المصدر -
نيابة عن معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ ، شارك فضيلة وكيل الوزارة لشؤون المطبوعات والبحث العلمي المكلف الشيخ عبدالعزيز بن محمد الحمدان ، في أعمال ندوة (سماحة الإسلام ودور المسلمين في الحفاظ على السلام والأمن في منطقة البحيرات العظمى) التي أقيمت خلال يومي السبت والأحد الثالث والعشرين والرابع والعشرين من شهر شوال 1439هـ المقابل للسابع والثامن من شهر يوليو 2018م .
وفي الجلسة الافتتاحية للندوة ــ التي عقدت تحت رعاية فخامة الرئيس البورندي الرئيس بيار نكرو نزيزا ، وبحضور النائب الأول لرئيس الجمهورية الاستاذ غاستو سينديمو ــ ألقى الشيخ عبدالعزيز الحمدان كلمة تناول فيها سماحة الإسلام، ويسره، ورحمته ونبذه للعنف والتشدد ، وأن من سماحة الاسلام أن مقاصده جاءت لتحقيق مصالح العباد ودرء المفاسد عنهم .
الجدير بالذكر أن الندوة نظمتها الجمعية الإسلامية البورندية ، والرئاسة العامة للإفتاء في بورندي ، بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ، وجامعة أفريقيا العالمية بالسودان ، وشارك فيها عدد من المسؤولين والأكاديميين في الوزارة ، والجامعة ، ولفيف من المفتين ، ورؤساء المجالس والجمعيات الإسلامية في كينيا وتنزانيا وزنجبار والكونغو الديمقراطية ، وعد من مسؤولي الجهات الخيرية الإسلامية البورندية ، والدعاة والأئمة والباحثين وأساتذة الجامعات ، حيث تمت مناقشة مجموعة من أوراق العمل العلمية حول عدد من القضايا التي تهم المجتمعات الإفريقية .
وفي الجلسة الافتتاحية للندوة ــ التي عقدت تحت رعاية فخامة الرئيس البورندي الرئيس بيار نكرو نزيزا ، وبحضور النائب الأول لرئيس الجمهورية الاستاذ غاستو سينديمو ــ ألقى الشيخ عبدالعزيز الحمدان كلمة تناول فيها سماحة الإسلام، ويسره، ورحمته ونبذه للعنف والتشدد ، وأن من سماحة الاسلام أن مقاصده جاءت لتحقيق مصالح العباد ودرء المفاسد عنهم .
الجدير بالذكر أن الندوة نظمتها الجمعية الإسلامية البورندية ، والرئاسة العامة للإفتاء في بورندي ، بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ، وجامعة أفريقيا العالمية بالسودان ، وشارك فيها عدد من المسؤولين والأكاديميين في الوزارة ، والجامعة ، ولفيف من المفتين ، ورؤساء المجالس والجمعيات الإسلامية في كينيا وتنزانيا وزنجبار والكونغو الديمقراطية ، وعد من مسؤولي الجهات الخيرية الإسلامية البورندية ، والدعاة والأئمة والباحثين وأساتذة الجامعات ، حيث تمت مناقشة مجموعة من أوراق العمل العلمية حول عدد من القضايا التي تهم المجتمعات الإفريقية .