المصدر - أعلنت البحري، الشركة الرائدة عالمياً في مجال النقل والخدمات اللوجستية، عن نمو صافي أرباحها بنسبة 20.47% بما يعادل 185.41 مليون ريـال سعودي خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2018، وذلك بالمقارنة مع صافي أرباحها البالغ 153.91 مليون ريـال سعودي عن الفترة ذاتها من العام الماضي. كما بلغت الزيادة نسبة 50.57% مقارنةً بصافي أرباحها البالغ 123.14 مليون ريـال سعودي خلال الربع الأول من العام الجاري.
وبلغ إجمالي أرباح الربع الثاني من هذا العام 334.47 مليون ريـال سعودي بزيادةً نسبتها 25.04% مقارنةً مع 267.5 مليون ريـال سعودي في الربع ذاته من العام 2017، وبنموٍ نسبته 10.1% مقارنةً مع 303.78 مليون ريـال سعودي في الربع الأول من العام الجاري. كما ارتفع العائد الإجمالي للشركة من العمليات بنسبة 8% ليصل إلى 1.49 مليار ريـال سعودي في الربع الثاني من هذا العام مقارنةً مع 1.39 مليار ريـال سعودي في الفترة ذاتها من العام الماضي.
ويرجع هذا النمو المتسارع في النتائج المالية للشركة على نحوٍ كبير إلى الأداء القوي لقطاعات الأعمال في الشركة وهي البحري للنفط، والبحري للكيماويات، والبحري للخدمات اللوجستية، والبحري للبضائع السائبة، والبحري لإدارة السفن. كما ساهمت الزيادة الكبيرة في أسطول البحري من خلال إضافة ناقلات جديدة على مدار الأشهر الستة الماضية في تعويض الأثر السلبي على أداء الشركة بفعل انخفاض أسعار النقل خلال الربع الثاني من هذا العام.
وصرّح الأستاذ عبدالله بن علي الدبيخي، الرئيس التنفيذي لشركة البحري: "على الرغم من التحديات المتوالية التي تواجه قطاع النقل البحري على الصعيد العالمي، بما في ذلك ارتفاع تكاليف الوقود وانخفاض أسعار السوق الفورية بشكل عام، وخاصة في مجال نقل النفط، سجلت البحري نمواً قوياً من جميع النواحي في الربع الثاني من عام 2018. وتشكل نتائجنا المالية الإيجابية خير برهان على نجاح النهج التحويلي المستمر الذي نتبعه في الشركة ككل. وتماشياً مع أهداف أعمالنا طويلة الأجل، فإننا نمضي قدماً في خططنا التوسعية الاستراتيجية لترسيخ حضورنا في جميع أنحاء العالم. كما قمنا باستثمارات كبيرة في مجال تعزيز أسطولنا واعتماد تقنيات وابتكارات جديدة في عملياتنا، فيما أثمرت هذه الجهود في الارتقاء بأداء قطاعات الأعمال المختلفة".
وأضاف الدبيخي: "سنستمر في الاستناد إلى هذا النجاح الكبير حيال تعزيز خدماتنا والقيمة الإضافية التي نقدمها للمساهمين، وذلك عن طريق الاستفادة من خبرتنا في مجال النقل البحري التي امتدت على مدار أربعة أعوام. ومع الانتعاش الذي تشهده الاقتصادات الناشئة وما ترتب على ذلك من طفرة في التجارة الدولية، فمن المتوقع أن تحقق أرباع السنة التالية أداءً أقوى، ونحن على ثقة بأننا سنحافظ على زخم النمو الذي اكتسبناه خلال ما تبقى من عام 2018 وما يلي ذلك".
يذكر أن الأرباح التشغيلية للشركة في الربع الثاني من العام الجاري قد بلغت 305.46 مليون ريـال سعودي مقابل 238.11 مليون ريـال سعودي في نفس الفترة من العام الماضي، أي بزيادة بلغت 28.29%، وزيادة بنسبة 18.9% مقارنة مع الربع السابق حيث بلغت الأرباح آنذاك 256.91 مليون ريـال سعودي.
وبلغ إجمالي أرباح الربع الثاني من هذا العام 334.47 مليون ريـال سعودي بزيادةً نسبتها 25.04% مقارنةً مع 267.5 مليون ريـال سعودي في الربع ذاته من العام 2017، وبنموٍ نسبته 10.1% مقارنةً مع 303.78 مليون ريـال سعودي في الربع الأول من العام الجاري. كما ارتفع العائد الإجمالي للشركة من العمليات بنسبة 8% ليصل إلى 1.49 مليار ريـال سعودي في الربع الثاني من هذا العام مقارنةً مع 1.39 مليار ريـال سعودي في الفترة ذاتها من العام الماضي.
ويرجع هذا النمو المتسارع في النتائج المالية للشركة على نحوٍ كبير إلى الأداء القوي لقطاعات الأعمال في الشركة وهي البحري للنفط، والبحري للكيماويات، والبحري للخدمات اللوجستية، والبحري للبضائع السائبة، والبحري لإدارة السفن. كما ساهمت الزيادة الكبيرة في أسطول البحري من خلال إضافة ناقلات جديدة على مدار الأشهر الستة الماضية في تعويض الأثر السلبي على أداء الشركة بفعل انخفاض أسعار النقل خلال الربع الثاني من هذا العام.
وصرّح الأستاذ عبدالله بن علي الدبيخي، الرئيس التنفيذي لشركة البحري: "على الرغم من التحديات المتوالية التي تواجه قطاع النقل البحري على الصعيد العالمي، بما في ذلك ارتفاع تكاليف الوقود وانخفاض أسعار السوق الفورية بشكل عام، وخاصة في مجال نقل النفط، سجلت البحري نمواً قوياً من جميع النواحي في الربع الثاني من عام 2018. وتشكل نتائجنا المالية الإيجابية خير برهان على نجاح النهج التحويلي المستمر الذي نتبعه في الشركة ككل. وتماشياً مع أهداف أعمالنا طويلة الأجل، فإننا نمضي قدماً في خططنا التوسعية الاستراتيجية لترسيخ حضورنا في جميع أنحاء العالم. كما قمنا باستثمارات كبيرة في مجال تعزيز أسطولنا واعتماد تقنيات وابتكارات جديدة في عملياتنا، فيما أثمرت هذه الجهود في الارتقاء بأداء قطاعات الأعمال المختلفة".
وأضاف الدبيخي: "سنستمر في الاستناد إلى هذا النجاح الكبير حيال تعزيز خدماتنا والقيمة الإضافية التي نقدمها للمساهمين، وذلك عن طريق الاستفادة من خبرتنا في مجال النقل البحري التي امتدت على مدار أربعة أعوام. ومع الانتعاش الذي تشهده الاقتصادات الناشئة وما ترتب على ذلك من طفرة في التجارة الدولية، فمن المتوقع أن تحقق أرباع السنة التالية أداءً أقوى، ونحن على ثقة بأننا سنحافظ على زخم النمو الذي اكتسبناه خلال ما تبقى من عام 2018 وما يلي ذلك".
يذكر أن الأرباح التشغيلية للشركة في الربع الثاني من العام الجاري قد بلغت 305.46 مليون ريـال سعودي مقابل 238.11 مليون ريـال سعودي في نفس الفترة من العام الماضي، أي بزيادة بلغت 28.29%، وزيادة بنسبة 18.9% مقارنة مع الربع السابق حيث بلغت الأرباح آنذاك 256.91 مليون ريـال سعودي.
