المصدر - تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - تنظم هيئة تقويم التعليم المؤتمر الدولي لتقويم التعليم خلال شهر ربيع الأول 1440 هـ بعنوان "مهارات المستقبل .. تنميتها وتقويمها"، وذلك بمدينة الرياض.
ورفع سمو رئيس هيئة تقويم التعليم، الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله المشاري ، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين - رعاه الله - على موافقته على رعاية المؤتمر ،وعد ذلك حافزا كبيرا ومسؤولية للارتقاء .
وبين أن المؤتمر يتضمن محاضرات و جلسات نقاش وورش تدريبية، يشارك فيها عدد من المتخصصين في مجال المؤتمر على المستوى العالمي.
وأوضح سموه أن المؤتمر يهدف إلى إبراز المهارات الملحة للمستقبل وكيفية تنميتها وتقويمها، وتقديم مقترحات وتوصيات تتعلق بالمهارات ذات القيمة المضافة العالية التي تسهم في زيادة فرص توظيف المواطنين والمواطنات في سوق العمل وتحقيق النجاح المهني والارتقاء بمستوى قطاع الأعمال، إضافة إلى دعم الجهود الرامية إلى تحقيق رؤية المملكة 2030 من خلال تنمية رأس المال البشري.
وأشار سمو رئيس هيئة تقويم التعليم، إلى أن المؤتر يتناول عدة محاور من أهمها الإطار العام للمهارات في كلٍ من التعليم العام والجامعي والمهني، وتعليم وتعلم المهارات وطرق اكتسابها في التعليم، بالإضافة إلى تقويمها وربطها بسوق العمل ومسارات التنمية،فضلاً عن استعراض أفضل التجارب والممارسات المحلية والعالمية في تنمية مهارات المستقبل وتقويمها، وتكريم المتميز منها ضمن جائزة قياس للتميز والجوائز الخاصة بالمؤتمر.
ورفع سمو رئيس هيئة تقويم التعليم، الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله المشاري ، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين - رعاه الله - على موافقته على رعاية المؤتمر ،وعد ذلك حافزا كبيرا ومسؤولية للارتقاء .
وبين أن المؤتمر يتضمن محاضرات و جلسات نقاش وورش تدريبية، يشارك فيها عدد من المتخصصين في مجال المؤتمر على المستوى العالمي.
وأوضح سموه أن المؤتمر يهدف إلى إبراز المهارات الملحة للمستقبل وكيفية تنميتها وتقويمها، وتقديم مقترحات وتوصيات تتعلق بالمهارات ذات القيمة المضافة العالية التي تسهم في زيادة فرص توظيف المواطنين والمواطنات في سوق العمل وتحقيق النجاح المهني والارتقاء بمستوى قطاع الأعمال، إضافة إلى دعم الجهود الرامية إلى تحقيق رؤية المملكة 2030 من خلال تنمية رأس المال البشري.
وأشار سمو رئيس هيئة تقويم التعليم، إلى أن المؤتر يتناول عدة محاور من أهمها الإطار العام للمهارات في كلٍ من التعليم العام والجامعي والمهني، وتعليم وتعلم المهارات وطرق اكتسابها في التعليم، بالإضافة إلى تقويمها وربطها بسوق العمل ومسارات التنمية،فضلاً عن استعراض أفضل التجارب والممارسات المحلية والعالمية في تنمية مهارات المستقبل وتقويمها، وتكريم المتميز منها ضمن جائزة قياس للتميز والجوائز الخاصة بالمؤتمر.
