المصدر -
أعلن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس أنه ستتم الاستفادة من التوسعة السعودية الثالثة «التوسعة الشمالية» بكامل طاقتها الاستيعابية، خلال موسم الحج لهذا العام 1439هـ، مشيراً إلى أنها ستكون جميعها مصليات، إضافة إلى استغلال الساحات المحيطة حول الحرمين بنسبة 100 في المئة، ورفع عدد الطائفين في جميع أدوار الحرم إلى 107 آلاف طائف في الساعة
وأوضح أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بدأت بتنفيذ خطتها لموسم حج هذا العام 1439هـ، التي تستمر شهرين، ابتداءً من الأول من شهر ذي القعدة الجاري وحتى نهاية شهر ذي الحجة المقبل، مشيراً إلى أنها تعمل على تحقيق عدد من الأهداف، تشمل تقديم العون لضيوف الرحمن على تأدية مناسكهم بكل يسر وسكينة وهدوء، مع الحرص على تنفيذ خطتها المعدة من دون عوائق تُذكر، وأن تكون إمكاناتها متاحة لحجاج بيت الله الحرام، مع الحرص على توجيههم بالحكمة والموعظة الحسنة، وتوفير جميع الخدمات اللازمة، وتهيئة جميع المرافق والإمكانات والتأكد من جاهزيتها
ولفت إلى أن الرئاسة تعمل على توفير خدمة التوجيه والإرشاد، التي تعنى بتوعية الحجاج والزائرين بأمور دينهم، وإرشادهم إلى أداء نسكهم وعباداتهم على الوجه الصحيح والمقتضى الشرعي السديد، ومنها: إقامة حلقات للدروس يلقيها عدد من المشايخ والعلماء والمدرسين، وتوزيع المصاحف والمطويات والكتيبات الدينية والتوجيهية والإرشادية، وترجمة خطب الجمعة في الحرمين الشريفين لعدد من اللغات إضافة إلى تنظيم وترتيب الزيارة الشرعية والسلام على الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبيه
وقال الشيخ عبدالرحمن السديس
إن الرئاسة تقوم بتفعيل أدوار الحرمين الشريفين العلمية والإرشادية عبر الكراسي العلمية التي يشارك فيها عدد من أعضاء هيئة كبار العلماء وأئمة وخطباء الحرمين الشريفين وأعضاء هيئة التدريس في مختلف الجامعات، وذلك ضمن حملة «خدمة الحاج والزائر وسام فخر لنا» في عامها السادس، التي تهدف إلى عكس صورة مشرفة للدين القوي بوسطيته واعتداله
وأضاف أنها تعمل أيضاً على الترجمة الفورية لخطب الجمعة في الحرمين الشريفين إلى 10 لغات، لتصل الرسالة السامية لهذا الدين إلى مختلف الحجاج بلغاتهم المتنوعة، مع إطلاق البرامج والمسابقات العلمية والحوافز التشجيعية لضيوف الرحمن ومقرأة الحرمين للقرآن الكريم ومقرأة الحديث النبوي الشريف واستفادة رواد الحرمين منها
وفي الجانب الخدمي، أشار السديس إلى تهيئة جميع الأبواب والسلالم خلال موسم الحج البالغ عددها 210 أبواب بالمسجد الحرام و100 باب بالمسجد النبوي و28 سلماً كهربائياً في المسجد الحرام، و4 سلالم كهربائية بالمسجد النبوي، و38 مدخلاً مخصصاً لذوي الاحتياجات الخاصة، و7 مداخل مخصصة للنساء
وأضاف في ما يخص سقيا زمزم، توجد 660 مشربية رخامية في المسجد الحرام، و60 مشربية بالمسجد النبوي، و25 ألف حافظة بالمسجد الحرام، و23 ألف حافظة بالمسجد النبوي». وأشار السديس إلى أن الرئاسة تعمل على ترجمة الخطب إلى لغة الإشارة للصُّم، وتهيئة الخدمات لذوي القدرات الخاصة، وتهيئة الفرش وعربات القولف الخاصة بنقل كبار السن من المعتمرين والزوار، إضافة إلى تنظيم دخول المصلين وخروجهم، والقضاء على المخالفات وتهيئة الساحات للصلاة والعناية بنظافتها
ونوّه إلى أن مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة يسهم في تجديد كسوة الكعبة يوم التاسع من ذي الحجة بالكسوة الجديدة، جرياً على عادة الدولة في العناية بالكعبة المشرفة، مبيناً أن معرض عمارة الحرمين الشريفين يبرز جهود الدولة في خدمة الحرمين الشريفين إعمارهما والعناية بهما
وأضاف أنه يتم تكثيف أعداد المباخر والطيب في أروقة الحرمين الشريفين وممراتهما لاستقبال الزوار والمصلين، من خلال استخدام أجود أنواع البخور وأجود أنواع الفحم القرض الذي يحتفظ بوهجه وحرارته من دون شرار ولا رائحة
وأكد السديس جاهزية الخدمات الفنية والهندسية والإدارات المختصة بتشغيل وصيانة جميع الأجهزة والأنظمة الفنية من الإنارة، والتكييف والتهوية، وأنظمة الصوت والتحكم والكاميرات، وأجهزة الاتصال والسلالم الكهربائية، والمباني، واستعداد المكتبات في الحرمين الشريفين للباحثين وطلاب العلم. وأشار إلى الاستفادة من تكييف الدور الأول في التوسعة السعودية الأولى من سلم الصفا إلى منتصف توسعة الملك فهد، وتكييف القبو للمرحلة الثانية بالتوسعة السعودية الأولى، ابتداءً من قبو باب الملك عبدالعزيز إلى منتصف المنطقة الواقعة أمام قبو توسعة الملك فهد، وتكييف الدور الأرضي في التوسعة السعودية الأولى من سلم الصفا إلى منتصف توسعة الملك فهد، إضافة إلى الاستفادة من جسر الراقوبة المؤدي إلى المسعى المروة الدور الثاني من الساحات وإليها، مع تكييف مشروع المطاف للدور الأرضي والدور الأول ودور القبو، وتجهيز 600 مروحة تلطيف هواء في المسجد الحرام وساحاته، و4500 مروحة في أروقة مبنى المطاف، و250 مظلة بساحات المسجد النبوي، و52.499 سجادة في الحرمين المكي والمدني
وأوضح السديس أنه تم تجهيز أكثر من 8441 وحدة من وحدات دورات المياه، وأكثر من 6 آلاف ميضأة موزعة في ساحات المسجد الحرام وساحات المسجد النبوي وغيرها من الخدمات التي يحتاجها كل حاج، إضافة إلى تجهيز جميع خطوط التغذية الكهربائية التبادلية للنظام الصوتي الأساسي والاحتياط
10 آلاف موظف يعملون على تنفيذ خطة الحج
كشف الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس أن أكثر من 10 آلاف موظف وموظفة يعملون على متابعة ومراقبة سير العمل لتنفيذ خطة الرئاسة خلال موسم حج هذا العام
وأعلن أمس (الثلاثاء) عن حملة
خدمة الحاج والزائر وسام فخر لنا في عامها السادس، التي تهدف إلى توقير المسجد الحرام والمسجد النبوي «وأن تعظيمهما عقيدة وشريعة ومنهج وأصل ومبدأ ينبغي أن نفعله في أنفسنا وفي صفاتنا وأخلاقنا وأعمالنا، وأن نراعي الآداب الشرعية فيه، وأن تكون البيئة العاملة في خدمة المسجد الحرام والمسجد النبوي هي بيئة مميزة متعاونة ومتكاتفة وإيجابية متفاعلة
وأضاف أن الحملة تهدف إلى إبراز جهود الدولة وحرصها على تقديم أفضل الخدمات وأميزها وأرقاها لضيوف بيت الله الحرام، والعناية بهم وإكرام وفادتهم بما يحقق تطلعات القيادة.
وأشار إلى أنه تم الإعداد لعدد من البرامج المختلفة والأفلام المتنوعة في المجال التلفزيوني والإذاعي، لإبراز الجهود التي تقدمها الدولة في خدمة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، والخدمات التي توفرها لضيوف بيت الله الحرام ومعرض عمارة وتوسعة المسجد النبوي في التعريف بجهود الدولة وما تبذله بسخاء لأداء النسك والزيارة بيسر وطمأنينة
وأضاف أنه تم العمل على تقديم رسالة الحرمين الشريفين الدينية والتوعوية والتثقيفية بصورة عصرية، لافتاً إلى أن الرئاسة أنتجت عدداً من الأفلام منها زمزم وطهر بيتي وقيم وقداسة مبيناً أن الرئاسة ستعمل من خلال الجانب التقني ببرنامج تطبيق الحرمين للخدمات الذكية قاصد بغرض استخدام التقنية في خدمة الحرمين وقاصديهما.
وأكد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أن المملكة، وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، ترحب بمختلف الحجاج من جميع دول المعمورة على اختلاف مذاهبهم وطوائفهم، وحرصها على تقديم أفضل الخدمات لهم، وتحقيق سبل الراحة والاطمئنان ليؤدوا نسكهم بكل راحة ويسر وسهولة وأمن وأمان، مشدداً على أن الرئاسة حريصة كل الحرص على تحقيق تطلعات القيادة في تقديم الخدمات لضيوف بيت الله الحرام وزوار مسجد الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام
وأوضح أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بدأت بتنفيذ خطتها لموسم حج هذا العام 1439هـ، التي تستمر شهرين، ابتداءً من الأول من شهر ذي القعدة الجاري وحتى نهاية شهر ذي الحجة المقبل، مشيراً إلى أنها تعمل على تحقيق عدد من الأهداف، تشمل تقديم العون لضيوف الرحمن على تأدية مناسكهم بكل يسر وسكينة وهدوء، مع الحرص على تنفيذ خطتها المعدة من دون عوائق تُذكر، وأن تكون إمكاناتها متاحة لحجاج بيت الله الحرام، مع الحرص على توجيههم بالحكمة والموعظة الحسنة، وتوفير جميع الخدمات اللازمة، وتهيئة جميع المرافق والإمكانات والتأكد من جاهزيتها
ولفت إلى أن الرئاسة تعمل على توفير خدمة التوجيه والإرشاد، التي تعنى بتوعية الحجاج والزائرين بأمور دينهم، وإرشادهم إلى أداء نسكهم وعباداتهم على الوجه الصحيح والمقتضى الشرعي السديد، ومنها: إقامة حلقات للدروس يلقيها عدد من المشايخ والعلماء والمدرسين، وتوزيع المصاحف والمطويات والكتيبات الدينية والتوجيهية والإرشادية، وترجمة خطب الجمعة في الحرمين الشريفين لعدد من اللغات إضافة إلى تنظيم وترتيب الزيارة الشرعية والسلام على الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبيه
وقال الشيخ عبدالرحمن السديس
إن الرئاسة تقوم بتفعيل أدوار الحرمين الشريفين العلمية والإرشادية عبر الكراسي العلمية التي يشارك فيها عدد من أعضاء هيئة كبار العلماء وأئمة وخطباء الحرمين الشريفين وأعضاء هيئة التدريس في مختلف الجامعات، وذلك ضمن حملة «خدمة الحاج والزائر وسام فخر لنا» في عامها السادس، التي تهدف إلى عكس صورة مشرفة للدين القوي بوسطيته واعتداله
وأضاف أنها تعمل أيضاً على الترجمة الفورية لخطب الجمعة في الحرمين الشريفين إلى 10 لغات، لتصل الرسالة السامية لهذا الدين إلى مختلف الحجاج بلغاتهم المتنوعة، مع إطلاق البرامج والمسابقات العلمية والحوافز التشجيعية لضيوف الرحمن ومقرأة الحرمين للقرآن الكريم ومقرأة الحديث النبوي الشريف واستفادة رواد الحرمين منها
وفي الجانب الخدمي، أشار السديس إلى تهيئة جميع الأبواب والسلالم خلال موسم الحج البالغ عددها 210 أبواب بالمسجد الحرام و100 باب بالمسجد النبوي و28 سلماً كهربائياً في المسجد الحرام، و4 سلالم كهربائية بالمسجد النبوي، و38 مدخلاً مخصصاً لذوي الاحتياجات الخاصة، و7 مداخل مخصصة للنساء
وأضاف في ما يخص سقيا زمزم، توجد 660 مشربية رخامية في المسجد الحرام، و60 مشربية بالمسجد النبوي، و25 ألف حافظة بالمسجد الحرام، و23 ألف حافظة بالمسجد النبوي». وأشار السديس إلى أن الرئاسة تعمل على ترجمة الخطب إلى لغة الإشارة للصُّم، وتهيئة الخدمات لذوي القدرات الخاصة، وتهيئة الفرش وعربات القولف الخاصة بنقل كبار السن من المعتمرين والزوار، إضافة إلى تنظيم دخول المصلين وخروجهم، والقضاء على المخالفات وتهيئة الساحات للصلاة والعناية بنظافتها
ونوّه إلى أن مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة يسهم في تجديد كسوة الكعبة يوم التاسع من ذي الحجة بالكسوة الجديدة، جرياً على عادة الدولة في العناية بالكعبة المشرفة، مبيناً أن معرض عمارة الحرمين الشريفين يبرز جهود الدولة في خدمة الحرمين الشريفين إعمارهما والعناية بهما
وأضاف أنه يتم تكثيف أعداد المباخر والطيب في أروقة الحرمين الشريفين وممراتهما لاستقبال الزوار والمصلين، من خلال استخدام أجود أنواع البخور وأجود أنواع الفحم القرض الذي يحتفظ بوهجه وحرارته من دون شرار ولا رائحة
وأكد السديس جاهزية الخدمات الفنية والهندسية والإدارات المختصة بتشغيل وصيانة جميع الأجهزة والأنظمة الفنية من الإنارة، والتكييف والتهوية، وأنظمة الصوت والتحكم والكاميرات، وأجهزة الاتصال والسلالم الكهربائية، والمباني، واستعداد المكتبات في الحرمين الشريفين للباحثين وطلاب العلم. وأشار إلى الاستفادة من تكييف الدور الأول في التوسعة السعودية الأولى من سلم الصفا إلى منتصف توسعة الملك فهد، وتكييف القبو للمرحلة الثانية بالتوسعة السعودية الأولى، ابتداءً من قبو باب الملك عبدالعزيز إلى منتصف المنطقة الواقعة أمام قبو توسعة الملك فهد، وتكييف الدور الأرضي في التوسعة السعودية الأولى من سلم الصفا إلى منتصف توسعة الملك فهد، إضافة إلى الاستفادة من جسر الراقوبة المؤدي إلى المسعى المروة الدور الثاني من الساحات وإليها، مع تكييف مشروع المطاف للدور الأرضي والدور الأول ودور القبو، وتجهيز 600 مروحة تلطيف هواء في المسجد الحرام وساحاته، و4500 مروحة في أروقة مبنى المطاف، و250 مظلة بساحات المسجد النبوي، و52.499 سجادة في الحرمين المكي والمدني
وأوضح السديس أنه تم تجهيز أكثر من 8441 وحدة من وحدات دورات المياه، وأكثر من 6 آلاف ميضأة موزعة في ساحات المسجد الحرام وساحات المسجد النبوي وغيرها من الخدمات التي يحتاجها كل حاج، إضافة إلى تجهيز جميع خطوط التغذية الكهربائية التبادلية للنظام الصوتي الأساسي والاحتياط
10 آلاف موظف يعملون على تنفيذ خطة الحج
كشف الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس أن أكثر من 10 آلاف موظف وموظفة يعملون على متابعة ومراقبة سير العمل لتنفيذ خطة الرئاسة خلال موسم حج هذا العام
وأعلن أمس (الثلاثاء) عن حملة
خدمة الحاج والزائر وسام فخر لنا في عامها السادس، التي تهدف إلى توقير المسجد الحرام والمسجد النبوي «وأن تعظيمهما عقيدة وشريعة ومنهج وأصل ومبدأ ينبغي أن نفعله في أنفسنا وفي صفاتنا وأخلاقنا وأعمالنا، وأن نراعي الآداب الشرعية فيه، وأن تكون البيئة العاملة في خدمة المسجد الحرام والمسجد النبوي هي بيئة مميزة متعاونة ومتكاتفة وإيجابية متفاعلة
وأضاف أن الحملة تهدف إلى إبراز جهود الدولة وحرصها على تقديم أفضل الخدمات وأميزها وأرقاها لضيوف بيت الله الحرام، والعناية بهم وإكرام وفادتهم بما يحقق تطلعات القيادة.
وأشار إلى أنه تم الإعداد لعدد من البرامج المختلفة والأفلام المتنوعة في المجال التلفزيوني والإذاعي، لإبراز الجهود التي تقدمها الدولة في خدمة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، والخدمات التي توفرها لضيوف بيت الله الحرام ومعرض عمارة وتوسعة المسجد النبوي في التعريف بجهود الدولة وما تبذله بسخاء لأداء النسك والزيارة بيسر وطمأنينة
وأضاف أنه تم العمل على تقديم رسالة الحرمين الشريفين الدينية والتوعوية والتثقيفية بصورة عصرية، لافتاً إلى أن الرئاسة أنتجت عدداً من الأفلام منها زمزم وطهر بيتي وقيم وقداسة مبيناً أن الرئاسة ستعمل من خلال الجانب التقني ببرنامج تطبيق الحرمين للخدمات الذكية قاصد بغرض استخدام التقنية في خدمة الحرمين وقاصديهما.
وأكد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أن المملكة، وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، ترحب بمختلف الحجاج من جميع دول المعمورة على اختلاف مذاهبهم وطوائفهم، وحرصها على تقديم أفضل الخدمات لهم، وتحقيق سبل الراحة والاطمئنان ليؤدوا نسكهم بكل راحة ويسر وسهولة وأمن وأمان، مشدداً على أن الرئاسة حريصة كل الحرص على تحقيق تطلعات القيادة في تقديم الخدمات لضيوف بيت الله الحرام وزوار مسجد الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام
