المصدر -
أطلق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أمس الاثنين، المشروع الضخم لنزع الألغام في اليمن "مسام"، بحضور عدد من المسؤولين وأعضاء السلك الدبلوماسي وممثلي المنظمات الدولية الإنسانية
ويعد “المشروع السعودي لنزع الألغام "مسام" مشروع إنساني بحت، يهدف إلى تطهير الأراضي اليمنية من الألغام والذخائر غير المنفجرة التي أودت بحياة الآلاف من الأطفال والنساء والشيوخ وذلك من خلال زرع الأمان باليمن الشقيق.”
وبأتي المشروع استمراراً لجهود المملكة العربية السعودية ومكانتها العالمية والفعالة في الأعمال الإنسانية، تهدف المملكة من المشروع السعودي لنزع الألغام (مسام) إلى تطهير المناطق اليمنية من الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة فضلا عن مساعدة الشعب اليمني على معالجة المآسي الإنسانية الناتجة عن انتشار الألغام، وإنشاء آلية تمكنه من تحمل المسؤولية على المدى الطويل.
فيما تنقسم مراحل المشروع السعودي لنزع الألغام إلى خطوات عدة أهمها البدء بعمليات التحرك السريع للاستجابة للحالات الطارئة وتطهير المنطقة من الذخائر التي لم تنفجر فضلا عن تدريب وتجهيز الفرق المحلية.
وتكمن خطورة الألغام في وجود كميات كبيرة من الألغام والذخائر غير المنفجرة خاصة المهملة منها والتي لم يتم إزالتها على وجه السرعة، مما يُمّكن الجماعات الإرهابية من إعادة استخدامها كعبوات ناسفة.
أطلق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أمس الاثنين، المشروع الضخم لنزع الألغام في اليمن "مسام"، بحضور عدد من المسؤولين وأعضاء السلك الدبلوماسي وممثلي المنظمات الدولية الإنسانية
ويعد “المشروع السعودي لنزع الألغام "مسام" مشروع إنساني بحت، يهدف إلى تطهير الأراضي اليمنية من الألغام والذخائر غير المنفجرة التي أودت بحياة الآلاف من الأطفال والنساء والشيوخ وذلك من خلال زرع الأمان باليمن الشقيق.”
وبأتي المشروع استمراراً لجهود المملكة العربية السعودية ومكانتها العالمية والفعالة في الأعمال الإنسانية، تهدف المملكة من المشروع السعودي لنزع الألغام (مسام) إلى تطهير المناطق اليمنية من الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة فضلا عن مساعدة الشعب اليمني على معالجة المآسي الإنسانية الناتجة عن انتشار الألغام، وإنشاء آلية تمكنه من تحمل المسؤولية على المدى الطويل.
فيما تنقسم مراحل المشروع السعودي لنزع الألغام إلى خطوات عدة أهمها البدء بعمليات التحرك السريع للاستجابة للحالات الطارئة وتطهير المنطقة من الذخائر التي لم تنفجر فضلا عن تدريب وتجهيز الفرق المحلية.
وتكمن خطورة الألغام في وجود كميات كبيرة من الألغام والذخائر غير المنفجرة خاصة المهملة منها والتي لم يتم إزالتها على وجه السرعة، مما يُمّكن الجماعات الإرهابية من إعادة استخدامها كعبوات ناسفة.