المصدر -
اتهم مسؤول إيراني رفيع المستوى إسرائيل بسرقة الغيوم الإيرانية والتسبب بالجفاف في البلاد.
وقال الجنرال غلام رضا جلالي، رئيس الدفاع المدني الإيراني، إن هدف إسرائيل من سرقة الغيوم هو التلاعب بالطقس والتسبب بالجفاف في الجمهورية الإسلامية.
وقال رضا جلالي في تصريحات نقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إن تغير المناخ في إيران "مشبوه".
واستند جلالي في تصريحاته على دراسة علمية إيرانية تؤكد هذا الأمر، موضحا أن إيران غير قادرة في هذه الحالة على إجراء عملية الاستمطار.
وأضاف رئيس الدفاع المدني الإيراني: علاوة على ذلك، نحن نواجه قضية سرقة الثلوج والسحب.
ونوه جلالي بأن المناطق الواقعة على ارتفاع 7200 قدم في المناطق الجبلية بين أفغانستان والبحر الأبيض المتوسط مغطاة بالثلوج، باستثناء إيران. وهو الأمر الذي أثار شكوكا لدى الأرصاد الجوية الإيرانية.
وأشارت "ديلي ميل" البريطانية نقلا عن مسؤول في الأرصاد الجوية الإيرانية إلى أن إيران عانت من موجة جفاف طويلة، وهذا ما لا يمكن أن ينطبق فقط على إيران وحدها.
وتعتبر مزاعم المسؤول الإيراني الأولى من نوعها في البلاد.
وكان الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد قد اتهم في العام 2011 الدول الغربية بإعداد خطط لـ"الجفاف" في إيران.
وقال نجاد حينها: "اليوم تتجه بلادنا نحو الجفاف، وهو أمر غير مقصود جزئيا بسبب الصناعة والمقصود جزئيا نتيجة لتدمير العدو للسحب نحو بلادنا وهذه حرب ستقوم إيران بتجاوزها".
وقال الجنرال غلام رضا جلالي، رئيس الدفاع المدني الإيراني، إن هدف إسرائيل من سرقة الغيوم هو التلاعب بالطقس والتسبب بالجفاف في الجمهورية الإسلامية.
وقال رضا جلالي في تصريحات نقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إن تغير المناخ في إيران "مشبوه".
واستند جلالي في تصريحاته على دراسة علمية إيرانية تؤكد هذا الأمر، موضحا أن إيران غير قادرة في هذه الحالة على إجراء عملية الاستمطار.
وأضاف رئيس الدفاع المدني الإيراني: علاوة على ذلك، نحن نواجه قضية سرقة الثلوج والسحب.
ونوه جلالي بأن المناطق الواقعة على ارتفاع 7200 قدم في المناطق الجبلية بين أفغانستان والبحر الأبيض المتوسط مغطاة بالثلوج، باستثناء إيران. وهو الأمر الذي أثار شكوكا لدى الأرصاد الجوية الإيرانية.
وأشارت "ديلي ميل" البريطانية نقلا عن مسؤول في الأرصاد الجوية الإيرانية إلى أن إيران عانت من موجة جفاف طويلة، وهذا ما لا يمكن أن ينطبق فقط على إيران وحدها.
وتعتبر مزاعم المسؤول الإيراني الأولى من نوعها في البلاد.
وكان الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد قد اتهم في العام 2011 الدول الغربية بإعداد خطط لـ"الجفاف" في إيران.
وقال نجاد حينها: "اليوم تتجه بلادنا نحو الجفاف، وهو أمر غير مقصود جزئيا بسبب الصناعة والمقصود جزئيا نتيجة لتدمير العدو للسحب نحو بلادنا وهذه حرب ستقوم إيران بتجاوزها".