المصدر - نفذ النادي الموسمي الأول بالزاهر بالمتوسطة الثانية برنامجاً عبر المسار التطوعي وذلك يوم الأحد الموافق٢٤ /١٠/ ١٤٣٩هـ بعنوان (وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرً)، حيث تطوع النادي بتوزيع وجبات الغداء على العمال الذين يبنون العمائر ، وذلك بمتابعة مشرفة البرنامج سمية الفريدي تحت إشراف قائدة النادي هيتون البركاتي .
استهدف البرنامج ٤٠ مستفيدة وذلك بهدف الحث على حب الخير ومساعدة الأخرين وإدخال الفرح والسرور والرغبة في الأجر والثواب من عند الله.
وعبر المسار الترفيهي نفذت المشرفة نجلاء اللهيبي برنامج (هيا بنا نتحدى القراءة).
استهدف البرنامج ( ٤٠)طالبة وذلك بهدف حث الطالبات على القراءة والاطلاع وتحقيق رؤية ٢٠٣٠ وإتقان اللغة العربية أثناء القراءة بطلاقة.
ومن جانبها نفذت المشرفة عائشة جنيدي برنامج (باقتي من مناديلي الناعمة) ، مستهدفاً ٤٠ طالبة وذلك بهدف الاستفادة من المناديل القديمة واستغلال وقت الفراغ بشكل رائع ومفيد وإكساب الطالبات حرفة مهنية وكيفية عمل التطبيقات أو الطيات الجميلة بالمناديل مع المحافظة على المناديل والاهتمام بنظافتها .
وعبر المسار المهني تطوعت الطالبة خديجة يوسف بعمل دورة باللغة اليابانية تحت مسمى( رحلة إلى طوكيو ).
استهدفت الدورة ٤٠ مستفيدة وذلك بهدف تعلم لغة الأقوم ليأمن مكرهم وتحقيق رؤية ٢٠٣٠ وخروج المرأة إلى سوق العمل واحتياجها إلى تعلم العديد من اللغات.
استهدف البرنامج ٤٠ مستفيدة وذلك بهدف الحث على حب الخير ومساعدة الأخرين وإدخال الفرح والسرور والرغبة في الأجر والثواب من عند الله.
وعبر المسار الترفيهي نفذت المشرفة نجلاء اللهيبي برنامج (هيا بنا نتحدى القراءة).
استهدف البرنامج ( ٤٠)طالبة وذلك بهدف حث الطالبات على القراءة والاطلاع وتحقيق رؤية ٢٠٣٠ وإتقان اللغة العربية أثناء القراءة بطلاقة.
ومن جانبها نفذت المشرفة عائشة جنيدي برنامج (باقتي من مناديلي الناعمة) ، مستهدفاً ٤٠ طالبة وذلك بهدف الاستفادة من المناديل القديمة واستغلال وقت الفراغ بشكل رائع ومفيد وإكساب الطالبات حرفة مهنية وكيفية عمل التطبيقات أو الطيات الجميلة بالمناديل مع المحافظة على المناديل والاهتمام بنظافتها .
وعبر المسار المهني تطوعت الطالبة خديجة يوسف بعمل دورة باللغة اليابانية تحت مسمى( رحلة إلى طوكيو ).
استهدفت الدورة ٤٠ مستفيدة وذلك بهدف تعلم لغة الأقوم ليأمن مكرهم وتحقيق رؤية ٢٠٣٠ وخروج المرأة إلى سوق العمل واحتياجها إلى تعلم العديد من اللغات.