المصدر -
توفيت الممثلة السورية مي سكاف، اليوم الاثنين، في العاصمة الفرنسية باريس عن عمر يناهز الـ49 عاما، ما شكل صدمة لعائلتها وأصدقائها، ومازالت ظروف وفاتها غير معلنة رسميا بعد.
وبحسب معلومات أولية غير رسمية قد تكون مي سكاف، قد توفيت نتيجة نوبة قلبية.
وقالت صديقة مقربة منها، على صفحتها في "فيسبوك"، بأن "مي رحلت في ظروف غامضة وبانتظار نتائج التحقيق".
وعرفت الفنانة مي سكاف، بمعارضتها للحكومة السورية منذ بداية الأحداث عام 2011.
وشاركت سكاف بالعديد من التظاهرات المعارضة قبل أن تغادر بعدها سوريا بشكل سري مع ابنها متوجهة إلى الأردن لتنتقل بعدها إلى فرنسا.
وولدت مي سكاف في دمشق، 13 نيسان/ أبريل 1969، ودرست فيها اللغة الفرنسية كما شاركت في تقديم العديد من الأعمال المسرحية في المركز الثقافي الفرنسي.
كما شاركت مي سكاف، في العديد من الأفلام والمسلسلات السورية، حيث لعبت أدوارا أساسية وثانوية. ففي عام 1991 اختارها المخرج ماهر كدو لبطولة فيلمه "صهيل الجهات"، وفيما بعد اختارها المخرج عبد اللطيف عبد الحميد بفيلم "صعود المطر".
هذا وعادت سكاف في عام 2017 إلى عالم السينما، من خلال فيلم قصير تم تصويره في العاصمة الفرنسية باريس بعنوان "سراب".
وبحسب معلومات أولية غير رسمية قد تكون مي سكاف، قد توفيت نتيجة نوبة قلبية.
وقالت صديقة مقربة منها، على صفحتها في "فيسبوك"، بأن "مي رحلت في ظروف غامضة وبانتظار نتائج التحقيق".
وعرفت الفنانة مي سكاف، بمعارضتها للحكومة السورية منذ بداية الأحداث عام 2011.
وشاركت سكاف بالعديد من التظاهرات المعارضة قبل أن تغادر بعدها سوريا بشكل سري مع ابنها متوجهة إلى الأردن لتنتقل بعدها إلى فرنسا.
وولدت مي سكاف في دمشق، 13 نيسان/ أبريل 1969، ودرست فيها اللغة الفرنسية كما شاركت في تقديم العديد من الأعمال المسرحية في المركز الثقافي الفرنسي.
كما شاركت مي سكاف، في العديد من الأفلام والمسلسلات السورية، حيث لعبت أدوارا أساسية وثانوية. ففي عام 1991 اختارها المخرج ماهر كدو لبطولة فيلمه "صهيل الجهات"، وفيما بعد اختارها المخرج عبد اللطيف عبد الحميد بفيلم "صعود المطر".
هذا وعادت سكاف في عام 2017 إلى عالم السينما، من خلال فيلم قصير تم تصويره في العاصمة الفرنسية باريس بعنوان "سراب".