المصدر -
قال موقع يمني أن طفلا يمنيا، 11 عاما، أقدم على الانتحار بسبب لعبة "الحوت الأزرق".
وبحسب موقع "الشاهد" اليمني، تعد الحادثة "الأولى" التي تُسجل في العاصمة اليمنية صنعاء منذ انتشار اللعبة في البلاد.
وأضاف الموقع نقلا عن شخص قريب من أسرة الطفل أن أهالي الطفل لا يرغبون في الإشارة إلى أن نجلهم انتحر بسبب لعبة الحوت الازرق.
وكانت الآثار المدمرة للعبة الحوت الأزرق، وصلت لأول مرة إلى السعودية، وتسببت اللعبة في وفاة طفل لم يتجاوز الثانية عشر من عمره، وذلك في الأول من يوليوالجاري.
يذكر أن لعبة "الحوت الأزرق" تستهدف الأطفال والمراهقين، وتتكون من مجموعة من التحديات تمتد لـ50 يوما، وفي التحدي النهائي يُطلب من اللاعب قتل نفسه.
وتتألف اللعبة من خمسين مهمة أو تحديا يضعها السمؤول أو ما يعرف بـ" Curator" أمام اللاعبين، ويجب عليهم إتمامها خلال خمسين يوما.
وبحسب موقع "الشاهد" اليمني، تعد الحادثة "الأولى" التي تُسجل في العاصمة اليمنية صنعاء منذ انتشار اللعبة في البلاد.
وأضاف الموقع نقلا عن شخص قريب من أسرة الطفل أن أهالي الطفل لا يرغبون في الإشارة إلى أن نجلهم انتحر بسبب لعبة الحوت الازرق.
وكانت الآثار المدمرة للعبة الحوت الأزرق، وصلت لأول مرة إلى السعودية، وتسببت اللعبة في وفاة طفل لم يتجاوز الثانية عشر من عمره، وذلك في الأول من يوليوالجاري.
يذكر أن لعبة "الحوت الأزرق" تستهدف الأطفال والمراهقين، وتتكون من مجموعة من التحديات تمتد لـ50 يوما، وفي التحدي النهائي يُطلب من اللاعب قتل نفسه.
وتتألف اللعبة من خمسين مهمة أو تحديا يضعها السمؤول أو ما يعرف بـ" Curator" أمام اللاعبين، ويجب عليهم إتمامها خلال خمسين يوما.