المصدر -
افتتحت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلة بإدارة تعليم الكبار ( بنات ) مركز الحي المتعلم الثالث بالمتوسطة الأولى في بحرة المجاهدين، دشنت الافتتاح مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية الدكتورة آمنة محمد صالح الغامدي في احتفالية أقامها المركز بحضور مديرة إدارة الكبيرات أمل عبدالله زبرماوي وقائدة المركز سميرة الغامدي مع عدد من منسوبات المركز.
وقد أبانت الغامدي مساعدة المدير العام في كلمة الافتتاحية بأن مركز الحي المتعلم يأتي ضمن المشاريع التنموية التعليمية التي تستهدفها رؤية المملكة ٢٠٣٠ والتي تعمل عليها وزارة التعليم وتحرص إدارة تعليم مكة على تنفيذها لتحقيق الأهداف المنشودة منها في تقديم خدمات تعليمية وتدريبية وتوعوية *لإعداد مواطنة متحررة من الأمية ومنتجة وقادرة على الرفع من مستواها الاقتصادي والاجتماعي وواعية لما يدور حولها والتي تستهدف الأمهات الراغبات في الالتحاق ببرنامج محو الأمية وخريجات مراكز تعليم الكبار ( بنات)و الحاصلات على مؤهلات تعليمية مختلفة بجمييع الفئات العمرية ويرغبن في الاستفادة من البرنامج كذلك قاطني الحي الراغبات في الالتحاق بالبرامج التوعوية، مثمنة جهود منسوبات المركز ومنسوبات تعليم الكبار ( بنات ) بتعليم مكة وكافة من يساهم في رفع السقف التعليمي التنموي والحضاري المتسارع في التنفيذ مع خطط رؤية المملكة ٢٠٣٠ في بناء مملكة المستقبل.
وبدورها قالت مديرة تعليم الكبار أمل بنت عبدالله زبرماوي الحي المتعلم هو برنامج تعليمي وتدريبي يستغرق تنفيذه عاما دارسيا كاملا تحت شعار ( نحو أسرة منتجة ) ويقوم على محو أمية المتدربات أبجديا وحضاريا مع إكسابهن مهارات حياتية وعلمية تسهم في دفعهن نحو العمل المنتج بأسلوب جذاب وترفع مستوى وعيهن بمشكلاتهن وثقافتهن ومجتمعهن ولا يقتصر على الأمية بل للجميع من سن 15 – ألى 45، مشيرة إلى أنه يهدف إلى إيجاد نموذج واقعي لمحو الأمية الحضارية وتوسيع مفهوم تعليم الكبار من محو الأمية إلىك التعلم مدى الحياة مع الإسهام في خفض نسبة الأمية ورفع مستوى الوعي في الأحياء الفقيرة و نشر ثقافة العمل التطوعي بين أفراد المجتمع وتفعيل دور المجتمع المحلي في تعليم الكبار مع تمكين المراءة من النهوض بمستوها الثقافي والصحي والاجتماعي والاقتصادي وإكسابها المهارات التي تؤهلها لسوق العمل و دعم فكرة التعلم من أجل العمل , والتعاي مع الأخرين والتعامل مع المتغيرات الاجتماعية وتكوين الاتجاهات السليمة واكساب انماط السلوك الصحيحة للتعايش مع المجتمع بطرق سليمة.
وقد أبانت الغامدي مساعدة المدير العام في كلمة الافتتاحية بأن مركز الحي المتعلم يأتي ضمن المشاريع التنموية التعليمية التي تستهدفها رؤية المملكة ٢٠٣٠ والتي تعمل عليها وزارة التعليم وتحرص إدارة تعليم مكة على تنفيذها لتحقيق الأهداف المنشودة منها في تقديم خدمات تعليمية وتدريبية وتوعوية *لإعداد مواطنة متحررة من الأمية ومنتجة وقادرة على الرفع من مستواها الاقتصادي والاجتماعي وواعية لما يدور حولها والتي تستهدف الأمهات الراغبات في الالتحاق ببرنامج محو الأمية وخريجات مراكز تعليم الكبار ( بنات)و الحاصلات على مؤهلات تعليمية مختلفة بجمييع الفئات العمرية ويرغبن في الاستفادة من البرنامج كذلك قاطني الحي الراغبات في الالتحاق بالبرامج التوعوية، مثمنة جهود منسوبات المركز ومنسوبات تعليم الكبار ( بنات ) بتعليم مكة وكافة من يساهم في رفع السقف التعليمي التنموي والحضاري المتسارع في التنفيذ مع خطط رؤية المملكة ٢٠٣٠ في بناء مملكة المستقبل.
وبدورها قالت مديرة تعليم الكبار أمل بنت عبدالله زبرماوي الحي المتعلم هو برنامج تعليمي وتدريبي يستغرق تنفيذه عاما دارسيا كاملا تحت شعار ( نحو أسرة منتجة ) ويقوم على محو أمية المتدربات أبجديا وحضاريا مع إكسابهن مهارات حياتية وعلمية تسهم في دفعهن نحو العمل المنتج بأسلوب جذاب وترفع مستوى وعيهن بمشكلاتهن وثقافتهن ومجتمعهن ولا يقتصر على الأمية بل للجميع من سن 15 – ألى 45، مشيرة إلى أنه يهدف إلى إيجاد نموذج واقعي لمحو الأمية الحضارية وتوسيع مفهوم تعليم الكبار من محو الأمية إلىك التعلم مدى الحياة مع الإسهام في خفض نسبة الأمية ورفع مستوى الوعي في الأحياء الفقيرة و نشر ثقافة العمل التطوعي بين أفراد المجتمع وتفعيل دور المجتمع المحلي في تعليم الكبار مع تمكين المراءة من النهوض بمستوها الثقافي والصحي والاجتماعي والاقتصادي وإكسابها المهارات التي تؤهلها لسوق العمل و دعم فكرة التعلم من أجل العمل , والتعاي مع الأخرين والتعامل مع المتغيرات الاجتماعية وتكوين الاتجاهات السليمة واكساب انماط السلوك الصحيحة للتعايش مع المجتمع بطرق سليمة.