هزاع البركاتي
وشقيقاتها أميرة وعفيفة وعافية
والأستاذة فايقة بنت عبدالهادي البركاتي رئيسة لقسم النسائي بمركز حي الزهراء و مشرفة برنامج جدات ناجحات ...
وعدد من السيدات المكيات ،
الاستاذة ألطاف العيدروس ، والأستاذة ، ميادة عقيل وعدد من الفتيات من بنات وحفيدات الجدات.
وبدأ اللقاء بفرح وسرور وقلد الحضور بعقود الفل الطبيعي فاختلطت الليلة البهية وأصبحت اكثر تألقا
وبدأ الحديث علي الآباء والامهات والدعاء لهم بالرحمة فهم من لهم الفضل بعد الله في هذا النجاح
فوالد الجدات الشريف هزاع كما قالت الشريفة عتيقة كان نعم الأب لو تكلمنا فلن نفيه حقه،وأجمعنَّ على أنه كان أب للمساكين قولاً وفعلاً ، وعاش والدي عمر مديد في طاعة الله وكان يقرأ ويكتب في وقت قل فيه من يقرأ ويكتب واحضر لنا الفقيهات.. وعشت حياتين الأولى في مكة في حي جرول حارة السادة مجمع الأشراف العرامطة والنشأة الثانية بوادي فاطمة والحياة الزوجية.. هؤلاء هم نسوة محافظة الجموم الفضلات.
وذكرت مريم اصغرهن علمنا أبي اللطف مع الجميع والأخص من الأطفال ومما ذكرتة الشريفة أن والدي علمنا؛ احترام الكبير وتقديس كلمة الأب في الحق وخاصة عندما لا يأمر بمعصية.
فاخذت الشريفة عتيقة تذكر المولد والنشأة في احياء مكةالمكرمة العريقة جرول وحارة الباب والشبيكة والشامية و التسوق في سويقة والسوق الصغير ..
وذلك مع والدتها في زيارات جميلة للجيران من عوائل مكية عريقة
وبعدها تبادل الجمع أسس النجاح الحقيقي وشذرات منه الاحترام والتواضع والحلم و الصبر، وأسهبن فيه، خاصة في الحياة الزوجية
وجامع الامر وعموده تقوي الله في السر والعلن ، وتبادلت الجدات الأشعار الادبية ، . و قبل الختام أتى دور الوفاء من أهل الوفاء فقدمت الشهادات الشكر والعرفان والهدايا الفاخرة لكل واحدة منهن و عدد من الهدايا ايضا توزعها لمن تحب ، ودعي الجميع لمأدبة العشاء المكية الفاخرة جعله الله بالهناء والعافية.
وقدمت الشريفة عتيقة وكافة اخواتها ببالغ الشكر لمركز حي الزهراء والقائمين عليه ، وبالاخص الاستاذة فايقة وكافة الأخوات على اللفتة المميزة.. وايضا قدمت هي وأخواتها دعوة لهن في عيد الأضحى ليضحى العيد عيدين وخرجن وهن يلهجن بالدعاء بأن يحفظ الله بلادنا والمسلمين بحفظة.. فجمع الله شملهن وذويهم على الخير ومتعهن بالصحة والعافية.
