المصدر -
جدّات ناجحات برنامج رائع لقي صدى واسع لدى المجتمع المكي .. والذي أطلقه مركز حي الزهراء بمكة المكرمة.
وقام فريقٌ تطوعي من مختلف شرائح المجتمع المكي النسائي بزيارة الجدّة وهن التالية اسمائهن :
د/ فوزية عبد الكريم بخاري استشاري أسنان ومشرفة التوعية الدينية بصحة مكة المكرمة
أ.د/ خيرية هوساوي برفسور في قسم الشريعة وعضو هيئة تدريس بجامعة أم القرى.
أ/ محاسن شعيب مشرفة الشراكة المجتمعية بصحة مكة المكرمة.
أ/ زكية الصبحي رئيسة التعليم بمركز إشراف جنوب مكة.
أ/ دلال كعكي معلمة متقاعدة و سيدة أعمال ورائدة في الأعمال التطوعية وابنتها.
أ/ نورة الضاحي عضوة متعاونة بمؤسسة آمنة الوقفية.
وكانت الزيارة للجدة السيدة الفاضلة ( فاطمة محمد تواتي الإدريسي، زوجة الشيخ : محمد بن عبدالله القثامي .. رحمه الله ) في منزلها العامر وكان في استقبالهن بناتها وحفيداتها واللاتي تميزن بالبذل والعطاء وخدمة المجتمع وذلك في جو يملؤه الفرح والغبطة بالاحتفاء بالجدة الفاضلة.
وقد دار حوار شيق بين الجدة والحضور تحدثت فيه الجدة عن زمنها الجميل وعن ذكرياتها المليئة بالحب والتعاون بين أفراد الأسرة وبين أفراد الحي الواحد وتابعت حديثهاعن العادات والتقاليد المتبعة آنذاك في حفلات الزفاف والأعياد حتى في ظروف العزاء وكيف كان الجار يساعد جاره وغيرها من المواضيع الممتعة.
وأشادت إحدى حفيدات الجدة بحب الجدة للتعليم الذي لم يتوقف عند حدود البنين والبنات وتشجيعهم على مواصلة العلم بل تعدى إلى جيل الأحفاد حتى وصل من أبناءها وبناتها وأحفادها إلى درجات عالية من التعليم وخدمة المجتمع والوطن بشكل عام والمجتمع المكي خاصة في شتّى المجالات الشرعية والعلمية والتربوية والاقتصادية والإنسانية.
وبهذه المناسبة أسمعن الزائرات قصيدة كتبها أحد أحفاد الجدة في جدته.
وقدمنَّ في نهاية الزيارة هديّة فاخرة وشهادة شكر وتقدير إلى الجدة وهدايا عينية تقدمها الجدة لذويها من مركز حي الزهراء.
وبكل فرح وسرور دعت لنا الجدة وللجيل القادم وللوطن الغالي بكل خير .. وقد أقامت أسرة الجدة مأدبة عشاء احتفاءً بهذه المناسبة التي وصفوها بالثمينة والغالية وودعونا بمثل ما استقبلونا به من حفاوة وترحاب وتكريم.
وأوضح رئيس مركز حي الزهراء عصام البركاتي بأن المبادرة أطلقت في شهر رمضان المبارك تستهدف الجدّات الناجحات المشهود لهنّ بالخير .. ممن تجاوزن السبعين عاماً وأنجبن ذرية ناجحة.
ومازال الوفد النسائي مستمر في تكريم ومعايدة الجدّات الفاضلات النّاجحات.
وفي نهاية البرنامج سيقيم المركز احتفاءً في إحدى قاعات مكة الفاخرة.
وقام فريقٌ تطوعي من مختلف شرائح المجتمع المكي النسائي بزيارة الجدّة وهن التالية اسمائهن :
د/ فوزية عبد الكريم بخاري استشاري أسنان ومشرفة التوعية الدينية بصحة مكة المكرمة
أ.د/ خيرية هوساوي برفسور في قسم الشريعة وعضو هيئة تدريس بجامعة أم القرى.
أ/ محاسن شعيب مشرفة الشراكة المجتمعية بصحة مكة المكرمة.
أ/ زكية الصبحي رئيسة التعليم بمركز إشراف جنوب مكة.
أ/ دلال كعكي معلمة متقاعدة و سيدة أعمال ورائدة في الأعمال التطوعية وابنتها.
أ/ نورة الضاحي عضوة متعاونة بمؤسسة آمنة الوقفية.
وكانت الزيارة للجدة السيدة الفاضلة ( فاطمة محمد تواتي الإدريسي، زوجة الشيخ : محمد بن عبدالله القثامي .. رحمه الله ) في منزلها العامر وكان في استقبالهن بناتها وحفيداتها واللاتي تميزن بالبذل والعطاء وخدمة المجتمع وذلك في جو يملؤه الفرح والغبطة بالاحتفاء بالجدة الفاضلة.
وقد دار حوار شيق بين الجدة والحضور تحدثت فيه الجدة عن زمنها الجميل وعن ذكرياتها المليئة بالحب والتعاون بين أفراد الأسرة وبين أفراد الحي الواحد وتابعت حديثهاعن العادات والتقاليد المتبعة آنذاك في حفلات الزفاف والأعياد حتى في ظروف العزاء وكيف كان الجار يساعد جاره وغيرها من المواضيع الممتعة.
وأشادت إحدى حفيدات الجدة بحب الجدة للتعليم الذي لم يتوقف عند حدود البنين والبنات وتشجيعهم على مواصلة العلم بل تعدى إلى جيل الأحفاد حتى وصل من أبناءها وبناتها وأحفادها إلى درجات عالية من التعليم وخدمة المجتمع والوطن بشكل عام والمجتمع المكي خاصة في شتّى المجالات الشرعية والعلمية والتربوية والاقتصادية والإنسانية.
وبهذه المناسبة أسمعن الزائرات قصيدة كتبها أحد أحفاد الجدة في جدته.
وقدمنَّ في نهاية الزيارة هديّة فاخرة وشهادة شكر وتقدير إلى الجدة وهدايا عينية تقدمها الجدة لذويها من مركز حي الزهراء.
وبكل فرح وسرور دعت لنا الجدة وللجيل القادم وللوطن الغالي بكل خير .. وقد أقامت أسرة الجدة مأدبة عشاء احتفاءً بهذه المناسبة التي وصفوها بالثمينة والغالية وودعونا بمثل ما استقبلونا به من حفاوة وترحاب وتكريم.
وأوضح رئيس مركز حي الزهراء عصام البركاتي بأن المبادرة أطلقت في شهر رمضان المبارك تستهدف الجدّات الناجحات المشهود لهنّ بالخير .. ممن تجاوزن السبعين عاماً وأنجبن ذرية ناجحة.
ومازال الوفد النسائي مستمر في تكريم ومعايدة الجدّات الفاضلات النّاجحات.
وفي نهاية البرنامج سيقيم المركز احتفاءً في إحدى قاعات مكة الفاخرة.