المصدر - انطلقت اليوم برامج التدريب الصيفي في إدارة التعليم بمحافظة ينبع ، باستقبال 754 معلمًا ومعلمة في 29 برنامجًا تدريبيًا .
وأكد مساعد مدير التعليم للشؤون التعليمية سليم بن عبيان العطوي الذي قام بزيارة اليوم لمركز التدريب الرئيسي وقاعات التدريب، على أهمية البرامج المقدمة للمعلمين والمعلمات، كونه يقدم خلاصة تجارب ومعارف تصنع للمعلمين والمعلمات في المدارس التطوير والرقي وتحقيق الرؤية المباركة .
واعتبر العطوي أن خطط التدريب المهنية التي تقدمها المراكز تنطلق في فكرتها وأهدافها من مجموعة مبادئ أساسية تعتبر المعلم أساس عملية التطوير، وأحد قادة دفة التحديث والتحول النوعي الذي ننشده لمسيرتنا التعليمية، مؤكداً أن الوزارة تتطلع دائماً إلى أدوار جديدة، يشارك من خلالها المعلم في صناعة القرار والتخطيط التربوي، إذ تمثل التنمية المهنية حجر الزاوية لعمليات التطوير الشامل، وهي الأساس في تمكين المعلم من أدوات وآليات ومفاتيح التطوير.
من جانب آخر شهدت فعاليات الانطلاقة اليوم، زيارة المساعدة أديبة بنت حميدي الفايدي لمركز التدريب النسوي ، حيث بينت أن الهدف من هذه الدورات تطوير أداء المعلمين والمعلمات ومواكبتهم للمناهج الدراسية الجديدة، مبينة أهمية هذه البرامج في تعزيز المهارات وصقل الخبرات لدى جموع العاملين في الحقل التربوي، ومشيرة إلى أن تعليم ينبع يعتبر من الإدارات التعليمية التي تولي هذا الجانب اهتماما كبيرا.
بدورها كشفت مديرة التدريب والابتعاث بينبع عفاف ساعاتي أن انطلاق برامج التطوير المهني الصيفي بينبع حقق نسبة إنجاز بلغت ٨٥٪ من أعداد المسجلات من عدد من مناطق الوطن، وتم التدريب على حقائب مهنية محكمة عالية الجودة قدمتها مشرفات متخصصات من إدارة تعليم ينبع، مقدمة شكرها للدعم والمساندة من مدير التعليم والمساعدَيْن للشئون التعليمية ، وكل من حضر وساند تدشين المشروع.
وأكد مساعد مدير التعليم للشؤون التعليمية سليم بن عبيان العطوي الذي قام بزيارة اليوم لمركز التدريب الرئيسي وقاعات التدريب، على أهمية البرامج المقدمة للمعلمين والمعلمات، كونه يقدم خلاصة تجارب ومعارف تصنع للمعلمين والمعلمات في المدارس التطوير والرقي وتحقيق الرؤية المباركة .
واعتبر العطوي أن خطط التدريب المهنية التي تقدمها المراكز تنطلق في فكرتها وأهدافها من مجموعة مبادئ أساسية تعتبر المعلم أساس عملية التطوير، وأحد قادة دفة التحديث والتحول النوعي الذي ننشده لمسيرتنا التعليمية، مؤكداً أن الوزارة تتطلع دائماً إلى أدوار جديدة، يشارك من خلالها المعلم في صناعة القرار والتخطيط التربوي، إذ تمثل التنمية المهنية حجر الزاوية لعمليات التطوير الشامل، وهي الأساس في تمكين المعلم من أدوات وآليات ومفاتيح التطوير.
من جانب آخر شهدت فعاليات الانطلاقة اليوم، زيارة المساعدة أديبة بنت حميدي الفايدي لمركز التدريب النسوي ، حيث بينت أن الهدف من هذه الدورات تطوير أداء المعلمين والمعلمات ومواكبتهم للمناهج الدراسية الجديدة، مبينة أهمية هذه البرامج في تعزيز المهارات وصقل الخبرات لدى جموع العاملين في الحقل التربوي، ومشيرة إلى أن تعليم ينبع يعتبر من الإدارات التعليمية التي تولي هذا الجانب اهتماما كبيرا.
بدورها كشفت مديرة التدريب والابتعاث بينبع عفاف ساعاتي أن انطلاق برامج التطوير المهني الصيفي بينبع حقق نسبة إنجاز بلغت ٨٥٪ من أعداد المسجلات من عدد من مناطق الوطن، وتم التدريب على حقائب مهنية محكمة عالية الجودة قدمتها مشرفات متخصصات من إدارة تعليم ينبع، مقدمة شكرها للدعم والمساندة من مدير التعليم والمساعدَيْن للشئون التعليمية ، وكل من حضر وساند تدشين المشروع.