المصدر -
ذكرت تقارير إخبارية، أن إيفانكا ترامب، ابنة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أغلقت علامتها التجارية الخاصة بالملابس والموضة، وسرحت جميع موظفيها.
وذكرت صحيفة "نيويورك بوست" وفقا لمصادرها، أن الشركة "سيتم إغلاقها" في أقرب وقت ممكن، وأن الموظفين تم إبلاغهم بأنهم يتم تسريحهم، وفقا لوكالة أنباء "أسوشيتد برس".
وكانت إيفانكا ترامب، وهي مستشارة بارزة لوالدها، تشجع الشركات الأمريكية في الآونة الأخيرة على التعهد بتوظيف عمال أمريكيين.
وواجهت شركة إيفانكا ترامب في الماضي اتهامات بالاستعانة بعمال أجانب، لتصنيع منتجاتها خارج الولايات المتحدة.
كما أنه وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، فإن قرار إيفانكا ترامب بإغلاق الشركة، جاء بسبب استمرار دعوات الجماعات المناهضة لسياسات والدها، للمشترين بمقاطعة منتجاتها.
وعندما تم انتخاب والدها لرئاسة أمريكا 2016، فصلت إيفانكا ترامب نفسها عن إدارة الشركة وعملياتها، ولكنها احتفظت بملكية حصتها، وشملت القيود الأخلاقية التي نفذتها على الشركة، عدم التوسع على الصعيد الدولي، والسعي للحصول على موافقتها قبل توقيع اتفاقات مع الشركاء المحليين الجدد.
وتبيع علامة "إيفانكا ترامب"، الملابس والأحذية وحقائب اليد والمجوهرات بأسعار معتدلة، مثل حقيبة يد وردية بقيمة 200 دولار.
وأطلقت الشركة في عام 2014، حملة تحمل عنوان "نساء تعمل"، لتشجيع النساء المحترفات.
وذكرت صحيفة "نيويورك بوست" وفقا لمصادرها، أن الشركة "سيتم إغلاقها" في أقرب وقت ممكن، وأن الموظفين تم إبلاغهم بأنهم يتم تسريحهم، وفقا لوكالة أنباء "أسوشيتد برس".
وكانت إيفانكا ترامب، وهي مستشارة بارزة لوالدها، تشجع الشركات الأمريكية في الآونة الأخيرة على التعهد بتوظيف عمال أمريكيين.
وواجهت شركة إيفانكا ترامب في الماضي اتهامات بالاستعانة بعمال أجانب، لتصنيع منتجاتها خارج الولايات المتحدة.
كما أنه وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، فإن قرار إيفانكا ترامب بإغلاق الشركة، جاء بسبب استمرار دعوات الجماعات المناهضة لسياسات والدها، للمشترين بمقاطعة منتجاتها.
وعندما تم انتخاب والدها لرئاسة أمريكا 2016، فصلت إيفانكا ترامب نفسها عن إدارة الشركة وعملياتها، ولكنها احتفظت بملكية حصتها، وشملت القيود الأخلاقية التي نفذتها على الشركة، عدم التوسع على الصعيد الدولي، والسعي للحصول على موافقتها قبل توقيع اتفاقات مع الشركاء المحليين الجدد.
وتبيع علامة "إيفانكا ترامب"، الملابس والأحذية وحقائب اليد والمجوهرات بأسعار معتدلة، مثل حقيبة يد وردية بقيمة 200 دولار.
وأطلقت الشركة في عام 2014، حملة تحمل عنوان "نساء تعمل"، لتشجيع النساء المحترفات.