تبدأ بالإعجاب وتنتهي بأوهام البيعة للأئمة الضلال
المصدر -
حذر صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، من علماء السوء والضلال، الذين استمالوا قلوب عامة الناس بالفتاوى الناعمة، التي انتهت بهم إلى التكفير والتفجير، داعيًا إلى الرجوع إلى العلماء الربانيين، لثبات تمسكنا بولي أمرنا وصون وحدتنا وتآلفنا.
ونوّه سموه لدى استقباله، في مكتبه بديوان الإمارة، ظهر اليوم، معالي عضو هيئة كبار العلماء، الشيخ الدكتور صالح بن عبدالله العصيمي، بدور العلماء في التصدي للأفكار التي تستهدف الوطن وأبناءه في دينهم ووطنيتهم، مؤكدًا أن المملكة خُصت بمزايا ربانية، فوق كل العوامل والقوى المادية، وذلك بفضل تحكيم الشريعة الإسلامية، والتزام السمع والطاعة لولي الأمر، بمواقف ثابتة أقرها الشعب الأبي العظيم.
وقال سموه" إن مقابل العلماء الربانيين، هناك علماء سوء وضلال، استمالوا قلوب العامة وعواطف الشباب بالفتاوى الناعمة، ونشروا بين مجتمعنا التشكيك ونزع الثقة، ورفض قبول بعضنا بعضًا، وانتهى المشهد بالتكفير والتفجير".
وأضاف: هذه الفتاوى الناعمة غايتها خلق الأتباع وراء أئمة الضلال، تبدأ بمجرد الإعجاب، وقد نستسهل الأمر، بينما ينتهي بأوهام المبايعة لأولئك الأئمة المزعومين، بالخروج عن طاعة ولي الأمر، ومعاداة مَن هم على الحق.
وبيّن معالي عضو هيئة كبار العلماء أن ما يميّز بلادنا هو تعظيمها للشريعة الإسلامية، مؤكدًا أهمية دور المشايخ والمعلمين والأسرة في بيان الحق للناس، بلا غموض، ومجابهة الأفكار المنحرفة بدحضها وكشف بطلانها.
حضر اللقاء مدير فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المكلف، أحمد بن علي الطالبي، والمشرف على برنامج المتون العلمية، عبدالرحمن العصيمي.
ونوّه سموه لدى استقباله، في مكتبه بديوان الإمارة، ظهر اليوم، معالي عضو هيئة كبار العلماء، الشيخ الدكتور صالح بن عبدالله العصيمي، بدور العلماء في التصدي للأفكار التي تستهدف الوطن وأبناءه في دينهم ووطنيتهم، مؤكدًا أن المملكة خُصت بمزايا ربانية، فوق كل العوامل والقوى المادية، وذلك بفضل تحكيم الشريعة الإسلامية، والتزام السمع والطاعة لولي الأمر، بمواقف ثابتة أقرها الشعب الأبي العظيم.
وقال سموه" إن مقابل العلماء الربانيين، هناك علماء سوء وضلال، استمالوا قلوب العامة وعواطف الشباب بالفتاوى الناعمة، ونشروا بين مجتمعنا التشكيك ونزع الثقة، ورفض قبول بعضنا بعضًا، وانتهى المشهد بالتكفير والتفجير".
وأضاف: هذه الفتاوى الناعمة غايتها خلق الأتباع وراء أئمة الضلال، تبدأ بمجرد الإعجاب، وقد نستسهل الأمر، بينما ينتهي بأوهام المبايعة لأولئك الأئمة المزعومين، بالخروج عن طاعة ولي الأمر، ومعاداة مَن هم على الحق.
وبيّن معالي عضو هيئة كبار العلماء أن ما يميّز بلادنا هو تعظيمها للشريعة الإسلامية، مؤكدًا أهمية دور المشايخ والمعلمين والأسرة في بيان الحق للناس، بلا غموض، ومجابهة الأفكار المنحرفة بدحضها وكشف بطلانها.
حضر اللقاء مدير فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المكلف، أحمد بن علي الطالبي، والمشرف على برنامج المتون العلمية، عبدالرحمن العصيمي.