المصدر -
يظل للعمل الإعلامي المرئي والمسموع والمقروء جاذبيته وبريقه لدى الصغار والكبار ومن يصاب بعشقه لابد وأن يسعى جاهدا لتحقيق طموحاته كما حدث مع ضيفة غرب الإخبارية ألزميلة التليفزيونية غدير البلوشي مقدمة برامج الأطفال على قناة أجيال ألسعودية من جدة اللتي اجابت على سؤالنا التقليدي عن بداياتها..؟؟؟
فاجابت المذيعة غدير:
البداية كنت في مرحلة ألمتوسطة حيث كنت اقدم في برامج الإذاعة المدرسية لحبي لهذه المهنة وعندما نمى إلى علمي عن طلب قناة أجيال للأطفال مواهب في التقديم التليفزيوني سارعت وقدمت على القناة وعملت كاستنق كأول إختبار من ثم دخلت في مرحلة التدريب في الإستيديو وكنا نصور برامج لم تكن تعرض على الشاشة كنوع من أنواع التديب بعد ذلك وعندما وجدوا الأساتذة بأني مهيئة للظهور على الشاشة بدأت في تقديم البرامج على البث المباشر والبرامج المسجلة وشاركت في تقديم العديد من برامج البث المباشر الخارجية كجدة التاريخية وبرامج العيد على المسارح وفي المناسبات الوطنية في استديوهات خارجية ومنذ ذلك الوقت وأنا مستمرة بفضل آلله عزوجل.
وعن سؤالنا لها ماذا أعطى العمل التليفزيوني للمذيعة غدير..؟
أجابت: اعطتني زيادة في الثقة واكسبتني المزيد من التعارف مع ألناس والاطفال وأصبحت إنسانة إجتماعية أكثر وأعرف متى أتكلم وعرفتني كيف اكون محاورة متمكنة بطريقة ماكنت اعرفها من قبل وصحيح كان لدي فصاحة في الكلام والجرأة من صغري وكانوا يقولوا عني أم لسانين لكن مع تقديم البرامج صرت أكثر فصاحة بعد تعاملي مع المخرجين والمذيعين والضيوف كان هناك صقل لموهبتي وعرفت متى اقول وماذا اقول وإيش الكلام إللي يتقال وماهو مفروض اقوله بحيث يكون كلامي يجذب المشاهدين ومايجعلهم مايتمللوا من كلامي حتى عند توجيه النصيحة للاطفال تكون مبسطة ومحببة يتقبلوها بطريقة حلوة تبسطهم وتكون مفيدة لهم....
وعن مدى التطور اللذي حصل في قناة اجيال منذ بداية التحاقها بها إلى الآن .. بادرتنا قائلة:
حصل تطور كبير حاليا في كل شي يعني أنا لمن اشوف حلقات رمضان قبل كم سنة والآن احس بالتحسن في كل شي وحتى في ادائي لأني حريصة على معاودة مراجعة حلقاتي أللتي تعرض لاتلافى اخطائي في التقديم مثل حركات يداي لأنها كانت مشكلة لدي في كثرة تحريكها بطريقة ملفتة كانت تضايق المشاهدين وأيضا كانت مشكلة سرعة ألكلام بطريقة تفقد المشاهدين من المتابعة والاستفادة إلى أن تمكنت من السيطرة عليهما آلحمدلله ومازلت احاول ...
وعن سؤال غرب الاخبارية عن امنيات غدير للمذيعة غدير البلوشي..؟؟
بعد تنهيدة قصيرة قالت: نفسي للمذيعة غدير ان تؤثر او تغير في ألناس وخاصة لأطفال التوحد لأني جدا مهتمة بهم وبأحوالهم وأنا الآن في طور الإعداد لعمل برامج قادمة في هذا الصدد حتشوفوها قريبا إما ان تكون عبر شاشة أجيال أو تكون كتاب أستعرض فيه حالات التوحد لدى الأطفال في محاولة مني لتسليط الأضواء على هذه الحالات في مجتمعنا .
وفي ختام أللقاء شكرت ألأستاذة غديرة البلوشي صحيفة غرب الإخبارية لإتاحتهم لها لقاء قراءها ومتابعينها في قناة أجيال ألسعودية.
يظل للعمل الإعلامي المرئي والمسموع والمقروء جاذبيته وبريقه لدى الصغار والكبار ومن يصاب بعشقه لابد وأن يسعى جاهدا لتحقيق طموحاته كما حدث مع ضيفة غرب الإخبارية ألزميلة التليفزيونية غدير البلوشي مقدمة برامج الأطفال على قناة أجيال ألسعودية من جدة اللتي اجابت على سؤالنا التقليدي عن بداياتها..؟؟؟
فاجابت المذيعة غدير:
البداية كنت في مرحلة ألمتوسطة حيث كنت اقدم في برامج الإذاعة المدرسية لحبي لهذه المهنة وعندما نمى إلى علمي عن طلب قناة أجيال للأطفال مواهب في التقديم التليفزيوني سارعت وقدمت على القناة وعملت كاستنق كأول إختبار من ثم دخلت في مرحلة التدريب في الإستيديو وكنا نصور برامج لم تكن تعرض على الشاشة كنوع من أنواع التديب بعد ذلك وعندما وجدوا الأساتذة بأني مهيئة للظهور على الشاشة بدأت في تقديم البرامج على البث المباشر والبرامج المسجلة وشاركت في تقديم العديد من برامج البث المباشر الخارجية كجدة التاريخية وبرامج العيد على المسارح وفي المناسبات الوطنية في استديوهات خارجية ومنذ ذلك الوقت وأنا مستمرة بفضل آلله عزوجل.
وعن سؤالنا لها ماذا أعطى العمل التليفزيوني للمذيعة غدير..؟
أجابت: اعطتني زيادة في الثقة واكسبتني المزيد من التعارف مع ألناس والاطفال وأصبحت إنسانة إجتماعية أكثر وأعرف متى أتكلم وعرفتني كيف اكون محاورة متمكنة بطريقة ماكنت اعرفها من قبل وصحيح كان لدي فصاحة في الكلام والجرأة من صغري وكانوا يقولوا عني أم لسانين لكن مع تقديم البرامج صرت أكثر فصاحة بعد تعاملي مع المخرجين والمذيعين والضيوف كان هناك صقل لموهبتي وعرفت متى اقول وماذا اقول وإيش الكلام إللي يتقال وماهو مفروض اقوله بحيث يكون كلامي يجذب المشاهدين ومايجعلهم مايتمللوا من كلامي حتى عند توجيه النصيحة للاطفال تكون مبسطة ومحببة يتقبلوها بطريقة حلوة تبسطهم وتكون مفيدة لهم....
وعن مدى التطور اللذي حصل في قناة اجيال منذ بداية التحاقها بها إلى الآن .. بادرتنا قائلة:
حصل تطور كبير حاليا في كل شي يعني أنا لمن اشوف حلقات رمضان قبل كم سنة والآن احس بالتحسن في كل شي وحتى في ادائي لأني حريصة على معاودة مراجعة حلقاتي أللتي تعرض لاتلافى اخطائي في التقديم مثل حركات يداي لأنها كانت مشكلة لدي في كثرة تحريكها بطريقة ملفتة كانت تضايق المشاهدين وأيضا كانت مشكلة سرعة ألكلام بطريقة تفقد المشاهدين من المتابعة والاستفادة إلى أن تمكنت من السيطرة عليهما آلحمدلله ومازلت احاول ...
وعن سؤال غرب الاخبارية عن امنيات غدير للمذيعة غدير البلوشي..؟؟
بعد تنهيدة قصيرة قالت: نفسي للمذيعة غدير ان تؤثر او تغير في ألناس وخاصة لأطفال التوحد لأني جدا مهتمة بهم وبأحوالهم وأنا الآن في طور الإعداد لعمل برامج قادمة في هذا الصدد حتشوفوها قريبا إما ان تكون عبر شاشة أجيال أو تكون كتاب أستعرض فيه حالات التوحد لدى الأطفال في محاولة مني لتسليط الأضواء على هذه الحالات في مجتمعنا .
وفي ختام أللقاء شكرت ألأستاذة غديرة البلوشي صحيفة غرب الإخبارية لإتاحتهم لها لقاء قراءها ومتابعينها في قناة أجيال ألسعودية.