السفارة السودانية في قطر طلبت من ذويه عدم الإدلاء بأي معلومات لاحتواء القضية اعلاميا..
المصدر -
بغض النظر عن الجدل المٌثار حول مقتل بطل كمال الاجسام في العاصمة القطرية ومن مصادر موثوقة التى حصلت عليها" غرب "
تعود قضية محمد عبد اللطيف الرياضي السوداني الذي قتل في قطر مؤخرا قضية جنائية ذات أبعاد اجتماعية..
الفقيد لا يحمل الجنسية القطرية كما يتردد بل كل بيناته الواردة في المعاملات والسجلات القطرية بجواز سفره السوداني.
هذا ولازالت جثة محمد في مشرحة مستشفى حمد والقريبة من مكان وقوع الحادث وعليها آثار طلقات رصاص في مناطق متفرقة في الصدر والبطن والرأس بحسب مصادر داخل المشفى.
أسرة الفقيد أكدت رغبتها بالمضي في الإجراءات القانونية حتى النهاية وهناك فريق من القانونيين والمحامين قد شرعوا في ذلك بالفعل.
المتهم بقتل محمد وزوجته هو شقيق الزوجة وقد سلم نفسه للسلطات بالفعل واعترف بفعلته.
والجدير بالذكر أن هناك حراسة مشددة على السيدة القطرية التي أعلن أهلها وفاتها بالفعل لكن المصادر تؤكد إنها في حالة موت سريري ولَم تسلم المستشفى تقريرا بوفاتها حتى اللحظة.
ما يتردد عن حملها لم يتأكد من مصادر طبية لكن محمد أبلغ أهله قبل فترة بسيطة بحمل زوجته.
يذكر أن الفقيد سيرته طيبة ورجل بار بأهله ويتحمل مسؤوليتهم وكان يتابع مع أسرته المفجوعة تفاصيل عقد قران شقيقته الصغرى ولاء يوم الجمعة الماضي أي قبل يوم واحد فقط من مقتله مما جعل الأسرة في حالة صدمة.
هذا ذكرت المصادر أنه حصلت مشاجرة ومناوشات بين محمد وشقيق زوجته القطرية قبل أيام من وقوع الحادث وقد هدد الرجل بقتله في حال لم يطلق أخته.
يذكر أن علاقة محمد بالسيدة القطرية قديمة ليست جديدة وقد حال دون إتمامها بالزواج سابقا أهلها بكل السبل كما أن كل عائلتها رفضت الزيجة وليس بعضها كما يقال.
ما جرى أن محمد وزوجته قررا سويا تحدي الجميع وسافرا الى تايلاند بوجود بعض الاصدقاء المقربين وتم الزواج هناك قبل عام تقريبا.
وتفيد المعلومات المؤكدة أن محمد لديه زوجة أخرى بريطانية تدعى ايميلي تزوجها منذ خمس سنوات تقريبا وأنجب منها ابنته إيفا وهي على ذمته وعلى علم أيضا بزواجه من القطرية.
اخيرا ما قامت به السفارة السودانية في قطر هو تقديم واجب العزاء لأسرته الموجودة في قطر وطلبت منهم عدم الإدلاء بأي معلومات لاحتواء القضية اعلاميا..
تعود قضية محمد عبد اللطيف الرياضي السوداني الذي قتل في قطر مؤخرا قضية جنائية ذات أبعاد اجتماعية..
الفقيد لا يحمل الجنسية القطرية كما يتردد بل كل بيناته الواردة في المعاملات والسجلات القطرية بجواز سفره السوداني.
هذا ولازالت جثة محمد في مشرحة مستشفى حمد والقريبة من مكان وقوع الحادث وعليها آثار طلقات رصاص في مناطق متفرقة في الصدر والبطن والرأس بحسب مصادر داخل المشفى.
أسرة الفقيد أكدت رغبتها بالمضي في الإجراءات القانونية حتى النهاية وهناك فريق من القانونيين والمحامين قد شرعوا في ذلك بالفعل.
المتهم بقتل محمد وزوجته هو شقيق الزوجة وقد سلم نفسه للسلطات بالفعل واعترف بفعلته.
والجدير بالذكر أن هناك حراسة مشددة على السيدة القطرية التي أعلن أهلها وفاتها بالفعل لكن المصادر تؤكد إنها في حالة موت سريري ولَم تسلم المستشفى تقريرا بوفاتها حتى اللحظة.
ما يتردد عن حملها لم يتأكد من مصادر طبية لكن محمد أبلغ أهله قبل فترة بسيطة بحمل زوجته.
يذكر أن الفقيد سيرته طيبة ورجل بار بأهله ويتحمل مسؤوليتهم وكان يتابع مع أسرته المفجوعة تفاصيل عقد قران شقيقته الصغرى ولاء يوم الجمعة الماضي أي قبل يوم واحد فقط من مقتله مما جعل الأسرة في حالة صدمة.
هذا ذكرت المصادر أنه حصلت مشاجرة ومناوشات بين محمد وشقيق زوجته القطرية قبل أيام من وقوع الحادث وقد هدد الرجل بقتله في حال لم يطلق أخته.
يذكر أن علاقة محمد بالسيدة القطرية قديمة ليست جديدة وقد حال دون إتمامها بالزواج سابقا أهلها بكل السبل كما أن كل عائلتها رفضت الزيجة وليس بعضها كما يقال.
ما جرى أن محمد وزوجته قررا سويا تحدي الجميع وسافرا الى تايلاند بوجود بعض الاصدقاء المقربين وتم الزواج هناك قبل عام تقريبا.
وتفيد المعلومات المؤكدة أن محمد لديه زوجة أخرى بريطانية تدعى ايميلي تزوجها منذ خمس سنوات تقريبا وأنجب منها ابنته إيفا وهي على ذمته وعلى علم أيضا بزواجه من القطرية.
اخيرا ما قامت به السفارة السودانية في قطر هو تقديم واجب العزاء لأسرته الموجودة في قطر وطلبت منهم عدم الإدلاء بأي معلومات لاحتواء القضية اعلاميا..
