المصدر - ارتفع عدد سيدات المنطقة الشرقية المتقدمات إلى تعليم قيادة المركبات إلى 12732، بعدما كان قبل ثلاثة أسابيع حوالى ثمانية آلاف سيدة يأملن الحصول على رخصة قيادة. وأعلنت مدرسة «شرق لتعليم المركبات» التي تشرف عليها جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل أن عدد الخريجات بلغ 67 خريجة، والعدد قابل للزيادة خلال أسابيع قليلة. فيما بلغ عدد المدربات 45، بعدما كان خلال الأسابيع الماضية 43.
وذكرت المدرسة أن مسارات عدة تم إضافتها خلال الفترة الأخيرة للمتدربات، منها خدمة الطريق، وتشير إلى السلامة المرورية والتدابير المستخدمة لمنع تعرض مستخدمي الطرق إلى الخطر أو إصابة خطرة، ووضع لوحات شاملة لضمان تدابير سلامة السائقين والركاب، فيما يمكن لكل فريق نسائي تحت التدريب اختيار برنامج جديد، وهناك برامج توعوية إضافية بمسميات متنوعة، منها: كن يقظا، والسرعة القصوى، وشاهد القوانين، والقيادة الحذرة.
واجتازت المتدربات دروساً ركزت على الإشارات الإرشادية، وتستخدم هذه الإشارات بصفة أساسية من أجل إرشاد وتوجيه السائقين ومستخدمي الطرق كافة، سواءً في الطرق المؤدية إلى المدن أو القرى وغيرها، وتعد من المقاصد الهامة والضرورية. ولا بد من إحاطتهن في التقاطعات وتحديد المسافات والاتجاهات والأماكن ذات الأهمية الجغرافية والجيولوجية والتاريخية والدينية ومرافق الخدمات العامة على الطرق. وتساعد هذه الإرشادات السائقين على سلوك أقصر الطرق للوصول إللى مقاصدهم وتأمين سلامتهم.
وأدرجت المدرسة خدمة إضافية وهي معرض تعليمي: معروضات للأنظمة الميكانيكية للمركبة وأسسها من رسومات وقطع لتعريف السيدات في أجزاء السيارة ومعرفة الخلل الميكانيكي في حال وقوع أي عطل أثناء القيادة، وتقام خلال المعرض فعاليات تطبيقية للقطع الموجودة من خلال الرسومات أيضاً، ما يسهل عملية إيصال المعلومة للمتدربات.
يُذكر أن المدرسة التي تشرف عليها الجامعة، ولها شراكات مع إدارة المرور في المنطقة الشرقية وشركة «أرامكو السعودية»، ومدرسة للتعليم والتدريب على قيادة المركبة والتحكم فيها قبل الخروج إلى الطريق، وتنتهي بالحصول على رخصة قيادة وفق منهج تدريب متقن ونظام تقييم يشمل العناصر النظرية والعملية المستوفية لمعايير السلامة المرورية والتدريب عليها.
ووفرت المدرسة مضماراً للتدريب في مكان مغلق وآمن يتيج للمتدربات ممارسة القيادة قبل خوض التجربة مع حركة المرور الفعلية، وقاعات دراسية تتسع لـ30 شخصاً مزودة في الأجهزة والبرمجيات المناسبة، وتم تركيب أجهزة محاكاة لتوفير بيئة تعليمية افتراضية آمنة وتوفير معمل حاسب آلي لاجتياز الاختبار النظري الخاص في إدارة المرور، إضافة إلى فروع لشركات التأمين لمعرفة آليات التأمين على المركبات.
وتحوي المدرسة مكتب إدارة المرور المزود بالأجهزة والمعدات لإصدار رخص القيادة، أما قاعة السلامة فمزودة في أجهزة للتدريب على كل ما يخص السلامة في الطريق.وأشارت المدرسة إلى أنه تم الاتفاق مع جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل على توفير معلومات عن برنامج تدريب القيادة المقدمة من خلال المدرسة من خلال دليل خاص، ويشمل الدروس النظرية والعملية.
وتضمن الدليل الخطوات المطلوبة للحصول على رخصة قيادة، من خلال البرنامج التدريبي المقدم من المدرسة، الذي يستقبل المتقدمات من عمر 18 سنة فما فوق، الراغبات في تعلم القيادة وإصدار الرخص لهن. ويهدف البرنامج إلى تزويد المشاركات في المعرفة والمهارات المطلوبة وفقاً لأعلى المعايير الدولية، التي تعزز عادات القيادة الآمنة والوقائية من الحوادث المرورية، وسيقوم البرنامج بإعداد المشاركات لاختبار المرور المطلوب، وذلك لإصدار رخصة قيادة جديدة
وذكرت المدرسة أن مسارات عدة تم إضافتها خلال الفترة الأخيرة للمتدربات، منها خدمة الطريق، وتشير إلى السلامة المرورية والتدابير المستخدمة لمنع تعرض مستخدمي الطرق إلى الخطر أو إصابة خطرة، ووضع لوحات شاملة لضمان تدابير سلامة السائقين والركاب، فيما يمكن لكل فريق نسائي تحت التدريب اختيار برنامج جديد، وهناك برامج توعوية إضافية بمسميات متنوعة، منها: كن يقظا، والسرعة القصوى، وشاهد القوانين، والقيادة الحذرة.
واجتازت المتدربات دروساً ركزت على الإشارات الإرشادية، وتستخدم هذه الإشارات بصفة أساسية من أجل إرشاد وتوجيه السائقين ومستخدمي الطرق كافة، سواءً في الطرق المؤدية إلى المدن أو القرى وغيرها، وتعد من المقاصد الهامة والضرورية. ولا بد من إحاطتهن في التقاطعات وتحديد المسافات والاتجاهات والأماكن ذات الأهمية الجغرافية والجيولوجية والتاريخية والدينية ومرافق الخدمات العامة على الطرق. وتساعد هذه الإرشادات السائقين على سلوك أقصر الطرق للوصول إللى مقاصدهم وتأمين سلامتهم.
وأدرجت المدرسة خدمة إضافية وهي معرض تعليمي: معروضات للأنظمة الميكانيكية للمركبة وأسسها من رسومات وقطع لتعريف السيدات في أجزاء السيارة ومعرفة الخلل الميكانيكي في حال وقوع أي عطل أثناء القيادة، وتقام خلال المعرض فعاليات تطبيقية للقطع الموجودة من خلال الرسومات أيضاً، ما يسهل عملية إيصال المعلومة للمتدربات.
يُذكر أن المدرسة التي تشرف عليها الجامعة، ولها شراكات مع إدارة المرور في المنطقة الشرقية وشركة «أرامكو السعودية»، ومدرسة للتعليم والتدريب على قيادة المركبة والتحكم فيها قبل الخروج إلى الطريق، وتنتهي بالحصول على رخصة قيادة وفق منهج تدريب متقن ونظام تقييم يشمل العناصر النظرية والعملية المستوفية لمعايير السلامة المرورية والتدريب عليها.
ووفرت المدرسة مضماراً للتدريب في مكان مغلق وآمن يتيج للمتدربات ممارسة القيادة قبل خوض التجربة مع حركة المرور الفعلية، وقاعات دراسية تتسع لـ30 شخصاً مزودة في الأجهزة والبرمجيات المناسبة، وتم تركيب أجهزة محاكاة لتوفير بيئة تعليمية افتراضية آمنة وتوفير معمل حاسب آلي لاجتياز الاختبار النظري الخاص في إدارة المرور، إضافة إلى فروع لشركات التأمين لمعرفة آليات التأمين على المركبات.
وتحوي المدرسة مكتب إدارة المرور المزود بالأجهزة والمعدات لإصدار رخص القيادة، أما قاعة السلامة فمزودة في أجهزة للتدريب على كل ما يخص السلامة في الطريق.وأشارت المدرسة إلى أنه تم الاتفاق مع جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل على توفير معلومات عن برنامج تدريب القيادة المقدمة من خلال المدرسة من خلال دليل خاص، ويشمل الدروس النظرية والعملية.
وتضمن الدليل الخطوات المطلوبة للحصول على رخصة قيادة، من خلال البرنامج التدريبي المقدم من المدرسة، الذي يستقبل المتقدمات من عمر 18 سنة فما فوق، الراغبات في تعلم القيادة وإصدار الرخص لهن. ويهدف البرنامج إلى تزويد المشاركات في المعرفة والمهارات المطلوبة وفقاً لأعلى المعايير الدولية، التي تعزز عادات القيادة الآمنة والوقائية من الحوادث المرورية، وسيقوم البرنامج بإعداد المشاركات لاختبار المرور المطلوب، وذلك لإصدار رخصة قيادة جديدة