المصدر -
أنهت الأسهم السعودية الأسبوع الأخير في شهر يونيو على ارتفاع 107 نقاط بنسبة 1.3 في المائة، لتغلق عند 8314 نقطة، فيما ارتفعت بنسبة 1.9 في المائة على مستوى الأداء الشهري، وبنسبة 5.6 في المائة خلال الربع الثاني.
وارتفعت السوق بنسبة 15 في المائة منذ مطلع العام، لترتفع القيمة السوقية 292 مليار ريال وتصل إلى 1.98 تريليون ريال.
وتأتي هذه المكاسب بعدما وجدت السوق دفعة إيجابية مطلع العام، بعدما أظهرت الشركات نموا في أرباحها لعام 2017، مع تحسن التوزيعات النقدية في القياديات خاصة القطاع المصرفي المساهم الأكبر في ربحية السوق.
وذلك علاوة على تحسن أسعار النفط، التي وصلت 80 دولارا خلال الفترة الماضية، التي تؤثر بشكل إيجابي في أسعار المنتجات البتروكيماوية، وانضمام السوق إلى المؤشرات الدولية، الذي أسهم في تزايد تدفق السيولة الاستثمارية الأجنبية وزاد الحوافز للإقبال على السوق.
ووفقا لـ”الاقتصادية” تجد السوق حاليا صعوبة في إكمال موجة ارتفاعها، حيث منذ ثلاثة أشهر لم تستطع الاستقرار أعلى من مستويات 8350 نقطة رغم المحاولات المتكررة، وذلك لارتفاع مكرر ربحية السوق وانخفاض العوائد، ولم تتحسن السيولة المتدفقة إلى السوق.
وارتفعت السوق بنسبة 15 في المائة منذ مطلع العام، لترتفع القيمة السوقية 292 مليار ريال وتصل إلى 1.98 تريليون ريال.
وتأتي هذه المكاسب بعدما وجدت السوق دفعة إيجابية مطلع العام، بعدما أظهرت الشركات نموا في أرباحها لعام 2017، مع تحسن التوزيعات النقدية في القياديات خاصة القطاع المصرفي المساهم الأكبر في ربحية السوق.
وذلك علاوة على تحسن أسعار النفط، التي وصلت 80 دولارا خلال الفترة الماضية، التي تؤثر بشكل إيجابي في أسعار المنتجات البتروكيماوية، وانضمام السوق إلى المؤشرات الدولية، الذي أسهم في تزايد تدفق السيولة الاستثمارية الأجنبية وزاد الحوافز للإقبال على السوق.
ووفقا لـ”الاقتصادية” تجد السوق حاليا صعوبة في إكمال موجة ارتفاعها، حيث منذ ثلاثة أشهر لم تستطع الاستقرار أعلى من مستويات 8350 نقطة رغم المحاولات المتكررة، وذلك لارتفاع مكرر ربحية السوق وانخفاض العوائد، ولم تتحسن السيولة المتدفقة إلى السوق.