المصدر -
استكمالاً لمبادرة ( جدات ناجحات) زار فريق من المتطوعات تابع لعدة جهات تخدم في هذا الوطن المعطاء مكون من :
د. إبتسام الجابري ، عضو هيئة تدريس بجامعة ام القرى د/ نوال خياط عضو هيئة تدريس بجامعة ام القرى سابقا ورائدة في الاعمال التطوعية
د/ فوزية عبد الكريم بخاري . طبيبة استشاري في مستشفى الملك فيصل ومشرفة التوعية الدينية بصحة مكة
أ/ زكية الصبحي ، رئيسة التعليم بمكتب اشراف جنوب مكة
د./ حياة الطوخي ، طبيبة بصحة مكة*
أ/ اسماء الاحمدي معلمة تربوية بوزارة التعليم
أ/ سارة الانصاري كاتبة واعلاميه في صحيفة الحدث الالكترونية
الجدة الفاضلة والدة الشاعر : فهد بن ريف العتيبي وكان في استقبال الفريق* مجموعة من بنات الجدة وزوجات ابنائها وحفيداتها اللواتي ابدين فرحن بهذه الزيارة الميمونة
تحدثت الجدة خلال الزيارة مع الفريق عن بدايات حياتها حيث انها تزوجت في سن مبكرة وكيف ان زوجها صبر عليها وكأنها ابنه له وهو من علمها طبخ الطعام
وكيف كانت تجيد الخياطة والغزل وانها كانت تخيط ملابسها وملابس زوجها واولادها بنفسها وكانت تغزل المفارش وتزين بها البيت
ولها الآن من الابناء والاحفاد من يعمل في مجال الطب والهندسة والتعليم والتجاره وغيرها من القطاعات الحكومية والخاصة ولله الحمد.
وتحدثت عن العادات قديما في الزواجات والاعياد وكيف كان الجيران يتبادلون الزيارات ويتشاركون في المناسبات وعن كرم الضيافة والعلاقات بين الزوجة وام الزوج وكيف كانت النفوس راضية وسعيدة بابسط مقومات الحياة.
وفي نهاية الزيارة قدم الفريق شهادة شكر وتقدير وهدية عينية للجدة وشكرها وبناتها على حسن الاستقبال وكرم الضيافة،
حتى أنها أثرت اللقاء بعبارة غاية في الروعة
حين سألتها إحدى الاخوات إيهم أفضل هذا الزمن أم الرمن الماضي،فأجابت:كل الأيام التي كتبها الله علينا خير وبركة،أيام زمان بحلوها ومرها خير ونحن الان والحمدلله في خير ونعمة.
**
وفي نهاية الزيارة قدم الفريق شهادة شكر وتقدير وهدية عينية للجدة.
واقامت عائلة الجدة مأدبة عشاء* احتفاءً بهذة الزيارة واشادت بالمبادرة ووصفتها بالمهمة لانها تكرم من لهن الفضل بعد الله في تربية هذا الجيل وتعليمه وتوجيهه
وودعونا بكل محبةٍ وامتنان.
كما شكرت الناشطة الإجتماعية غزيل العتيبي إبنة الجدة المزارة الفريق بقولها : يطيب لي أن أعبر عن سعادتي وابتهاجي بمناسبة زيارة النخبه الرائعة من سيدات مكيات لوالدتي في منزلها* ضمن برنامج* جدات رائدات والذي يرعاه مركز حي الزهراء* وذلك إمتداد للتواصل الاجتماعي ومعايشة الماضي والحاضر
وهذه الزيارة تجسد قوة ومتانة التلاحم والترابط بين سيدات المجتمع وإن هذه الزيارة الممنونه مميزة وذات طابع مختلف.
وبمناسبةتكريم أمي الحبيبة حفظها الله ضمن الامهات والجدات المكافحات والعظيمات*يطيب لي أن أشكر كل
أخواتي الغاليات واللاتي تشرفت بحضورهن لمنزل والدتي، وكل الشكر والتقدير لكل من لم تسمح لهن ظروفهن بالحضور
ولا يسعني في آخر هذه الكلمة إلا أن أتقدم بالشكر الجزيل ووافر من الإمتنان لمركز حي الزهراء وجميع القائمين على هذا البرنامج وعلى هذه الزيارة آملين من الله أن يحفظ بلادنا وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان.
د. إبتسام الجابري ، عضو هيئة تدريس بجامعة ام القرى د/ نوال خياط عضو هيئة تدريس بجامعة ام القرى سابقا ورائدة في الاعمال التطوعية
د/ فوزية عبد الكريم بخاري . طبيبة استشاري في مستشفى الملك فيصل ومشرفة التوعية الدينية بصحة مكة
أ/ زكية الصبحي ، رئيسة التعليم بمكتب اشراف جنوب مكة
د./ حياة الطوخي ، طبيبة بصحة مكة*
أ/ اسماء الاحمدي معلمة تربوية بوزارة التعليم
أ/ سارة الانصاري كاتبة واعلاميه في صحيفة الحدث الالكترونية
الجدة الفاضلة والدة الشاعر : فهد بن ريف العتيبي وكان في استقبال الفريق* مجموعة من بنات الجدة وزوجات ابنائها وحفيداتها اللواتي ابدين فرحن بهذه الزيارة الميمونة
تحدثت الجدة خلال الزيارة مع الفريق عن بدايات حياتها حيث انها تزوجت في سن مبكرة وكيف ان زوجها صبر عليها وكأنها ابنه له وهو من علمها طبخ الطعام
وكيف كانت تجيد الخياطة والغزل وانها كانت تخيط ملابسها وملابس زوجها واولادها بنفسها وكانت تغزل المفارش وتزين بها البيت
ولها الآن من الابناء والاحفاد من يعمل في مجال الطب والهندسة والتعليم والتجاره وغيرها من القطاعات الحكومية والخاصة ولله الحمد.
وتحدثت عن العادات قديما في الزواجات والاعياد وكيف كان الجيران يتبادلون الزيارات ويتشاركون في المناسبات وعن كرم الضيافة والعلاقات بين الزوجة وام الزوج وكيف كانت النفوس راضية وسعيدة بابسط مقومات الحياة.
وفي نهاية الزيارة قدم الفريق شهادة شكر وتقدير وهدية عينية للجدة وشكرها وبناتها على حسن الاستقبال وكرم الضيافة،
حتى أنها أثرت اللقاء بعبارة غاية في الروعة
حين سألتها إحدى الاخوات إيهم أفضل هذا الزمن أم الرمن الماضي،فأجابت:كل الأيام التي كتبها الله علينا خير وبركة،أيام زمان بحلوها ومرها خير ونحن الان والحمدلله في خير ونعمة.
**
وفي نهاية الزيارة قدم الفريق شهادة شكر وتقدير وهدية عينية للجدة.
واقامت عائلة الجدة مأدبة عشاء* احتفاءً بهذة الزيارة واشادت بالمبادرة ووصفتها بالمهمة لانها تكرم من لهن الفضل بعد الله في تربية هذا الجيل وتعليمه وتوجيهه
وودعونا بكل محبةٍ وامتنان.
كما شكرت الناشطة الإجتماعية غزيل العتيبي إبنة الجدة المزارة الفريق بقولها : يطيب لي أن أعبر عن سعادتي وابتهاجي بمناسبة زيارة النخبه الرائعة من سيدات مكيات لوالدتي في منزلها* ضمن برنامج* جدات رائدات والذي يرعاه مركز حي الزهراء* وذلك إمتداد للتواصل الاجتماعي ومعايشة الماضي والحاضر
وهذه الزيارة تجسد قوة ومتانة التلاحم والترابط بين سيدات المجتمع وإن هذه الزيارة الممنونه مميزة وذات طابع مختلف.
وبمناسبةتكريم أمي الحبيبة حفظها الله ضمن الامهات والجدات المكافحات والعظيمات*يطيب لي أن أشكر كل
أخواتي الغاليات واللاتي تشرفت بحضورهن لمنزل والدتي، وكل الشكر والتقدير لكل من لم تسمح لهن ظروفهن بالحضور
ولا يسعني في آخر هذه الكلمة إلا أن أتقدم بالشكر الجزيل ووافر من الإمتنان لمركز حي الزهراء وجميع القائمين على هذا البرنامج وعلى هذه الزيارة آملين من الله أن يحفظ بلادنا وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان.