المصدر - حسن علوي - جدة خالد زينى - مكه حامد الطلحي - الطائف لافي الحربي - العلا غازي العتيبي - الشرقية فهد السواط- الرياض 
واصل المواطنون والمقيمين احتفالاتهم في ثاني أيام عيد الفطر المبارك، بالتوجه إلى الحدائق العامة والمواقع احتفالية والفعاليات المقامة بالمدن والمحافظات، كما فضلت عائلات التوجه إلى الأسواق والمراكز التجارية.
حيث توفر هذه المراكز ألعاباً للأطفال، كما تقيم فعاليات ترفيهية ومسابقات وسحوبات وتخفيضات تجارية.
وازدحمت المراكز التجارية بالعائلات والأفراد من المواطنين والمقيمين، ممن أقبلوا على الفعاليات الترفيهية، وعروض الأطفال ، والتي شملت عروض البهلوان والمسابقات والشخصيات الكرتونية، حيث تسابقت العديد من المراكز التجارية في جدة والرياض في تنظيم عدد من الفعاليات، بهدف جذب جمهور المحتفلين بالعيد من الكبار والصغار.
وأكد عدد من رواد هذه المواقع ، أن حالة الطقس المعتدلة بالإضافة إلى الفعاليات الترفيهية المنوعة وعروض التسوق التي قدمتها هيئة الترفيه شجعتهم على التواجد بشكل مستمر .
هذا وفضل الكثير من العائلات وخصوصا المقيمين الذهاب إلى الحدائق والمتنزهات بصحبة الأطفال، فاستظلوا بأشجارها وبدؤوا بإعداد الأطباق المفضلة لديهم، مشيدين بمستوى الخدمات المتوافرة في المتنزهات والحدائق.
حيث بدت الحدائق والشواطئ لوحة مصغرة تقرأ من خلالها عادات وتقاليد الشعوب التي ارتدى أفراداها الأزياء الشعبية القومية، واحتفوا بعاداتهم الخاصة في هذه المناسبة.
وفضلت معظم العائلات اختيار المكان للأطفال الذين فضلوا الحدائق لتميزها بوسائل الترفيه والألعاب، وتوافر أماكن للعب والجري مع أقرانهم، مما يجعل يعطي لفرحهم امتداده الطبيعي.
حيث جهزت أمانات جدة والطائف والمنطقة الوسطى والشرقية الحدائق والمتنزهات والأسواق لتلبية احتياجات الجمهور خلال المناسبة السعيدة، حيث ستظل الأسواق مفتوحة طوال أيام العيد.
ولم تخل شواطئ المملكة من إقبال الشباب، خاصة هواة السباحة والمشي على الرمال، حيث شهد كورنيش جدة، توافد الكثير من الشباب والعائلات والأفراد من المواطنين والمقيمين من مختلف الجاليات للاحتفال بالعيد، والاستمتاع بمشاهدة عدد من الرياضات البحرية.
كما شهد شاطئ الكورنيش بالمنطقة الشرقية توافد عدد كبير من العائلات وأطفالهم للاستمتاع بالسباحة وبهواء البحر، والهدوء والسكينة على الشاطئ.
مؤكدين أن الكورنيش يوفر فرصة كبيرة للأطفال لممارسة هواياتهم المفضلة، مثل قيادة الدراجات والسباحة والجري واللعب في مكان يسمح لهم بحرية الحركة، في ظل توافر وسائل الأمان، والتمتع بسلسلة من النشاطات والبرامج المتنوعة، التي تتواءم مع جميع الفئات العمرية.
كما استعدت الجهات المتخصصة كالشرطة والامانات لاستقبال الجمهور الراغب في قضاء عطلة عيد الفطر المبارك في جدة والمنطقة الشرقية، ووضع القسم جميع الإجراءات الوقائية التي تضمن للسياح والزوار قضاء عطلة سعيدة، وسط أجواء سياحية تزدان بها أبوظبي، كوجهة مفضلة للسياحة الفردية والعائلية، بما تملكه من مقوّمات سياحية وترفيهية وثقافية، وبما يضمن السلامة العامة، ويعزّز ثقة الزوار بالقطاع السياحي
كما إمتازات إحتفالات أهالي منطقة مكة المكرمة في أيام عيد الفطر السعيد بمظاهر جميلة كانت تسود في جميع الحارات المكية ((البرزات))،وتكون ساحات كل حارة تكون مكان يجتمع فيه عمدة الحارة وأهاليها كبارهم وصغارهم لمعايدة بعضهم البعض ولاستقبال المعايدين من الحارات المجاورة،حيث تقام فيها جميع الألعاب الشعبية منها لعبة المزمار وبقية الاستعراضات التراثية للفنون الشعبية الحجازية كالخبيتي والينبعاوي والطرب من المطربين المعروفين من أبناء مكة المكرمة والمواهب الصاعدة،إضافة لألعاب الأطفال مايسمى بالمدريهه ولعبة الصناديق وغيرها مما كانت موجودة من الألعاب الترفيهية البسيطة من الخشب والحديد التي يفرح بها أطفال الحارة وزوارهم.
ولكن مع مظاهر التطوير الحضاري وإزالة الكثير والكثير من الحارات المحيطة بالمسجد آلحرام أنحسرت هذه العادات مع الأسف.
وأثناء جولة صحيفة غرب الإخبارية بشوارع مكة المكرمة،رصدت "غرب" بعض مظاهر الاحتفالات بالعيد السعيد ووجدت مركاز أحد رجالات حارة الجميزة المعلم وليد خياط الذي جعل من مركازه (( برزة )) مصغرة للمعايدة بين أهل حارته والاخوة المقيمين والزوار
كما شهدت الحدائق العامة في محافظة الطائف إقبالا كبيرا من الأهالي خلال أيام عيد الفطر المبارك، وحرصت الامانة على اتخاذ كافة استعداداتها لاستقبال الأعداد من الأسر والعائلات في الحدائق العامة من خلال توفير مجموعة من الفعاليات المتنوعة والشيقة التي تلبي احتياجات أهالي المنطقة.
وشملت إقامة العديد من البرامج المتنوعة ما بين الترفيهية والمسابقات الثقافية، وتضمنت عروضا تراثية ومسرحية وشخصيات كرتونية، وألعابا شعبية.
ويؤكد محمد الحارثي من جدة أنه قرر قضاء الإجازة بمحافظة جدة لتوفر برامج الترفيه ويحلو الاستمتاع بالعيد عبر الحدائق العامة التي تزينت لاستقبال الزوار والجمهور.
وتشير نجلاء الحجازي أن الأحوال الجوية تحسنت خلال اليومين الماضين، وهو ما شجع الأسر والعائلات على الخروج من المنازل وقضاء العيد في الحديقة العامة والاسواق ومواقع الترفيه خلال الفترة المسائية، بينما كانت المراكز التجارية مزدحمة خلال فترة العصر من الأطفال والعائلات، وأنها شخصيا تفضل الحدائق العامة والأماكن المفتوحة خاصة إذا كان الطقس مناسبا.
وشهدت منطقة الرياض والمنطقة الوسطى والمنطقة الشرقية إقبالاً كبيراً من الزوار والسياح خلال أول وثاني أيام العيد، وارتفع الإشغال الفندقي الى ذروته، وقد شهدت الحدائق والمتنزهات ومراكز التسوق إقبالاً كبيراً من الجمهور خاصة في الفترة المسائية مع اعتدال درجات الحرارة.
كما شهدت حديقة السداد بالطائف وحديقة الحيوانات بالردف إقبالاً من الأسر، حيث وفرت الحديقتان فعاليات ترفيهية للأطفال وكذلك للأسر وقد ساعدت روعة الطقس بالطائف خلال اليومين الماضيين على الخروج للمناطق الطبيعية كالشفا والهدى، وشهدت مراكز التسوق العديدة بالمحافظة زحاماً شديداً من قبل الجمهور حيث طرحت العديد من هذه المراكز العروض المشوقة للأطفال إلى جانب العروض الترويجية على السلع والمواد الغذائية.
هذا وتجلت مضاهر الاحتفال أهالي محافظه العلا ثاني أيام عيد الفطر المبارك بحضور سعادة محافظ العلا مبارك بن عطالله المورقي وأهالي محافظه العلا للاحتفال بالعيد السعيد ومبتهجين بالفرحه والسرور وأقام على أثره الحفل نخبه الشعار ومجموعه من الفرق الإنشادية والفرق المتنوعه وأداء دار العلا للفنون الشعبية للعرضه النجدية واعتلاء مقر الحفل بمشاهدة الألعاب الناريه محتفلين بالعيد ودخول الفرحة والسرور على الجميع
هذا وتراجعت خلال العيد المخالفات البيئية على الشواطئ والكورنيش بجدة بسبب التزام الجمهور بالقوانين البيئية، والتي تقضي بتغريم المخالفين خاصة عند رمي القمامة في الأماكن غير المخصصة لها.
حيث توفر هذه المراكز ألعاباً للأطفال، كما تقيم فعاليات ترفيهية ومسابقات وسحوبات وتخفيضات تجارية.
وازدحمت المراكز التجارية بالعائلات والأفراد من المواطنين والمقيمين، ممن أقبلوا على الفعاليات الترفيهية، وعروض الأطفال ، والتي شملت عروض البهلوان والمسابقات والشخصيات الكرتونية، حيث تسابقت العديد من المراكز التجارية في جدة والرياض في تنظيم عدد من الفعاليات، بهدف جذب جمهور المحتفلين بالعيد من الكبار والصغار.
وأكد عدد من رواد هذه المواقع ، أن حالة الطقس المعتدلة بالإضافة إلى الفعاليات الترفيهية المنوعة وعروض التسوق التي قدمتها هيئة الترفيه شجعتهم على التواجد بشكل مستمر .
هذا وفضل الكثير من العائلات وخصوصا المقيمين الذهاب إلى الحدائق والمتنزهات بصحبة الأطفال، فاستظلوا بأشجارها وبدؤوا بإعداد الأطباق المفضلة لديهم، مشيدين بمستوى الخدمات المتوافرة في المتنزهات والحدائق.
حيث بدت الحدائق والشواطئ لوحة مصغرة تقرأ من خلالها عادات وتقاليد الشعوب التي ارتدى أفراداها الأزياء الشعبية القومية، واحتفوا بعاداتهم الخاصة في هذه المناسبة.
وفضلت معظم العائلات اختيار المكان للأطفال الذين فضلوا الحدائق لتميزها بوسائل الترفيه والألعاب، وتوافر أماكن للعب والجري مع أقرانهم، مما يجعل يعطي لفرحهم امتداده الطبيعي.
حيث جهزت أمانات جدة والطائف والمنطقة الوسطى والشرقية الحدائق والمتنزهات والأسواق لتلبية احتياجات الجمهور خلال المناسبة السعيدة، حيث ستظل الأسواق مفتوحة طوال أيام العيد.
ولم تخل شواطئ المملكة من إقبال الشباب، خاصة هواة السباحة والمشي على الرمال، حيث شهد كورنيش جدة، توافد الكثير من الشباب والعائلات والأفراد من المواطنين والمقيمين من مختلف الجاليات للاحتفال بالعيد، والاستمتاع بمشاهدة عدد من الرياضات البحرية.
كما شهد شاطئ الكورنيش بالمنطقة الشرقية توافد عدد كبير من العائلات وأطفالهم للاستمتاع بالسباحة وبهواء البحر، والهدوء والسكينة على الشاطئ.
مؤكدين أن الكورنيش يوفر فرصة كبيرة للأطفال لممارسة هواياتهم المفضلة، مثل قيادة الدراجات والسباحة والجري واللعب في مكان يسمح لهم بحرية الحركة، في ظل توافر وسائل الأمان، والتمتع بسلسلة من النشاطات والبرامج المتنوعة، التي تتواءم مع جميع الفئات العمرية.
كما استعدت الجهات المتخصصة كالشرطة والامانات لاستقبال الجمهور الراغب في قضاء عطلة عيد الفطر المبارك في جدة والمنطقة الشرقية، ووضع القسم جميع الإجراءات الوقائية التي تضمن للسياح والزوار قضاء عطلة سعيدة، وسط أجواء سياحية تزدان بها أبوظبي، كوجهة مفضلة للسياحة الفردية والعائلية، بما تملكه من مقوّمات سياحية وترفيهية وثقافية، وبما يضمن السلامة العامة، ويعزّز ثقة الزوار بالقطاع السياحي
كما إمتازات إحتفالات أهالي منطقة مكة المكرمة في أيام عيد الفطر السعيد بمظاهر جميلة كانت تسود في جميع الحارات المكية ((البرزات))،وتكون ساحات كل حارة تكون مكان يجتمع فيه عمدة الحارة وأهاليها كبارهم وصغارهم لمعايدة بعضهم البعض ولاستقبال المعايدين من الحارات المجاورة،حيث تقام فيها جميع الألعاب الشعبية منها لعبة المزمار وبقية الاستعراضات التراثية للفنون الشعبية الحجازية كالخبيتي والينبعاوي والطرب من المطربين المعروفين من أبناء مكة المكرمة والمواهب الصاعدة،إضافة لألعاب الأطفال مايسمى بالمدريهه ولعبة الصناديق وغيرها مما كانت موجودة من الألعاب الترفيهية البسيطة من الخشب والحديد التي يفرح بها أطفال الحارة وزوارهم.
ولكن مع مظاهر التطوير الحضاري وإزالة الكثير والكثير من الحارات المحيطة بالمسجد آلحرام أنحسرت هذه العادات مع الأسف.
وأثناء جولة صحيفة غرب الإخبارية بشوارع مكة المكرمة،رصدت "غرب" بعض مظاهر الاحتفالات بالعيد السعيد ووجدت مركاز أحد رجالات حارة الجميزة المعلم وليد خياط الذي جعل من مركازه (( برزة )) مصغرة للمعايدة بين أهل حارته والاخوة المقيمين والزوار
كما شهدت الحدائق العامة في محافظة الطائف إقبالا كبيرا من الأهالي خلال أيام عيد الفطر المبارك، وحرصت الامانة على اتخاذ كافة استعداداتها لاستقبال الأعداد من الأسر والعائلات في الحدائق العامة من خلال توفير مجموعة من الفعاليات المتنوعة والشيقة التي تلبي احتياجات أهالي المنطقة.
وشملت إقامة العديد من البرامج المتنوعة ما بين الترفيهية والمسابقات الثقافية، وتضمنت عروضا تراثية ومسرحية وشخصيات كرتونية، وألعابا شعبية.
ويؤكد محمد الحارثي من جدة أنه قرر قضاء الإجازة بمحافظة جدة لتوفر برامج الترفيه ويحلو الاستمتاع بالعيد عبر الحدائق العامة التي تزينت لاستقبال الزوار والجمهور.
وتشير نجلاء الحجازي أن الأحوال الجوية تحسنت خلال اليومين الماضين، وهو ما شجع الأسر والعائلات على الخروج من المنازل وقضاء العيد في الحديقة العامة والاسواق ومواقع الترفيه خلال الفترة المسائية، بينما كانت المراكز التجارية مزدحمة خلال فترة العصر من الأطفال والعائلات، وأنها شخصيا تفضل الحدائق العامة والأماكن المفتوحة خاصة إذا كان الطقس مناسبا.
وشهدت منطقة الرياض والمنطقة الوسطى والمنطقة الشرقية إقبالاً كبيراً من الزوار والسياح خلال أول وثاني أيام العيد، وارتفع الإشغال الفندقي الى ذروته، وقد شهدت الحدائق والمتنزهات ومراكز التسوق إقبالاً كبيراً من الجمهور خاصة في الفترة المسائية مع اعتدال درجات الحرارة.
كما شهدت حديقة السداد بالطائف وحديقة الحيوانات بالردف إقبالاً من الأسر، حيث وفرت الحديقتان فعاليات ترفيهية للأطفال وكذلك للأسر وقد ساعدت روعة الطقس بالطائف خلال اليومين الماضيين على الخروج للمناطق الطبيعية كالشفا والهدى، وشهدت مراكز التسوق العديدة بالمحافظة زحاماً شديداً من قبل الجمهور حيث طرحت العديد من هذه المراكز العروض المشوقة للأطفال إلى جانب العروض الترويجية على السلع والمواد الغذائية.
هذا وتجلت مضاهر الاحتفال أهالي محافظه العلا ثاني أيام عيد الفطر المبارك بحضور سعادة محافظ العلا مبارك بن عطالله المورقي وأهالي محافظه العلا للاحتفال بالعيد السعيد ومبتهجين بالفرحه والسرور وأقام على أثره الحفل نخبه الشعار ومجموعه من الفرق الإنشادية والفرق المتنوعه وأداء دار العلا للفنون الشعبية للعرضه النجدية واعتلاء مقر الحفل بمشاهدة الألعاب الناريه محتفلين بالعيد ودخول الفرحة والسرور على الجميع
هذا وتراجعت خلال العيد المخالفات البيئية على الشواطئ والكورنيش بجدة بسبب التزام الجمهور بالقوانين البيئية، والتي تقضي بتغريم المخالفين خاصة عند رمي القمامة في الأماكن غير المخصصة لها.
