المصدر - قامت مبادرة تراثنا 2030 بزيارة متحف قديم التعليم للاستاذ علي المبيريك في الرياض في يوم الثلاثاء 27 رمضان 1439
وأعرب صاحب متحف قديم التعليم الاستاذ علي المبيريك عن شكره للمبادرة وجهودها في ربط التراثيين وبيان رسالتهم للمجتمع
وأعربت مؤسسة المبادرة الاستاذ نوره الرشيد بكلمة:
سرنا ماشاهدناه والمذهل بانها
جهود فردية من صاحب المتحف في استعراضه
قصة التطور في التعليم منذ بدء التعليم في المملكة الى وقتنا الحاضر بطريقة محسوسة ومرئية ( متحفية)
فهو ليس مجرد استعراض ذكريات بل استفادة افكار نحو تنظيم وتطوير عملية التعليم فاذا فهمت ماضي اي مجال فهمت حاضره واحسنت تطوير مستقبله.
ومايجدر ذكره المبادرة في كل مرة تخرج بمجموعات جديدة
و الفريق في هذه الزيارة مكون من سيدات اعمال :
مصممات وشيف( كبيرات طهاة)
ولتسهيل التنسيق المشترك لهم في برامج و فعاليات مستقبلية
و نشر الثقافة المتحفية عند مشاركتها مناشط الناس.
فالمبادرة بمثابة ملتقى يجمع المعنيين بالتراث من مختلف المجالات سيدات اعمال ورجال اعمال وإعلام وفن بانواعه وبحث علمي
فالمجالات ليست بمعزل عن بعضها فعند تسهيل تعرفهم على بعضهم يسهل تبادلهم الافكار واثراء اعمالهم وتعميق معرفتهم
وتشجيع دمج الماضي بالحاضر في مجالهم وتطوير مجالاتهم من خلال العودة لتاريخها وهنا الاضافة للجذب السياحي والتجاري وللاضافة لاقتصاد الوطن
واشادت الطالبة المميزة سارة القحطاني من جامعة الاميرة نوره:
كل الشكر لصاحبة المبادرة الاستاذه نوره ، فعلا متحف وجهد من شخص الاستاذ علي يشكر عليه وسرنا أنه يوجد لدينا مثل هذه المتاحف المختصة بالتعليم والذي اضاف لي معرفه ثرية
كما واضافت المصممة هدباء الزمام قائلة:
استمتعنا بقضاء وقت جميل تناولنا فية تاريخ التعليم بالمملكة وما مر بة من خطوات
للتطوير والاهم اهمية ممارسة الهواية لما تعنى لة عن قيمة عالية في الذات لدى أ. على المبيريك
وتقديم متحف رائع بمقتنياته لما يحقق لة قيمة ذاتية عالية
وهذا ما نسعي إلية في إبراز هواياتنا وممارستها وإظهارها بطريقة ابداعية مرتبطة بالتاريخ والماضي ودمجها بالحاضر.
وأعرب صاحب متحف قديم التعليم الاستاذ علي المبيريك عن شكره للمبادرة وجهودها في ربط التراثيين وبيان رسالتهم للمجتمع
وأعربت مؤسسة المبادرة الاستاذ نوره الرشيد بكلمة:
سرنا ماشاهدناه والمذهل بانها
جهود فردية من صاحب المتحف في استعراضه
قصة التطور في التعليم منذ بدء التعليم في المملكة الى وقتنا الحاضر بطريقة محسوسة ومرئية ( متحفية)
فهو ليس مجرد استعراض ذكريات بل استفادة افكار نحو تنظيم وتطوير عملية التعليم فاذا فهمت ماضي اي مجال فهمت حاضره واحسنت تطوير مستقبله.
ومايجدر ذكره المبادرة في كل مرة تخرج بمجموعات جديدة
و الفريق في هذه الزيارة مكون من سيدات اعمال :
مصممات وشيف( كبيرات طهاة)
ولتسهيل التنسيق المشترك لهم في برامج و فعاليات مستقبلية
و نشر الثقافة المتحفية عند مشاركتها مناشط الناس.
فالمبادرة بمثابة ملتقى يجمع المعنيين بالتراث من مختلف المجالات سيدات اعمال ورجال اعمال وإعلام وفن بانواعه وبحث علمي
فالمجالات ليست بمعزل عن بعضها فعند تسهيل تعرفهم على بعضهم يسهل تبادلهم الافكار واثراء اعمالهم وتعميق معرفتهم
وتشجيع دمج الماضي بالحاضر في مجالهم وتطوير مجالاتهم من خلال العودة لتاريخها وهنا الاضافة للجذب السياحي والتجاري وللاضافة لاقتصاد الوطن
واشادت الطالبة المميزة سارة القحطاني من جامعة الاميرة نوره:
كل الشكر لصاحبة المبادرة الاستاذه نوره ، فعلا متحف وجهد من شخص الاستاذ علي يشكر عليه وسرنا أنه يوجد لدينا مثل هذه المتاحف المختصة بالتعليم والذي اضاف لي معرفه ثرية
كما واضافت المصممة هدباء الزمام قائلة:
استمتعنا بقضاء وقت جميل تناولنا فية تاريخ التعليم بالمملكة وما مر بة من خطوات
للتطوير والاهم اهمية ممارسة الهواية لما تعنى لة عن قيمة عالية في الذات لدى أ. على المبيريك
وتقديم متحف رائع بمقتنياته لما يحقق لة قيمة ذاتية عالية
وهذا ما نسعي إلية في إبراز هواياتنا وممارستها وإظهارها بطريقة ابداعية مرتبطة بالتاريخ والماضي ودمجها بالحاضر.
