المصدر -
رصدت عدسة " غرب" صباح اليوم الجمعة غرة شوال لعام 1439 هـ مظاهر فرحة الأطفال وابتهاجهم بعيد الفطر السعيد .
*
حيث شهدت ساعات الصباح الأولى توافد الأطفال على اقدم المناطق التاريخية في قلب مدينة جدة ''برحة العيدروس'' بعد أن أدوا مع آبائهم وذويهم صلاة العيد ، وقد ارتسمت الفرحة على وجوههم بقدوم العيد السعيد .
تابعت عدسة “تلسكوب غرب” *فرحة أبنائنا الأطفال حيث شاركناهم الفرحة والتقينا بالعديد من الأهالي والزوار .
حيث تحدث الأستاذ أحمد عسيري ''موظف حكومي'' واصفاً ''برحة العيدروس'' بالمنطقة التاريخية وتشتهر بمحافظتها على التراث الأصيل والألعاب الخشبية القديمة التي يستمتع بها الأطفال مع الأهازيج التي يرددونها مما ينعكس عليهم بالفرحة الحقيقية لذلك أحرص على زيارة المنطقة في كل عام .
كما اضاف الأستاذ أبو فيصل أن المنطقة تمتاز بشعبيتها رغم وجود المولات إلى أن الأبناء حريصون على زيارتها لما وجدوه فيها من فرحة حقيقية وأجواء قد لا يجدونها خارج برحة العيدروس .
من جانبه أوضح الأستاذ محمد بخش ''متقاعد'' على حرصه في كل عيد الحضور لمنطقة ''برحة العيدروس'' لما يجده فيها من تراث والعاب شعبية قد لا يجدها في المولات بالإضافة إلى أن من يشرف على هذه الألعاب لهم عدة سنوات تجاوز بعظهم الـ 30 عام كذلك المنطقة لها خصوصيتها حيث يجد الأطفال فيها البهجة والسرور ويحرص الأطفال الحضور اليها من بعد صلاة العيد مباشرة .
اما الأستاذ عبدالعزيز الشهري ''موظف حكومي'' وصف المنطقة انها تذكره بالماضي الجميل وذكريات الطفولة التي عاشها ويحرص على نقلها للأبناء .
الأستاذ على البهلولي ''موظف أهلي'' تعتبر من التراث الجميل وتعتبر ''برحة العيدروس'' الوحيدة حاليا بمدينة جدة التي توجد فيها الألعاب الشعبية الخشبية والبسطات المتنوعة التي تلبي احتياجات الأطفال لذلك احرص على غرس التراث القديم لأجاليانا القادمة .
كما كان لقاء بالعم محمد إسماعيل صاحب أحد البسطات حيث أشار أنه يعمل في المنطقة منذ أكثر من 7 سنوات ويحرص على التواجد في كل عام لما يجده من روح جميلة والبساطة التي يتحلى بها زوار المنطقة والألفة التي تجمع مابينهم واختتم حديثه بعبارة والأرزاق على الله .
واختتمنا اللقاء مع الأستاذ عمر باطرفي ''مهندس مقاولات'' واصفاً المنطقة انها كانت ومازالت ترسم الفرحة والبهجة على الأطفال منذ أكثر من 70 عام وانها تشهد إقبالاً كبيراًً ونعيش مع الأبناء فرحة العيد كما عشناها في مرحلة الطفولة .
*
حيث شهدت ساعات الصباح الأولى توافد الأطفال على اقدم المناطق التاريخية في قلب مدينة جدة ''برحة العيدروس'' بعد أن أدوا مع آبائهم وذويهم صلاة العيد ، وقد ارتسمت الفرحة على وجوههم بقدوم العيد السعيد .
تابعت عدسة “تلسكوب غرب” *فرحة أبنائنا الأطفال حيث شاركناهم الفرحة والتقينا بالعديد من الأهالي والزوار .
حيث تحدث الأستاذ أحمد عسيري ''موظف حكومي'' واصفاً ''برحة العيدروس'' بالمنطقة التاريخية وتشتهر بمحافظتها على التراث الأصيل والألعاب الخشبية القديمة التي يستمتع بها الأطفال مع الأهازيج التي يرددونها مما ينعكس عليهم بالفرحة الحقيقية لذلك أحرص على زيارة المنطقة في كل عام .
كما اضاف الأستاذ أبو فيصل أن المنطقة تمتاز بشعبيتها رغم وجود المولات إلى أن الأبناء حريصون على زيارتها لما وجدوه فيها من فرحة حقيقية وأجواء قد لا يجدونها خارج برحة العيدروس .
من جانبه أوضح الأستاذ محمد بخش ''متقاعد'' على حرصه في كل عيد الحضور لمنطقة ''برحة العيدروس'' لما يجده فيها من تراث والعاب شعبية قد لا يجدها في المولات بالإضافة إلى أن من يشرف على هذه الألعاب لهم عدة سنوات تجاوز بعظهم الـ 30 عام كذلك المنطقة لها خصوصيتها حيث يجد الأطفال فيها البهجة والسرور ويحرص الأطفال الحضور اليها من بعد صلاة العيد مباشرة .
اما الأستاذ عبدالعزيز الشهري ''موظف حكومي'' وصف المنطقة انها تذكره بالماضي الجميل وذكريات الطفولة التي عاشها ويحرص على نقلها للأبناء .
الأستاذ على البهلولي ''موظف أهلي'' تعتبر من التراث الجميل وتعتبر ''برحة العيدروس'' الوحيدة حاليا بمدينة جدة التي توجد فيها الألعاب الشعبية الخشبية والبسطات المتنوعة التي تلبي احتياجات الأطفال لذلك احرص على غرس التراث القديم لأجاليانا القادمة .
كما كان لقاء بالعم محمد إسماعيل صاحب أحد البسطات حيث أشار أنه يعمل في المنطقة منذ أكثر من 7 سنوات ويحرص على التواجد في كل عام لما يجده من روح جميلة والبساطة التي يتحلى بها زوار المنطقة والألفة التي تجمع مابينهم واختتم حديثه بعبارة والأرزاق على الله .
واختتمنا اللقاء مع الأستاذ عمر باطرفي ''مهندس مقاولات'' واصفاً المنطقة انها كانت ومازالت ترسم الفرحة والبهجة على الأطفال منذ أكثر من 70 عام وانها تشهد إقبالاً كبيراًً ونعيش مع الأبناء فرحة العيد كما عشناها في مرحلة الطفولة .