الشرعية تحرر جبال السابح وتقترب من مركز باقم في صعدة
المصدر -
تصدت قوات المقاومة اليمنية المشتركة، مسنودة بالتحالف العربي لدعم الشرعية، لمحاولة تسلل لعناصر ميليشيا الحوثي الإيرانية شرقي مدينة التحيتا. وقال مصدر ميداني في «ألوية العمالقة» إن قوات من الألوية أحبطت محاولة الميليشيا التسلل إلى الأطراف الشرقية لمدينة التحيتا من اتجاه مديرية زبيد. واندلعت عقب المحاولة مواجهات عنيفة بين ألوية العمالقة وعناصر الميليشيا الانقلابية أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات من الانقلابيين.
في غضون ذلك تواصل قوات المقاومة وبدعم وإسناد من قوات التحالف العربي محاصرة الميليشيا الحوثية في مزارع «السويق والمغرس والفازة» بعد أن دفعت بتعزيزات كبيرة.
في السياق شنت مقاتلات التحالف العربي غارات جوية استهدفت مواقع وتجمعات ميليشيا الحوثي الانقلابية في مديرية زبيد مخلفة أعداد كبيرة من القتلى والجرحى في صفوفهم علاوة على تدمير أسلحة ومعدات قتالية.
وتواصل ميليشيا الحوثي قصفها الأحياء السكنية في مدينة التحيتا بقذائف الهاون مسفرة عن سقوط ضحايا مدنيين وإلحاق أضراراً مادية كبيرة في ممتلكات ومنازل المواطنين.
إلى ذلك أكدت مصادر محلية في زبيد أن الميليشيا زرعت عدداً من القرى الآهلة بالسكان بشبكات وحقول عشوائية من الألغام تحسبا لأي تقدم لقوات المقاومة باتجاه مديرية زبيد. يأتي هذا في وقت تواصل فيه الميليشيا نشر الأسلحة الثقيلة وعناصرها المسلحة في أحياء مدينة زبيد التاريخية ومعالمها الأثرية. وتشهد مدينة زبيد حالة من النزوح الجماعي لعشرات الأسر هرباً من معارك محتملة قد تشهدها المدينة خلال الأيام القادمة.
وفي صعدة، تواصل قوات الجيش مسنودة بقوات التحالف العربي، تقدمها في جبهة «علب» شمالي المحافظة، إثر معارك ضارية تخوضها مع الميليشيا الحوثي الانقلابية. وحررت قوات الجيش سلسلة جبال «السابح» الواقعة على مقربة من مركز مديرية «باقم» حيث بات يفصلها عنها أقل من 5 كيلو مترات. وأكد قائد اللواء 143 العميد ذياب القبلي أن العمليات مستمرة ولن تتوقف إلا بتحقيق كامل أهدافها، مثمناً دور قوات التحالف العربي في مساندة الجيش خلال العمليات. وأسفرت المعارك عن تكبيد الميليشيا قتلى وجرحى في صفوفها، علاوة على تدمير عدد كبير من عتادها القتالي.
وفي السياق، أكد قائد اللواء 63 مشاة العميد ياسر مجلي أن قوات اللواء بإسناد من قوات التحالف العربي سيطرت على مساحات واسعة وباتت على مشارف «آل الزماح»، بعد أن حررت تبة «الكوز» والوديان والشعاب المحيطة بها، في إطار تنفيذ المرحلة الأولى لعملية التفاف واختراق تم تنفيذها من جهة جنوب غرب «أبواب الحديد» أدت لخلخلة صفوف الميليشيات ودحرها. وأوضح أن المعارك أسفرت عن مقتل أحد أبرز قيادات الانقلابيين مع مرافقيه وجرح العشرات فيما لاذ البقية بالفرار، فيما استعادت قوات الجيش كميات من الأسلحة المتوسطة والخفيفة. ولفت العميد مجلي إلى أن قوات الجيش تخوض معارك شرسة وسط ظروف جغرافية وعرة وطقس متقلب، إلا أنهم تغلبوا عليها متجاوزين خطوط الميليشيات الذين تكبدوا خسائر كبيرة. إلى ذلك تمكن الفريق الهندسي التابع للواء الخامس بفكفكة الأشراك الخداعية وحقول الألغام في الوديان المؤدية إلى مركز مديرية «باقم» تمهيداً لتقدم قوات الجيش وتسهيل مهامها القتالية.
وفي السياق، تجددت المواجهات العنيفة أمس، بين قوات الجيش والمليشيات الانقلابية شمالي محافظة الجوف، شمالي شرق البلاد.
وقالت مصادر عسكرية أن معارك عنيفة تجددت بين قوات الجيش والميليشيا الحوثية بمديرية «برط العنان». واندلعت المعارك وفق المصادر إثر عملية عسكرية واسعة لقوات الجيش في الساعات الأولى من صباح أمس. وبحسب المصادر فإن قوات الجيش تمكنت خلال المعارك من السيطرة على ميسرة «جبال الربعة»، والجبال المطلة عليها.
وأكدت المصادر أن المواجهات لا تزال مستمرة بين الجيش والميليشيا الحوثية في ميمنة «جبال الربعة»، ومنطقة «القذاميل». وأسفرت المعارك عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الميليشيا الحوثية، علاوة على تدمير آليات ومعدات عسكرية.
في غضون ذلك تواصل قوات المقاومة وبدعم وإسناد من قوات التحالف العربي محاصرة الميليشيا الحوثية في مزارع «السويق والمغرس والفازة» بعد أن دفعت بتعزيزات كبيرة.
في السياق شنت مقاتلات التحالف العربي غارات جوية استهدفت مواقع وتجمعات ميليشيا الحوثي الانقلابية في مديرية زبيد مخلفة أعداد كبيرة من القتلى والجرحى في صفوفهم علاوة على تدمير أسلحة ومعدات قتالية.
وتواصل ميليشيا الحوثي قصفها الأحياء السكنية في مدينة التحيتا بقذائف الهاون مسفرة عن سقوط ضحايا مدنيين وإلحاق أضراراً مادية كبيرة في ممتلكات ومنازل المواطنين.
إلى ذلك أكدت مصادر محلية في زبيد أن الميليشيا زرعت عدداً من القرى الآهلة بالسكان بشبكات وحقول عشوائية من الألغام تحسبا لأي تقدم لقوات المقاومة باتجاه مديرية زبيد. يأتي هذا في وقت تواصل فيه الميليشيا نشر الأسلحة الثقيلة وعناصرها المسلحة في أحياء مدينة زبيد التاريخية ومعالمها الأثرية. وتشهد مدينة زبيد حالة من النزوح الجماعي لعشرات الأسر هرباً من معارك محتملة قد تشهدها المدينة خلال الأيام القادمة.
وفي صعدة، تواصل قوات الجيش مسنودة بقوات التحالف العربي، تقدمها في جبهة «علب» شمالي المحافظة، إثر معارك ضارية تخوضها مع الميليشيا الحوثي الانقلابية. وحررت قوات الجيش سلسلة جبال «السابح» الواقعة على مقربة من مركز مديرية «باقم» حيث بات يفصلها عنها أقل من 5 كيلو مترات. وأكد قائد اللواء 143 العميد ذياب القبلي أن العمليات مستمرة ولن تتوقف إلا بتحقيق كامل أهدافها، مثمناً دور قوات التحالف العربي في مساندة الجيش خلال العمليات. وأسفرت المعارك عن تكبيد الميليشيا قتلى وجرحى في صفوفها، علاوة على تدمير عدد كبير من عتادها القتالي.
وفي السياق، أكد قائد اللواء 63 مشاة العميد ياسر مجلي أن قوات اللواء بإسناد من قوات التحالف العربي سيطرت على مساحات واسعة وباتت على مشارف «آل الزماح»، بعد أن حررت تبة «الكوز» والوديان والشعاب المحيطة بها، في إطار تنفيذ المرحلة الأولى لعملية التفاف واختراق تم تنفيذها من جهة جنوب غرب «أبواب الحديد» أدت لخلخلة صفوف الميليشيات ودحرها. وأوضح أن المعارك أسفرت عن مقتل أحد أبرز قيادات الانقلابيين مع مرافقيه وجرح العشرات فيما لاذ البقية بالفرار، فيما استعادت قوات الجيش كميات من الأسلحة المتوسطة والخفيفة. ولفت العميد مجلي إلى أن قوات الجيش تخوض معارك شرسة وسط ظروف جغرافية وعرة وطقس متقلب، إلا أنهم تغلبوا عليها متجاوزين خطوط الميليشيات الذين تكبدوا خسائر كبيرة. إلى ذلك تمكن الفريق الهندسي التابع للواء الخامس بفكفكة الأشراك الخداعية وحقول الألغام في الوديان المؤدية إلى مركز مديرية «باقم» تمهيداً لتقدم قوات الجيش وتسهيل مهامها القتالية.
وفي السياق، تجددت المواجهات العنيفة أمس، بين قوات الجيش والمليشيات الانقلابية شمالي محافظة الجوف، شمالي شرق البلاد.
وقالت مصادر عسكرية أن معارك عنيفة تجددت بين قوات الجيش والميليشيا الحوثية بمديرية «برط العنان». واندلعت المعارك وفق المصادر إثر عملية عسكرية واسعة لقوات الجيش في الساعات الأولى من صباح أمس. وبحسب المصادر فإن قوات الجيش تمكنت خلال المعارك من السيطرة على ميسرة «جبال الربعة»، والجبال المطلة عليها.
وأكدت المصادر أن المواجهات لا تزال مستمرة بين الجيش والميليشيا الحوثية في ميمنة «جبال الربعة»، ومنطقة «القذاميل». وأسفرت المعارك عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الميليشيا الحوثية، علاوة على تدمير آليات ومعدات عسكرية.
