المصدر - .
“صلالة تستعد” عنوان الحملة التي أطلقها مرتادي شبكات التواصل الاجتماعي في السلطنة بهدف تسليط الضوء على محافظة طفار وهي تستعد لاستعادة بريقها واستقبال السياح خلال موسم الخريف الذي بدأ مبكرا هذا العام متأثرا بالانواء المناخية التي خلفها إعصار مكونو.
.
وأنطلقت الحملة صباح يوم الجمعة بمشاركة 35 متطوعا من السلطنة والذين يعدون من أبرز رواد شبكات التواصل الاجتماعي وتحظى حساباتهم بعدد كبير من المتابعين يصل اجمالي متابعيهم إلى 4 ملايين متابع، مهمتهم تتمثل في زيارة مختلف ولايات المحافظة والمواقع السياحية وتسليط الضوء على مواقع سياحية غير مكتشفة بالنسبة لزوار المحافظة إلى جانب أن الحملة زارت الأسر التي تضررت من إعصار مكونو.
.
وقالت منى المعشنية صاحبة الفكرة حيث أوضحت قائلة: تصور حملة “صلالة تستعد”
أكبر حملة تضامن في شبكات التواصل الاجتماعي بالاستعانة بعدد 45 شابا وشابة من المؤثريين في مواقع التواصل الاجتماعي وذلك بهدف تنشيط موسم السياحة في خريف صلالة 2018 خاصة بعد إعصار مكونو حيث يتواجد الفريق في محافظة ظفار ويبرز المحافظة على وسائل التواصل الاجتماعي عبر وسم “صلالة تستعد” وذلك وبالتنسيق مع رئيس فرع الغرفة في صلالة ورئيس لجنة السياحة بغرفة تجارة وصناعة عمان فرع ظفار وبدعم من بلدية ظفار والشركة العمانية للاتصالات عمانتل وعدد من المؤسسات الأخرى وذلك لنقل الصورة من أرض اللبان والأصالة وهي تستعد لتجاوز الإعصار واستقبال السياح من زوار الخريف.
.
وحول سبب تسمية الحملة بـ “صلالة تستعد”، أوضحت المعشنية قائلة: إن الإعصار وما خلفه من بعض الأضرار على البنية الأساسية ساهم في انتشار الكثير من المعلومات المغلوطة عن المحافظة، واليوم نحن نستعد لاستقبال موسم سياحي استثنائي لذا حرصنا أن نشارك العالم وخاصة المجتمع الخليجي والعربي والمحلي، طبعا أن ظفار بخير وتستعيد عافيتها بتكاتف ابنائها بالرغم مما خلفه الاعصار من أضرار طالت بعض المواقع السياحية إلا أن العمل يسير بوتيرة متسارعة لتعود ظفار في احلى صورة كما كانت على مستوى الخليج العربي.
“صلالة تستعد” عنوان الحملة التي أطلقها مرتادي شبكات التواصل الاجتماعي في السلطنة بهدف تسليط الضوء على محافظة طفار وهي تستعد لاستعادة بريقها واستقبال السياح خلال موسم الخريف الذي بدأ مبكرا هذا العام متأثرا بالانواء المناخية التي خلفها إعصار مكونو.
.
وأنطلقت الحملة صباح يوم الجمعة بمشاركة 35 متطوعا من السلطنة والذين يعدون من أبرز رواد شبكات التواصل الاجتماعي وتحظى حساباتهم بعدد كبير من المتابعين يصل اجمالي متابعيهم إلى 4 ملايين متابع، مهمتهم تتمثل في زيارة مختلف ولايات المحافظة والمواقع السياحية وتسليط الضوء على مواقع سياحية غير مكتشفة بالنسبة لزوار المحافظة إلى جانب أن الحملة زارت الأسر التي تضررت من إعصار مكونو.
.
وقالت منى المعشنية صاحبة الفكرة حيث أوضحت قائلة: تصور حملة “صلالة تستعد”
أكبر حملة تضامن في شبكات التواصل الاجتماعي بالاستعانة بعدد 45 شابا وشابة من المؤثريين في مواقع التواصل الاجتماعي وذلك بهدف تنشيط موسم السياحة في خريف صلالة 2018 خاصة بعد إعصار مكونو حيث يتواجد الفريق في محافظة ظفار ويبرز المحافظة على وسائل التواصل الاجتماعي عبر وسم “صلالة تستعد” وذلك وبالتنسيق مع رئيس فرع الغرفة في صلالة ورئيس لجنة السياحة بغرفة تجارة وصناعة عمان فرع ظفار وبدعم من بلدية ظفار والشركة العمانية للاتصالات عمانتل وعدد من المؤسسات الأخرى وذلك لنقل الصورة من أرض اللبان والأصالة وهي تستعد لتجاوز الإعصار واستقبال السياح من زوار الخريف.
.
وحول سبب تسمية الحملة بـ “صلالة تستعد”، أوضحت المعشنية قائلة: إن الإعصار وما خلفه من بعض الأضرار على البنية الأساسية ساهم في انتشار الكثير من المعلومات المغلوطة عن المحافظة، واليوم نحن نستعد لاستقبال موسم سياحي استثنائي لذا حرصنا أن نشارك العالم وخاصة المجتمع الخليجي والعربي والمحلي، طبعا أن ظفار بخير وتستعيد عافيتها بتكاتف ابنائها بالرغم مما خلفه الاعصار من أضرار طالت بعض المواقع السياحية إلا أن العمل يسير بوتيرة متسارعة لتعود ظفار في احلى صورة كما كانت على مستوى الخليج العربي.