المصدر -
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، إن الدبلوماسيين الأمريكيين، ناقشوا مع شركائهم السعوديين سبل زيادة وسائل الضغط على إيران.
هذا وقال الدبلوماسي، الذي جرى توزيع نص حديثه من قبل وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الأربعاء 11 يوليو : "ذهبنا إلى السعودية لتنسيق سبل زيادة الضغط على إيران، وناقشنا طرقا جديدة لحرمان النظام من مصادر الدخل التي يستخدمها لترويع الناس وإرهاب الدول الأخرى".
ووفقا للمتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، فإن المملكة العربية السعودية هي شريك رئيسي في جهود عزل وممارسة الضغط على إيران.
وفي وقت سابق، قال مدير التخطيط السياسي في وزارة الخارجية، برايان هوك، إن الولايات المتحدة، تدعو الدول إلى خفض واردات النفط الإيراني إلى الصفر، بحلول الرابع من نوفمبر ، مشيرا إلى أنه بعد هذا التاريخ، ستبدأ الولايات المتحدة، في فرض عقوبات ضد أولئك الذين لم يفعلوا ذلك.
جدير بالذكر أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أعلن، يوم 8 مايو / أيار، عن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق الشامل بشأن البرنامج النووي الإيراني، الذي تم التوصل إليه بين "السداسية الدولية" كرعاة دوليين (روسيا والولايات المتحدة وبريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا) وإيران في عام 2015.
كما أعلن ترامب استئناف العمل بكافة العقوبات التي تم تعليقها نتيجة التوصل إلى هذه الصفقة، بما فيها العقوبات على الدول التي لها أعمال مع إيران.
هذا وقال الدبلوماسي، الذي جرى توزيع نص حديثه من قبل وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الأربعاء 11 يوليو : "ذهبنا إلى السعودية لتنسيق سبل زيادة الضغط على إيران، وناقشنا طرقا جديدة لحرمان النظام من مصادر الدخل التي يستخدمها لترويع الناس وإرهاب الدول الأخرى".
ووفقا للمتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، فإن المملكة العربية السعودية هي شريك رئيسي في جهود عزل وممارسة الضغط على إيران.
وفي وقت سابق، قال مدير التخطيط السياسي في وزارة الخارجية، برايان هوك، إن الولايات المتحدة، تدعو الدول إلى خفض واردات النفط الإيراني إلى الصفر، بحلول الرابع من نوفمبر ، مشيرا إلى أنه بعد هذا التاريخ، ستبدأ الولايات المتحدة، في فرض عقوبات ضد أولئك الذين لم يفعلوا ذلك.
جدير بالذكر أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أعلن، يوم 8 مايو / أيار، عن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق الشامل بشأن البرنامج النووي الإيراني، الذي تم التوصل إليه بين "السداسية الدولية" كرعاة دوليين (روسيا والولايات المتحدة وبريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا) وإيران في عام 2015.
كما أعلن ترامب استئناف العمل بكافة العقوبات التي تم تعليقها نتيجة التوصل إلى هذه الصفقة، بما فيها العقوبات على الدول التي لها أعمال مع إيران.