المصدر -
بعد صدور الأمر السامي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه ألله وموافقته الكريمة بقيادة المرأة السعودية للسيارةكثر اللغط من قبل شريحة رافضة لإعطاء المرأة حقها ألمسلوب منذ عقود طويلة مضت وإعطائها حق قيادة سيارتها بنفسها وازداد ذلك الرفض مع تفعيل الأمر السامي في 10/10 من الشهر المنصرم تفاقم أللغط من قلة من النساء والرجال وزادت شماتتهن بعد قلة أعداد النساء بالقيادة الفعلية في الطرقات مبررين ذلك بوعي المرأة السعودية ورفضها ألديني للعولمة الحديثة كما يدعون وتمسكهن بالعادات والتقاليد البالية متناسين بأن الشريحة الكبرى من النساء والفتيات السعوديات مستبشرات بهذا القرار الحكيم وبأنهن في إنتظار تخطي المعوقات في التدريب وإستخراج رخصة القيادة ليكن نظاميات وتسهيل عقبة شراء السيارات والحصول عليها ....
فكان على صحيفة " غرب " وبعد مرور أقل من شهر تم إجراء هذا الاستطلاع للتأكد من رغبتهن في تنفيذ ذلك بطريقة نظامية قانونية حيث استضافت غرب بعض من الشخصيات النسائية المعروفة بالمجتمع ألسعودي وكانت هذه الآراء .
المهندسة سماح بخش
بداية برأي أول مهندسة في طرق المواصلات وسلامتها المهندسة سماح بخش ألتي قالت بعد صدور الأمر السامي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه ألله ومواقته الكريمة بقيادة المرأة السعودية للسيارة كثر اللغط من قبل شريحة رافضة لإعطاء المرأة حقها ألمسلوب منذ عقود طويلة مضت في قيادة سيارتها بنفسها وازداد مع تفعيل الأمر السامي في 10/10 من الشهر المنصرم إزداد الهرج وألغط من قلة من النساء والرجال وزادت شماتتهن بعد قلة أعداد النساء بالقيادة الفعلية في الطرقات مبررين ذلك بوعي المرأة السعودية ورفضها ألديني للعولمة الحديثة وتمسكهن بالعادات والتقاليد البالية متناسين بأن الشريحة الكبرى من النساء والفتيات السعوديات فرحات مستبشرات بهذا القرار الحكيم وبأنهن في إنتظار تخطي المعوقات في التدريب وإستخراج رخصة القيادة ليكن نظاميات وتسهيل عقبة شراء السيارات
وأضافت معللة : ابرز الأسباب في تاخر خروج النساء لقياده السيارة
- هناك فجوه بين متطلبات الشارع و بين صناعة القرار، حيث ان السائد والأغلب لازال يميل الي عدم قيادة السياره
- هناك فئة تترقب بالاول قبل البداء تشوف الوضع في البدايه ثم بعد ذلك تبدأ
- من ابرز الأسباب و هي عدم توفر الإمكانيات في تخرج عدد كبير من الرخص في مدارس تعليم القياده مثلا القدره الاستيعابية لإخراج المتدربات من مدرسه ب ١٠٠٠ متدربه شهريا، بينما العدد المتقدم لتدريب للحصول عل الرخص حوالي ٧٤ الف يعني هناك انتظار حوالي ٧٤ شهر هذا كبدايه.
- عدم اقدام فئه من النساء الي التدريب و ذلك لارتفاع أسعار التدريب ب ٣٧٠٠ مبتدائه . و تجديد رخصه دوليه منتهيه ب ٢٧٠٠
- قصور في الإمكانيات الماديه لطبقه و تحت المتوسطه لامتلاك سياره
- لا يزال هناك تشتت و عدم تجانس لافراد المجتمع و اختلاف طبقات الأسر منها يسمح لنساء بالتعليم و القياده ، بينما هناك أسر لا تزال منغلقه و متحفظه لا تسمح للمرأه بالخروج.
كما أستمتعت " غرب " لرأي الزميلة غدير البلوشي المذيعة بقناة أجيال ألسعودية في السماح للنساء بقيادة السيارة قالت مقاطعة : أنا سأقود بنفسي وتقدمت على مدرسة تعليم القيادة ووصلنى الموعد لبدأ الدروس النظرية والعملية لأنني منذ صدور الأمر السامي وأنا اركز على الطرق الصحيحة للقيادة حينما اكون راكبة بجوار السائق أخي أو زوجي واسأل عن كل شئ حتى حفظت انواع المخالفات حتى اتلافاها مستقبلا وعن الأمر السامي الكريم أراه قرار حكيم في مصلحة النساء للاستغناء عن السائق الخاص والبهدلة في الليموزينات وخاصة لكثير من حالات في المجتمع كالأرامل ومن ليس لديها أخ أو زوج فستجبر على السائق الأجنبي أواحد الاقارب....
وحول كلمتها للمعترضين على قيادة المرأة تقول غدير عجيب امرهم يفضلوا لها الخروج مع سائق غير محرم لها على انها تقضي مصالحها بنفسها ؟؟
والحقيقة هذا منطق غريب وأقول لهم أنا وجميع النساء سعيدات بهذآ القرار أطال الله في عمر خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين.
وأيدت كلامها الأستاذة نورة الرشيد صاحبة مبادرة تراثنا 2030 قائلة:
حق وحاجة وبالتنظيم لا المنع والمرأة كانت تقود خلف المقود وهي الان تمسك المقود وتتحكم به. لا يتحكم بها.
فالسيارة وسيلة من مستخدمها والقانون هو من يردع ولو قدر لها شرا فلن يدفعه عنها سائقها ...
وهى أصبحت من الضروريات فإذا الرجل يستطيع الاستغناء عن سيارته فكذلك المرأة وكما قيل النساء شقائق الرجال والتعلق بالله وحده والاعتماد على النفس والاخذ بالأسباب من كمال العبودية لا التعلق بالبشر الذي يضعف او يتغير .
واضافت قائلة: ايضا نساء البدو في الهجر كن ومازلن يقودن السيارات بأنفسهن لقضاء مصالحهن ولم ينكر عليهن احد لأنه يعلم انهن في حاجة ماسة لذلك.
وكذلك النساء في عصر الرعيل الاول يمتطين دوابهن ولم ينكر عليهن أحد .. إذآ لماذا الإنكار على نساء السعودية الآن..؟؟؟!!!
اذا هي وسيلة من مستخدمها. بالتنظيم لا المنع الجائر..!!!!!
وفي نفس السياق أكدت الأستاذة رولا بالحمر المعدة بقناة أجيال قائلة :
نعم هي حق مكتسب للمرأة متى ما رغبت و احتاجت لذلك و أن تقود بحشمة و وقار ملتزمة بالحجاب الشرعي و بأنظمة القيادة ...
وأشارت بالحمر قائلة: انا حاليا أتعلم و أتدرب عمليا على القيادة و بإذن الله قريبا أتقدم بطلب رخصة. ولأنني سأوفرتكاليف هذا السائق و صعوبة توفير مسكن له عند بعض الأسر.
وألتقت " غرب " حول هذا الموضوع مع الأستاذة حنان أبوطالب سيدة أعمال لتتوافق إجاباتها مع الجميع مبتدئة بشكر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وسمو ولي عهده الأمين على إعطاء المرأة السعودية حقها ألذى سلب منها منذ عقود خاصة وأن الأصل فيه الإباحة ولاتوجد موانع شرعية لقيادة المرأة ألسعودية إسوة بشقيقاتها في البلاد العربية والإسلامية خاصة وأن هناك نساء أرامل ومطلقات وشابات ليس لهن معيل يقضي لها حاجاتهن ومشاويرهن للذهاب الى جامعتهن وعملهن وشراء مستلزماتهن من الأسواق أو لو كانت المرأة وحيدة والديها او احداطفالها وتعرض احدهم لعارض صحي في أخر الليال والكل نائم فلاتجد من يسعفهم وكونها تملك سيارة ولديها القدرة بقيادتها من حقها تسارع بإسعافهم وباعتمادها على نفسها وسيارتها.
ومن هنا من الأفضل على المعترضين ان يعوا الحقيقة وليصرفوا تفكيرهم السىء بان قيادة السيارة سبب في فساد النساء فالحقيقة أن المرأة ألتي تريد الفساد لن يستطيع احد أن يمنعها سواء كانت مع سائق اجنبي أو انها تقود بنفسها السيارة لأنه يردعها إلا دينها وتربيتها.
وفي سياق الموضوع ألتقت "غرب " أيضاً بإحدى المعلمات الشاعرة الاستاذة نجلاء بخش التي قالت:
قياده المرأة قرار في مكانه جزاهم الله خير الملك سلمان ولي العهدعلى هذا القرار التاريخي والحمد الله فقد ساهم في حل مشاكل كثيره والتى من ضمنها مشاكل الايدي العاملة وارتفاع رواتبها خصوصا السائقين
أيضا خلصونا من ركوب النساء سيارات اوبرا وكريم وغيرها التى عانينا منها وارتفاع الاسعار وذلك بإختلاق وقت الازمه ليرتفعوا سعر المشاوير وخصوصا فترة الصباح والعصر وبعد صلاه العشاء يصل الي خمسين ريال .
وكذلك الركوب بالسيارة بدون محرم .
وأكدت أنه ساعد قيادة المرأة للسيارة الاعتماد علي النفس وغرس الثقة للمرأة وعدم الاعتماد علي الزوج او الابن والخلاص من المشاكل التي تترتب علي توصيل الزوج للزوجة وخصوصا المولات او الصالون من كثرة ملل الزوج وغضبه في حاله الانتظار...
اما بالنسبه للمجتمع غير متقبل القياده لانه قرار جديد حتي يتعود المجتمع عليه ويتوفر مزيد من المراكز لتدريب المرأة القياده وتخفيض اجور المراكز واستخراج الرخصه ..
واضافت مؤكدة:
اما بالنسبه لي شخصيا فلدي سياره خاصه وسائق ولن يمنعني ذلك من التدرب واستخراج رخصه قياده للضروره في حاله سفر او مرض السائق اعتمد علي نفسي شكرا لخادم الحرمين الملك سلمان وشكرا لولي العهد علي القرار الصائب والحكيم.
فبعد الإستماع لآراء النساء كان على غرب ولازاماً الاستعانة ببعض أراء الرجال
حول هذه القضية :
التقت " غرب " بأحد الوجوه التليفزيونية كأحد الشباب ووجه له نفس السؤال حول إمكانية وعن إنطباعه ورئية ؟؟
فأجاب الأستاذ المذيع الشاب فارس القبي قناة أجيال ألسعودية الذي بدا حديثه بالأشاد بهذه المبادرة ً:
فارس القبي قناة أجيال ألسعودية
وقال بأنها نقلة نوعية تاريخية عظيمة يشكرون عليها ولاة أمرنا أطال آلله في أعمارهم وقد اعطوا الحق للمرأة في قيادة السيارة وإستغنائها عن السائق الأجنبي وإعطائها الاستقلالية المطلقة في هذا الخصوص .. لأن الواقع يثبت أن هناك شريحة كبيرة من النساء محتاجة للقيادة بنفسها ..
واكد أحد المواطنين مشاركاً الحوار حيث قال :
وكان رأية عن المعترضين على ذلك قال فارس:
امثال هؤلاء ليس لديهم إدراك بأهمية هذا الأمر عند أغلبية النساء السعوديات فأنا بصفتي شاب سعودي مع الأمر السامي ولست ضده.
رأي غرب بعد اللقاء المبسط الذي جسد رغبة وراي النساء حول السماح بقيادة المرأة..
نقول إن الحرام ما حرمه الله في كتابه، أو على لسان نبيه نصا صريحا، والحلال كذلك، والأصل في الأشياء أنها حلال ما لم يرد إلينا نص صريح بتحريمه، وقد فتح الله على المسلمين، وأحل الله لهم ما لم يحله للأمم السابقة.
وها نحن نطبق شريعة الله في الارض ولم نخالف ما احل الله ولم نمارس ما حرمه الله ..
والله منوراء القصد .
فكان على صحيفة " غرب " وبعد مرور أقل من شهر تم إجراء هذا الاستطلاع للتأكد من رغبتهن في تنفيذ ذلك بطريقة نظامية قانونية حيث استضافت غرب بعض من الشخصيات النسائية المعروفة بالمجتمع ألسعودي وكانت هذه الآراء .
المهندسة سماح بخش
وأضافت معللة : ابرز الأسباب في تاخر خروج النساء لقياده السيارة
- هناك فجوه بين متطلبات الشارع و بين صناعة القرار، حيث ان السائد والأغلب لازال يميل الي عدم قيادة السياره
- هناك فئة تترقب بالاول قبل البداء تشوف الوضع في البدايه ثم بعد ذلك تبدأ
- من ابرز الأسباب و هي عدم توفر الإمكانيات في تخرج عدد كبير من الرخص في مدارس تعليم القياده مثلا القدره الاستيعابية لإخراج المتدربات من مدرسه ب ١٠٠٠ متدربه شهريا، بينما العدد المتقدم لتدريب للحصول عل الرخص حوالي ٧٤ الف يعني هناك انتظار حوالي ٧٤ شهر هذا كبدايه.
- عدم اقدام فئه من النساء الي التدريب و ذلك لارتفاع أسعار التدريب ب ٣٧٠٠ مبتدائه . و تجديد رخصه دوليه منتهيه ب ٢٧٠٠
- قصور في الإمكانيات الماديه لطبقه و تحت المتوسطه لامتلاك سياره
- لا يزال هناك تشتت و عدم تجانس لافراد المجتمع و اختلاف طبقات الأسر منها يسمح لنساء بالتعليم و القياده ، بينما هناك أسر لا تزال منغلقه و متحفظه لا تسمح للمرأه بالخروج.
كما أستمتعت " غرب " لرأي الزميلة غدير البلوشي المذيعة بقناة أجيال ألسعودية في السماح للنساء بقيادة السيارة قالت مقاطعة : أنا سأقود بنفسي وتقدمت على مدرسة تعليم القيادة ووصلنى الموعد لبدأ الدروس النظرية والعملية لأنني منذ صدور الأمر السامي وأنا اركز على الطرق الصحيحة للقيادة حينما اكون راكبة بجوار السائق أخي أو زوجي واسأل عن كل شئ حتى حفظت انواع المخالفات حتى اتلافاها مستقبلا وعن الأمر السامي الكريم أراه قرار حكيم في مصلحة النساء للاستغناء عن السائق الخاص والبهدلة في الليموزينات وخاصة لكثير من حالات في المجتمع كالأرامل ومن ليس لديها أخ أو زوج فستجبر على السائق الأجنبي أواحد الاقارب....
وحول كلمتها للمعترضين على قيادة المرأة تقول غدير عجيب امرهم يفضلوا لها الخروج مع سائق غير محرم لها على انها تقضي مصالحها بنفسها ؟؟
والحقيقة هذا منطق غريب وأقول لهم أنا وجميع النساء سعيدات بهذآ القرار أطال الله في عمر خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين.
وأيدت كلامها الأستاذة نورة الرشيد صاحبة مبادرة تراثنا 2030 قائلة:
حق وحاجة وبالتنظيم لا المنع والمرأة كانت تقود خلف المقود وهي الان تمسك المقود وتتحكم به. لا يتحكم بها.
فالسيارة وسيلة من مستخدمها والقانون هو من يردع ولو قدر لها شرا فلن يدفعه عنها سائقها ...
وهى أصبحت من الضروريات فإذا الرجل يستطيع الاستغناء عن سيارته فكذلك المرأة وكما قيل النساء شقائق الرجال والتعلق بالله وحده والاعتماد على النفس والاخذ بالأسباب من كمال العبودية لا التعلق بالبشر الذي يضعف او يتغير .
واضافت قائلة: ايضا نساء البدو في الهجر كن ومازلن يقودن السيارات بأنفسهن لقضاء مصالحهن ولم ينكر عليهن احد لأنه يعلم انهن في حاجة ماسة لذلك.
وكذلك النساء في عصر الرعيل الاول يمتطين دوابهن ولم ينكر عليهن أحد .. إذآ لماذا الإنكار على نساء السعودية الآن..؟؟؟!!!
اذا هي وسيلة من مستخدمها. بالتنظيم لا المنع الجائر..!!!!!
وفي نفس السياق أكدت الأستاذة رولا بالحمر المعدة بقناة أجيال قائلة :
نعم هي حق مكتسب للمرأة متى ما رغبت و احتاجت لذلك و أن تقود بحشمة و وقار ملتزمة بالحجاب الشرعي و بأنظمة القيادة ...
وأشارت بالحمر قائلة: انا حاليا أتعلم و أتدرب عمليا على القيادة و بإذن الله قريبا أتقدم بطلب رخصة. ولأنني سأوفرتكاليف هذا السائق و صعوبة توفير مسكن له عند بعض الأسر.
وألتقت " غرب " حول هذا الموضوع مع الأستاذة حنان أبوطالب سيدة أعمال لتتوافق إجاباتها مع الجميع مبتدئة بشكر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وسمو ولي عهده الأمين على إعطاء المرأة السعودية حقها ألذى سلب منها منذ عقود خاصة وأن الأصل فيه الإباحة ولاتوجد موانع شرعية لقيادة المرأة ألسعودية إسوة بشقيقاتها في البلاد العربية والإسلامية خاصة وأن هناك نساء أرامل ومطلقات وشابات ليس لهن معيل يقضي لها حاجاتهن ومشاويرهن للذهاب الى جامعتهن وعملهن وشراء مستلزماتهن من الأسواق أو لو كانت المرأة وحيدة والديها او احداطفالها وتعرض احدهم لعارض صحي في أخر الليال والكل نائم فلاتجد من يسعفهم وكونها تملك سيارة ولديها القدرة بقيادتها من حقها تسارع بإسعافهم وباعتمادها على نفسها وسيارتها.
ومن هنا من الأفضل على المعترضين ان يعوا الحقيقة وليصرفوا تفكيرهم السىء بان قيادة السيارة سبب في فساد النساء فالحقيقة أن المرأة ألتي تريد الفساد لن يستطيع احد أن يمنعها سواء كانت مع سائق اجنبي أو انها تقود بنفسها السيارة لأنه يردعها إلا دينها وتربيتها.
وفي سياق الموضوع ألتقت "غرب " أيضاً بإحدى المعلمات الشاعرة الاستاذة نجلاء بخش التي قالت:
قياده المرأة قرار في مكانه جزاهم الله خير الملك سلمان ولي العهدعلى هذا القرار التاريخي والحمد الله فقد ساهم في حل مشاكل كثيره والتى من ضمنها مشاكل الايدي العاملة وارتفاع رواتبها خصوصا السائقين
أيضا خلصونا من ركوب النساء سيارات اوبرا وكريم وغيرها التى عانينا منها وارتفاع الاسعار وذلك بإختلاق وقت الازمه ليرتفعوا سعر المشاوير وخصوصا فترة الصباح والعصر وبعد صلاه العشاء يصل الي خمسين ريال .
وكذلك الركوب بالسيارة بدون محرم .
وأكدت أنه ساعد قيادة المرأة للسيارة الاعتماد علي النفس وغرس الثقة للمرأة وعدم الاعتماد علي الزوج او الابن والخلاص من المشاكل التي تترتب علي توصيل الزوج للزوجة وخصوصا المولات او الصالون من كثرة ملل الزوج وغضبه في حاله الانتظار...
اما بالنسبه للمجتمع غير متقبل القياده لانه قرار جديد حتي يتعود المجتمع عليه ويتوفر مزيد من المراكز لتدريب المرأة القياده وتخفيض اجور المراكز واستخراج الرخصه ..
واضافت مؤكدة:
اما بالنسبه لي شخصيا فلدي سياره خاصه وسائق ولن يمنعني ذلك من التدرب واستخراج رخصه قياده للضروره في حاله سفر او مرض السائق اعتمد علي نفسي شكرا لخادم الحرمين الملك سلمان وشكرا لولي العهد علي القرار الصائب والحكيم.
فبعد الإستماع لآراء النساء كان على غرب ولازاماً الاستعانة ببعض أراء الرجال
حول هذه القضية :
التقت " غرب " بأحد الوجوه التليفزيونية كأحد الشباب ووجه له نفس السؤال حول إمكانية وعن إنطباعه ورئية ؟؟
فأجاب الأستاذ المذيع الشاب فارس القبي قناة أجيال ألسعودية الذي بدا حديثه بالأشاد بهذه المبادرة ً:
فارس القبي قناة أجيال ألسعودية
وقال بأنها نقلة نوعية تاريخية عظيمة يشكرون عليها ولاة أمرنا أطال آلله في أعمارهم وقد اعطوا الحق للمرأة في قيادة السيارة وإستغنائها عن السائق الأجنبي وإعطائها الاستقلالية المطلقة في هذا الخصوص .. لأن الواقع يثبت أن هناك شريحة كبيرة من النساء محتاجة للقيادة بنفسها ..
واكد أحد المواطنين مشاركاً الحوار حيث قال :
وكان رأية عن المعترضين على ذلك قال فارس:
امثال هؤلاء ليس لديهم إدراك بأهمية هذا الأمر عند أغلبية النساء السعوديات فأنا بصفتي شاب سعودي مع الأمر السامي ولست ضده.
رأي غرب بعد اللقاء المبسط الذي جسد رغبة وراي النساء حول السماح بقيادة المرأة..
نقول إن الحرام ما حرمه الله في كتابه، أو على لسان نبيه نصا صريحا، والحلال كذلك، والأصل في الأشياء أنها حلال ما لم يرد إلينا نص صريح بتحريمه، وقد فتح الله على المسلمين، وأحل الله لهم ما لم يحله للأمم السابقة.
وها نحن نطبق شريعة الله في الارض ولم نخالف ما احل الله ولم نمارس ما حرمه الله ..
والله منوراء القصد .