المصدر -
وقع معهد الحرم المكي الشريف اليوم, اتفاقية مع شركة "كلاسيرا" لإنشاء "التعليم عن بُعد" في معهد الحرم المكي الشريف, حيث تُمكن الطالب من التسجيل في البرنامج وحضوره إلكترونياً بالبث الحي التفاعلي, علاوة على التفاعل مع محتويات الدرس أو الاختبارات الخاصة بالمادة من خلال النظام الإلكتروني.
وأوضح مدير المعهد فضيلة الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشهري أن هذه الاتفاقية تمثل المرحلة الثانية في التحول الرقمي لخطوات المعهد, حيث بدأت المرحلة الأولى بالشراكة مع شركة "كلاسيرا" لتحقيق نقلة نوعية في التحول نحو التعلم الرقمي بالمعهد, وفتح آفاق جديدة تُمكن المعهد من خدمة شريحة أكبر من المسلمين في مختلف بلدان العالم, لافتاً الانتباه إلى أن المرحلة الأولى تستهدف الوصول إلى ٢٠٠ ألف مستفيد حول العالم، الذي من شأنه أن يسهم في نشر العلم الشرعي الصحيح المبني على المنهج الوسطي المعتدل بإشراف من إدارة المعهد والقائمين عليه من الخبراء والمختصين.
وأبان أن المشروع يوفر أدوات للبث المباشر للمحاضرات والدروس العلمية وإرسال المهام والتكاليف وحلها وتصحيحها بشكل إلكتروني, ومتابعتها بشكل مباشر من قبل المعلمين والمشرفين, ومشاركة المحتوى العلمي بين المعلمين والطلاب من خلال مكتبات رقمية متنوعة من خلال الموقع الخاص بالمشروع أو من خلال تطبيقات الأجهزة الذكية، بالإضافة إلى توظيف أحدث التقنيات العالمية كتقنيات الذكاء الاصطناعي للتحفيز للإسهام في تعزيز قدرات التعلم الذاتي, وتوفير تجربة تعلم مخصصة لكل فرد تراعي احتياجه وتساعده على تنمية مهاراته وقدراته في مختلف المجالات.
وأوضح مدير المعهد فضيلة الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشهري أن هذه الاتفاقية تمثل المرحلة الثانية في التحول الرقمي لخطوات المعهد, حيث بدأت المرحلة الأولى بالشراكة مع شركة "كلاسيرا" لتحقيق نقلة نوعية في التحول نحو التعلم الرقمي بالمعهد, وفتح آفاق جديدة تُمكن المعهد من خدمة شريحة أكبر من المسلمين في مختلف بلدان العالم, لافتاً الانتباه إلى أن المرحلة الأولى تستهدف الوصول إلى ٢٠٠ ألف مستفيد حول العالم، الذي من شأنه أن يسهم في نشر العلم الشرعي الصحيح المبني على المنهج الوسطي المعتدل بإشراف من إدارة المعهد والقائمين عليه من الخبراء والمختصين.
وأبان أن المشروع يوفر أدوات للبث المباشر للمحاضرات والدروس العلمية وإرسال المهام والتكاليف وحلها وتصحيحها بشكل إلكتروني, ومتابعتها بشكل مباشر من قبل المعلمين والمشرفين, ومشاركة المحتوى العلمي بين المعلمين والطلاب من خلال مكتبات رقمية متنوعة من خلال الموقع الخاص بالمشروع أو من خلال تطبيقات الأجهزة الذكية، بالإضافة إلى توظيف أحدث التقنيات العالمية كتقنيات الذكاء الاصطناعي للتحفيز للإسهام في تعزيز قدرات التعلم الذاتي, وتوفير تجربة تعلم مخصصة لكل فرد تراعي احتياجه وتساعده على تنمية مهاراته وقدراته في مختلف المجالات.