المصدر -
بعد الخطط والاجتماعات، وانطلاق حفل مهرجان خميس مشيط الرسمي الخميس الماضي، أكد محافظ خميس مشيط خالد بن مشيط أن نجاح المناسبة يتركز في متابعتها بشكل يومي، ومواجهة العقبات والمشاكل، والتوجيه السريع بحلها، لينعم زائر المهرجان بالراحة والهدوء، مشيرا إلى أنه لتطبيق ذلك عمد إلى أن يكون المهرجان بكل تفاصيله أمام عينيه من خلال هاتفه الجوال.
دخول الشباب:
وقال المحافظ خالد بن مشيط إن «مهرجان خميس مشيط هذا العام يسمح بدخول كافة شرائح المجتمع باختلاف أعمارهم، وعلى رأسهم فئة الشباب، لأنهم يستحقون الدخول إلى جميع المواقع أسوة بالعائلات، والثقة فيهم وبسلوكهم وبتصرفاتهم داخل أروقة المهرجان كبيرة، كونها أولا وأخيرا تمثل تربيتهم التي بلا شك سيحرصون على ترجمتها للمجتمع كاملا بشكل لائق ورائع».
التقارير اليومية:
وأضاف ، أن «المهرجان السياحي بالمحافظة تم تأطيره بعدد من الإجراءات والخطوات التي تضمن متابعة أعماله من جميع الجوانب، ومن الإجراءات التي تمت في هذا الاتجاه تكليف اللجنة المنظمة للمهرجان برصد سير عمل المهرجان أولا بأول، والرفع يوميا مع انتهاء فعاليات المهرجان اليومي إلى مكتب المحافظ، ولجنة التنمية السياحية بالمحافظة، وجوالي الشخصي بتقرير خطي عن سير المهرجان، وأهم الصعوبات والعقبات ليتم التعامل معها بشكل فوري».
الكاميرات والشركات الأمنية:
وفي السياق ذاته، أوضح ابن مشيط أن «التنظيم والحفاظ على أمن المهرجان من أساسيات نجاح العمل، والخطط المعدة للمهرجان أكدت على أهمية وضع كاميرات في كافة أركان المهرجان، إضافة إلى الاستعانة بشركات أمنية تسهم في عملية التنظيم والضبط، ومساعدة الزائرين متى ما طلب منهم ذلك».
وتابع بن مشيط، أن «الكاميرات مرتبطة تقنيا بمركز العمليات الرئيسية بأبها وداخل مقر المهرجان، إضافة إلى ارتباطها بهاتفي الشخصي، حيث أقوم بتصفح ومتابعة جميع أنشطة المهرجان والأماكن الداخلية والخارجية بشكل مباشر ودقيق».
المتابعة والتوجيه :
وبين ابن مشيط، أنه منذ انطلاق المهرجان يتابع من خلال هاتفه سير العمل والخدمات المقدمة، موضحا أنه رصد قصورا لا يذكر لبعض الجهات في الموقع، ولكن خوفا من استمرارها -بحد وصفه- سارع إلى الاتصال بالمنظمين المتواجدين بالموقع وإحاطتهم بها، مطالبا بسرعة معالجة القصور.
ولفت إلى أنه قام بالاتصال الهاتفي ببعض مسؤولي الجهات الحكومية لمعالجة بعض الملاحظات التي رأى ضرورة معالجتها، كزحام سير، أو تنظيم دخول المركبات.
دخول الشباب:
وقال المحافظ خالد بن مشيط إن «مهرجان خميس مشيط هذا العام يسمح بدخول كافة شرائح المجتمع باختلاف أعمارهم، وعلى رأسهم فئة الشباب، لأنهم يستحقون الدخول إلى جميع المواقع أسوة بالعائلات، والثقة فيهم وبسلوكهم وبتصرفاتهم داخل أروقة المهرجان كبيرة، كونها أولا وأخيرا تمثل تربيتهم التي بلا شك سيحرصون على ترجمتها للمجتمع كاملا بشكل لائق ورائع».
التقارير اليومية:
وأضاف ، أن «المهرجان السياحي بالمحافظة تم تأطيره بعدد من الإجراءات والخطوات التي تضمن متابعة أعماله من جميع الجوانب، ومن الإجراءات التي تمت في هذا الاتجاه تكليف اللجنة المنظمة للمهرجان برصد سير عمل المهرجان أولا بأول، والرفع يوميا مع انتهاء فعاليات المهرجان اليومي إلى مكتب المحافظ، ولجنة التنمية السياحية بالمحافظة، وجوالي الشخصي بتقرير خطي عن سير المهرجان، وأهم الصعوبات والعقبات ليتم التعامل معها بشكل فوري».
الكاميرات والشركات الأمنية:
وفي السياق ذاته، أوضح ابن مشيط أن «التنظيم والحفاظ على أمن المهرجان من أساسيات نجاح العمل، والخطط المعدة للمهرجان أكدت على أهمية وضع كاميرات في كافة أركان المهرجان، إضافة إلى الاستعانة بشركات أمنية تسهم في عملية التنظيم والضبط، ومساعدة الزائرين متى ما طلب منهم ذلك».
وتابع بن مشيط، أن «الكاميرات مرتبطة تقنيا بمركز العمليات الرئيسية بأبها وداخل مقر المهرجان، إضافة إلى ارتباطها بهاتفي الشخصي، حيث أقوم بتصفح ومتابعة جميع أنشطة المهرجان والأماكن الداخلية والخارجية بشكل مباشر ودقيق».
المتابعة والتوجيه :
وبين ابن مشيط، أنه منذ انطلاق المهرجان يتابع من خلال هاتفه سير العمل والخدمات المقدمة، موضحا أنه رصد قصورا لا يذكر لبعض الجهات في الموقع، ولكن خوفا من استمرارها -بحد وصفه- سارع إلى الاتصال بالمنظمين المتواجدين بالموقع وإحاطتهم بها، مطالبا بسرعة معالجة القصور.
ولفت إلى أنه قام بالاتصال الهاتفي ببعض مسؤولي الجهات الحكومية لمعالجة بعض الملاحظات التي رأى ضرورة معالجتها، كزحام سير، أو تنظيم دخول المركبات.
