المصدر - أعلن صندوق تنمية الموارد البشرية " هدف "، بدء التدريب اليوم (الأحد) للطلاب والطالبات في برنامج التدريب الصيفي "صيفي"، للعام 1439 (2018).
وأكد "هدف" أن عدد المنشآت المسجلة في البرنامج منذ إعلان إطلاقه وحتى 21 شوال 5 يوليو بلغ 3096 منشأة،فيما أتاح الصندوق إمكانية التسجيل للمنشآت في البرنامج الكترونيا، عبر الرابط http://saifi.hrdf.org.sa .
في حين يأتي اطلاق برنامج "صيفي" امتثالا للأوامر اتي تُلزم منشآت القطاع الخاص التي تستخدم 25 عاملًا فأكثر بقبول نسبة من الطلاب والطالبات وتدريبهم خلال الإجازة الصيفية.
ويرتكز دور مُنشآت القطاع الخاص المشاركة في برنامج التدريب الصيفي (صيفي) على عِدة محاور، منها الإسهام في الدعم وفق النِسب المُحدّدة في القرار الوزاري ، وتنفيذ التدريب سواء التدريب على رأس العمل أو التدريب لدى الجهات التدريبية، وإصدار شهادة للمُتدربين بعد انتهاء المدة التدريبية المحددة، ومنحهم مكافأة مالية .
وأكد "هدف" أهمية التزام المنشآت بجودة التدريب والانضباط وغرس قِيم العمل في الطلبة المستفيدين من التدريب، وذلك من أجل إكسابهم المهارات والخبرات المناسبة، لتكون عوناً لهم في الدخول إلى سُوق العمل، حينما يحصل المُتدرب على فرصة وظيفية بأي من القطاعات التي نال فيها دورات تدريبية، أو اكتسب مهارات وخبرات تؤهله لهذا العمل.
وكان "هدف" قد أعد دليلاً إرشادياً للمنشآت على الموقع الإلكتروني لـ"صيفي" لشرح كيفية المشاركة في البرنامج.
ويقدم "صيفي" فرصاً تدريبية للطلاب والطالبات في منشآت القطاع الخاص على ألا يقل عمر الطالب أو الطالبة عن 17 سنة، بهدف إكسابهم مهارات وخبرة عملية خلال فترة الصيف، وتأهيلهم لتلبية احتياجات سوق العمل.
وينقسم التدريب في (صيفي) إلى نوعين، الأول: التدريب على رأس العمل، وهو التدريب الذي يتم داخل منشآت القطاع الخاص، ويعمل فيه الطالب أو الطالبة إلى جانب موظف المنشأة لاكتساب الخبرة والتعرف على بيئة العمل، والثاني: التدريب لدى جهات تدريبية، وهو التدريب الذي يتم في جهات تدريبية معتمدة بتمويل من منشآت القطاع الخاص التي يتعذر عليها التدريب على رأس العمل، أو لديها الرغبة في تدريب الطلاب لدى جهات تدريبية.
وأكد "هدف" أن عدد المنشآت المسجلة في البرنامج منذ إعلان إطلاقه وحتى 21 شوال 5 يوليو بلغ 3096 منشأة،فيما أتاح الصندوق إمكانية التسجيل للمنشآت في البرنامج الكترونيا، عبر الرابط http://saifi.hrdf.org.sa .
في حين يأتي اطلاق برنامج "صيفي" امتثالا للأوامر اتي تُلزم منشآت القطاع الخاص التي تستخدم 25 عاملًا فأكثر بقبول نسبة من الطلاب والطالبات وتدريبهم خلال الإجازة الصيفية.
ويرتكز دور مُنشآت القطاع الخاص المشاركة في برنامج التدريب الصيفي (صيفي) على عِدة محاور، منها الإسهام في الدعم وفق النِسب المُحدّدة في القرار الوزاري ، وتنفيذ التدريب سواء التدريب على رأس العمل أو التدريب لدى الجهات التدريبية، وإصدار شهادة للمُتدربين بعد انتهاء المدة التدريبية المحددة، ومنحهم مكافأة مالية .
وأكد "هدف" أهمية التزام المنشآت بجودة التدريب والانضباط وغرس قِيم العمل في الطلبة المستفيدين من التدريب، وذلك من أجل إكسابهم المهارات والخبرات المناسبة، لتكون عوناً لهم في الدخول إلى سُوق العمل، حينما يحصل المُتدرب على فرصة وظيفية بأي من القطاعات التي نال فيها دورات تدريبية، أو اكتسب مهارات وخبرات تؤهله لهذا العمل.
وكان "هدف" قد أعد دليلاً إرشادياً للمنشآت على الموقع الإلكتروني لـ"صيفي" لشرح كيفية المشاركة في البرنامج.
ويقدم "صيفي" فرصاً تدريبية للطلاب والطالبات في منشآت القطاع الخاص على ألا يقل عمر الطالب أو الطالبة عن 17 سنة، بهدف إكسابهم مهارات وخبرة عملية خلال فترة الصيف، وتأهيلهم لتلبية احتياجات سوق العمل.
وينقسم التدريب في (صيفي) إلى نوعين، الأول: التدريب على رأس العمل، وهو التدريب الذي يتم داخل منشآت القطاع الخاص، ويعمل فيه الطالب أو الطالبة إلى جانب موظف المنشأة لاكتساب الخبرة والتعرف على بيئة العمل، والثاني: التدريب لدى جهات تدريبية، وهو التدريب الذي يتم في جهات تدريبية معتمدة بتمويل من منشآت القطاع الخاص التي يتعذر عليها التدريب على رأس العمل، أو لديها الرغبة في تدريب الطلاب لدى جهات تدريبية.