المصدر -
داء كرون هو مرض مزمن يؤدي إلى التهاب في بطانة الجهاز الهضمي. وقد يؤثر الالتهاب على أي جزء من الجهاز الهضمي، بدءا من الفم وحتى القولون، وفقا لخدمات الصحة الوطنية في المملكة المتحدة.
ومع ذلك فإن التأثير الأكثر شيوعا لمرض كرون يكون في القسم الأخير من الأمعاء الدقيقة والأمعاء الغليظة "القولون".
من غير المعروف تحديدا ما هي أسباب مرض كرون، ولكن يعتقد أن هناك عوامل تلعب دورا مثل:
• الوراثة، وذلك عبر الجينات التي يرثها الشخص من والديه.
• الجهاز المناعي، وذلك نتيجة مشكلة تؤدي بالجهاز المناعي إلى مهاجمة البكتيريا المفيدة في الأمعاء.
• التعرض لعدوى سابقة.
• التدخين.
• داء كرون أكثر شيوعًا في الدول الغربية مثل المملكة المتحدة، وأقل شيوعا في الأجزاء الأكثر فقرا من العالم مثل أفريقيا.
الأعراض:
• إسهال.
• مغص.
• تعب.
• فقدان وزن غير مبرر.
• ظهور دم ومخاط في البراز.
بمرور الوقت يمكن أن يؤدي الالتهاب إلى تلف أجزاء من الجهاز الهضمي، مما قد يؤدي إلى مضاعفات مثل تضيق الأمعاء أو تشكل قناة بين نهاية الأمعاء والجلد بالقرب من الشرج أو المهبل (ناسور). وهذه المشاكل تتطلب عادة العلاج الجراحي.
ولا يوجد حاليا علاج شاف لمرض كرون، ويهدف العلاج لوقف العملية الالتهابية وتخفيف الأعراض. وفي بعض الحالات قد تكون هناك حاجة لعملية جراحية لإزالة الجزء الملتهب من الأمعاء.
ومع ذلك فإن التأثير الأكثر شيوعا لمرض كرون يكون في القسم الأخير من الأمعاء الدقيقة والأمعاء الغليظة "القولون".
من غير المعروف تحديدا ما هي أسباب مرض كرون، ولكن يعتقد أن هناك عوامل تلعب دورا مثل:
• الوراثة، وذلك عبر الجينات التي يرثها الشخص من والديه.
• الجهاز المناعي، وذلك نتيجة مشكلة تؤدي بالجهاز المناعي إلى مهاجمة البكتيريا المفيدة في الأمعاء.
• التعرض لعدوى سابقة.
• التدخين.
• داء كرون أكثر شيوعًا في الدول الغربية مثل المملكة المتحدة، وأقل شيوعا في الأجزاء الأكثر فقرا من العالم مثل أفريقيا.
الأعراض:
• إسهال.
• مغص.
• تعب.
• فقدان وزن غير مبرر.
• ظهور دم ومخاط في البراز.
بمرور الوقت يمكن أن يؤدي الالتهاب إلى تلف أجزاء من الجهاز الهضمي، مما قد يؤدي إلى مضاعفات مثل تضيق الأمعاء أو تشكل قناة بين نهاية الأمعاء والجلد بالقرب من الشرج أو المهبل (ناسور). وهذه المشاكل تتطلب عادة العلاج الجراحي.
ولا يوجد حاليا علاج شاف لمرض كرون، ويهدف العلاج لوقف العملية الالتهابية وتخفيف الأعراض. وفي بعض الحالات قد تكون هناك حاجة لعملية جراحية لإزالة الجزء الملتهب من الأمعاء.