المصدر - رفع صاحب السمو الأمير جلوي بن عبد العزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، عظيم الشكر والامتنان، إلى مقام خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وإلى سمو ولي عهده الأمين، صاحب السمو الملكي الأمير محمـد بن سلمان بن عبدالعزيز ـ حفظهما الله ـ على تقديمهما العزاء والمواساة في وفاة والدته ـ رحمها الله ـ.
وأعرب سموه عن شكره لأصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة بعض الدول الخليجية والعربية، ولأصحاب السماحة والفضيلة والمعالي، ورؤساء الممثليات الدبلوماسية، وللمواطنين الكرام الأوفياء الذين قدّموا العزاء حضوريًّا أو هاتفيًّا أو برقيًّا.
وقال سموه في تصريح لوكالة الأنباء السعودية: إن أبلغ عبارات الشكر والامتنان والإفضال تظل عاجزة عن التعبير عما يكنّه قلبي تجاه مولاي خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ولأفراد الأسرة المالكة، وللشعب الكريم، بشرائحه كافة، الذي كان لمشاعرهم الطيبة، التي أفاضوا بها، خصوصًا في مواقع التواصل الاجتماعي، أثر في زوال المصاب، وبلسم في جلاء الأحزان، مع إيماننا ـ إن شاء الله ـ بقضاء المحيي المميت وقدره.
وأضاف الأمير جلوي بن عبدالعزيز: إن تكبّد إخواني المواطنين العناء والمشقة من أجل مواساتي، يؤكد أن المجتمع السعودي هو المثال الأسمى في التآلف والتآخي والتكاتف، فهو أسرة واحدة، في بيت واحد، تحت ظل مولاي خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، فما يصيب أحدنا يصيبنا جميعًا، وما يفرح أحدنا يفرحنا جميعًا.
وقال سموه: وأمام عجزي عن رد هذه المواقف والمشاعر، لا أجد أزكى وأجلّ من دعاء المولى، بأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، والشعب السعودي الكريم، وأن يديم على الجميع الخير والنعيم، وأن لا يريهم مكروهًا بأنفسهم ولا بعزيز عليهم، وأن يعينني ويقويني لرد جزء من مشاعرهم في أفراحهم إن شاء الله.
وفي ختام تصريح سموه، عبر عن شكره للفريق الطبي والإداري في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض، قائلا: لا يفوتني أن أشكر وأثمن عاليًّا الجهود الذي بذلها الفريق الطبي والإداري بمستشفى الملك فيصل التخصصي، في متابعة حالة والدتي ـ رحمها الله ـ، منذ توعك صحتها، ودخولها المستشفى، ولكن كل شيء عند الله بأجل مسمى.
وأعرب سموه عن شكره لأصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة بعض الدول الخليجية والعربية، ولأصحاب السماحة والفضيلة والمعالي، ورؤساء الممثليات الدبلوماسية، وللمواطنين الكرام الأوفياء الذين قدّموا العزاء حضوريًّا أو هاتفيًّا أو برقيًّا.
وقال سموه في تصريح لوكالة الأنباء السعودية: إن أبلغ عبارات الشكر والامتنان والإفضال تظل عاجزة عن التعبير عما يكنّه قلبي تجاه مولاي خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ولأفراد الأسرة المالكة، وللشعب الكريم، بشرائحه كافة، الذي كان لمشاعرهم الطيبة، التي أفاضوا بها، خصوصًا في مواقع التواصل الاجتماعي، أثر في زوال المصاب، وبلسم في جلاء الأحزان، مع إيماننا ـ إن شاء الله ـ بقضاء المحيي المميت وقدره.
وأضاف الأمير جلوي بن عبدالعزيز: إن تكبّد إخواني المواطنين العناء والمشقة من أجل مواساتي، يؤكد أن المجتمع السعودي هو المثال الأسمى في التآلف والتآخي والتكاتف، فهو أسرة واحدة، في بيت واحد، تحت ظل مولاي خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، فما يصيب أحدنا يصيبنا جميعًا، وما يفرح أحدنا يفرحنا جميعًا.
وقال سموه: وأمام عجزي عن رد هذه المواقف والمشاعر، لا أجد أزكى وأجلّ من دعاء المولى، بأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، والشعب السعودي الكريم، وأن يديم على الجميع الخير والنعيم، وأن لا يريهم مكروهًا بأنفسهم ولا بعزيز عليهم، وأن يعينني ويقويني لرد جزء من مشاعرهم في أفراحهم إن شاء الله.
وفي ختام تصريح سموه، عبر عن شكره للفريق الطبي والإداري في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض، قائلا: لا يفوتني أن أشكر وأثمن عاليًّا الجهود الذي بذلها الفريق الطبي والإداري بمستشفى الملك فيصل التخصصي، في متابعة حالة والدتي ـ رحمها الله ـ، منذ توعك صحتها، ودخولها المستشفى، ولكن كل شيء عند الله بأجل مسمى.