لولا دعم التحالف لكانت هذه المناطق المحررة تحت سيطرة الحوثيين الآن.
المصدر -
نفى الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، أن تكون جهود هزيمة الحوثيين قد وصلت إلى طريق مسدود، قائلا إنه لم يندم على الاستعانة بالتحالف بقيادة السعودية للتدخل عسكريا في اليمن.
وأقر هادي، في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، بأنه لم يتوقع أن يستغرق التدخل العسكري بقيادة السعودية في اليمن كل هذا الوقت.
وقال هادي إن عملية عاصفة الحزم للتحالف بقيادة السعودية من أنجح القرارات التي تم اتخاذها في العالم العربي.
وأضاف: لم أندم على قرار الاستعانة بالتحالف على الإطلاق وإلا لما كنا قد حررنا أجزاء من البلاد من عدن إلى المهرة. ولولا دعم التحالف لكانت هذه المناطق تحت سيطرة الحوثيين الآن.
كما اعتبر أنه لولا تدخل التحالف العربي لكانت هناك حرب أهلية في اليمن أطول من الحرب الأهلية في الصومال، المستمرة من تسعينيات القرن الماضي وحتى الآن.
وفي 15 يونيو الماضي، عاد الرئيس عبد ربه منصور هادي الذي يقيم في السعودية إلى عدن في أول زيارة له للمدينة الواقعة جنوبي البلاد منذ أكثر من عام، والتي تتخذ منها الحكومة اليمنية عاصمة مؤقتة لها.
ومنذ إطلاق التحالف العربي بقيادة السعودية عملية "عاصفة الحزم العسكرية، في مارس 2015،
هذا وتقول الأمم المتحدة إن نحو ثمانية ملايين يمني قد وصلوا إلى حافة المجاعة بسبب تعنت المليشيات الانقلابية.
وأقر هادي، في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، بأنه لم يتوقع أن يستغرق التدخل العسكري بقيادة السعودية في اليمن كل هذا الوقت.
وقال هادي إن عملية عاصفة الحزم للتحالف بقيادة السعودية من أنجح القرارات التي تم اتخاذها في العالم العربي.
وأضاف: لم أندم على قرار الاستعانة بالتحالف على الإطلاق وإلا لما كنا قد حررنا أجزاء من البلاد من عدن إلى المهرة. ولولا دعم التحالف لكانت هذه المناطق تحت سيطرة الحوثيين الآن.
كما اعتبر أنه لولا تدخل التحالف العربي لكانت هناك حرب أهلية في اليمن أطول من الحرب الأهلية في الصومال، المستمرة من تسعينيات القرن الماضي وحتى الآن.
وفي 15 يونيو الماضي، عاد الرئيس عبد ربه منصور هادي الذي يقيم في السعودية إلى عدن في أول زيارة له للمدينة الواقعة جنوبي البلاد منذ أكثر من عام، والتي تتخذ منها الحكومة اليمنية عاصمة مؤقتة لها.
ومنذ إطلاق التحالف العربي بقيادة السعودية عملية "عاصفة الحزم العسكرية، في مارس 2015،
هذا وتقول الأمم المتحدة إن نحو ثمانية ملايين يمني قد وصلوا إلى حافة المجاعة بسبب تعنت المليشيات الانقلابية.