المصدر - سكاكا- عقلاء الحسيب وصف المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي ذكرى تنصيب الأمير محمد بن سلمان حفظه الله ورعاه ولياً للعهد بالمناسبة الغالية لشعب هذه البلاد المباركة، "لما يكنّه الجميع لسموه الكريم من محبة وولاء، ولما يمتاز به سموه من قرب من أبناء الوطن كافة لحكمته وبُعد نظره".
مشيراً إلى أن هذه الذكرى تحل على الوطن الغالي وهو يتبوأ أعلى المراكز في جميع المجالات المحلية والإقليمية والدولية، وأضاف: "ما حققته المملكة بفضل الله - سبحانه وتعالى -، ثم بحكمة قائد مسيرتها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ من قفزات تنموية هائلة، وما شهدته المملكة، من مشروعات عملاقة شملت كافة المجالات التنموية, وتنوعت وعمّت جميع مناطق المملكة, ولامست حاجة البلاد وحياة المواطن, كان له عظيم الأثر في الحياة اليومية للمواطن لتحقيق متطلباته التنموية, وتوفير أسباب الحياة الكريمة التي يعيشها المواطن السعودي".
وبيّن الغامدي أن ما يحظى به قطاع التعليم، من اهتمام من قبل القيادة الرشيدة لهو دليل على الرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشرفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ ، والذي يعد ضمن نجاحات برنامج التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030، "الذي حقق قفزات تنموية سابقت الزمن, لتختصر المسافات طموحاً نحو تحقيق متطلبات التنمية كافة".
وقال أن الاستثمار في مجال التنمية البشري وأهم مجالاته التعليم، الذي أولت له القيادة الرشيدة عناية خاصة ورسمت له سياسة تفوق التوقعات يبشر بعصر جديد وشامل، "يترجم حرص ولاة الأمر يحفظهم الله على الاستثمار الأمثل والأهم والأكبر في الثروة الحقيقية لهذا الوطن وهم أبناؤه وبناته الطلاب والطالبات، وهذا يعد دعم حقيقي ومحفز كبير لمنسوبي الوزارة في مختلف مواقعهم لتحقيق الأهداف المرسومة، مدفوعين بما توليه القيادة الرشيدة لهذا القطاع وتوفير كل ما من شأنه خدمة أبناء هذا الوطن المعطاء".
مشيراً إلى أن هذه الذكرى تحل على الوطن الغالي وهو يتبوأ أعلى المراكز في جميع المجالات المحلية والإقليمية والدولية، وأضاف: "ما حققته المملكة بفضل الله - سبحانه وتعالى -، ثم بحكمة قائد مسيرتها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ من قفزات تنموية هائلة، وما شهدته المملكة، من مشروعات عملاقة شملت كافة المجالات التنموية, وتنوعت وعمّت جميع مناطق المملكة, ولامست حاجة البلاد وحياة المواطن, كان له عظيم الأثر في الحياة اليومية للمواطن لتحقيق متطلباته التنموية, وتوفير أسباب الحياة الكريمة التي يعيشها المواطن السعودي".
وبيّن الغامدي أن ما يحظى به قطاع التعليم، من اهتمام من قبل القيادة الرشيدة لهو دليل على الرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشرفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ ، والذي يعد ضمن نجاحات برنامج التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030، "الذي حقق قفزات تنموية سابقت الزمن, لتختصر المسافات طموحاً نحو تحقيق متطلبات التنمية كافة".
وقال أن الاستثمار في مجال التنمية البشري وأهم مجالاته التعليم، الذي أولت له القيادة الرشيدة عناية خاصة ورسمت له سياسة تفوق التوقعات يبشر بعصر جديد وشامل، "يترجم حرص ولاة الأمر يحفظهم الله على الاستثمار الأمثل والأهم والأكبر في الثروة الحقيقية لهذا الوطن وهم أبناؤه وبناته الطلاب والطالبات، وهذا يعد دعم حقيقي ومحفز كبير لمنسوبي الوزارة في مختلف مواقعهم لتحقيق الأهداف المرسومة، مدفوعين بما توليه القيادة الرشيدة لهذا القطاع وتوفير كل ما من شأنه خدمة أبناء هذا الوطن المعطاء".
