المصدر -
اعتمدت جمعية الثقافة والفنون في الدمام، البرامج الخاصة بعيد الفطر التي ستقدم لأبناء الشرقية وزوارها، وستجمع الفن الكوميدي والموسيقى والرسم والمسرح والفنون البصرية، وذلك حفاظا على نشاطها المتميز وبرامجها المتنوعة التي تتناسب مع كل الأطياف وتلامس الثقافة السعودية بكل خصوصيتها الثرية التي تقدمها لأبنائها ومتلقيها بالجمع بين الترفيه والتنويع والإفادة والمعرفة.
وخصصت الجمعية لثاني أيام العيد ولمدة ثلاثة أيام، عروضا كوميدية، وعدد من الفنون بفرقة الجمعية، فيما ستنظم في 28 من يونيو وبدعوة من الهيئة العامة للثقافة والجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون أمسية فنية عنوانها "فن الصوت الخليجي", كما خصصت في 25 من يونيو حفلا للأطفال يتضمن ورشة تدريب مسرحي، إضافة إلى عدة برامج متنوعة ستشمل أنشطة في الرسم والتصوير سيعلن عنها خلال أيام قليلة.
وأوضح مدير الجمعية يوسف الحربي أن الجمعية حريصة على تنويع أنشطتها واستقطاب كل الفئات من أطفال وشباب ورواد، آملا في التواصل الذي يخدم الثقافة ويطور التفاعل الحي بين الجهة المنظمة والأطراف المتفاعلة وهذا يثري النشاط والبرامج والأفكار.
وبين أن الجمعية وخلال الخمسة أشهر الماضية قدمت أكثر من 80 فعالية تنوعت في كل المجالات الثقافية التعبيرية من مسرح وسينما وموسيقى ورسم ونحت وأدب وكتابة، بحثا عن الثقافة البصرية والسمعية والإفادة وحسن توجيه الذوق نحو ذائقة أفضل تخدم الخصوصية السعودية وتثري الانفتاح وتعمق التفاعل بين الأجيال.
وخصصت الجمعية لثاني أيام العيد ولمدة ثلاثة أيام، عروضا كوميدية، وعدد من الفنون بفرقة الجمعية، فيما ستنظم في 28 من يونيو وبدعوة من الهيئة العامة للثقافة والجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون أمسية فنية عنوانها "فن الصوت الخليجي", كما خصصت في 25 من يونيو حفلا للأطفال يتضمن ورشة تدريب مسرحي، إضافة إلى عدة برامج متنوعة ستشمل أنشطة في الرسم والتصوير سيعلن عنها خلال أيام قليلة.
وأوضح مدير الجمعية يوسف الحربي أن الجمعية حريصة على تنويع أنشطتها واستقطاب كل الفئات من أطفال وشباب ورواد، آملا في التواصل الذي يخدم الثقافة ويطور التفاعل الحي بين الجهة المنظمة والأطراف المتفاعلة وهذا يثري النشاط والبرامج والأفكار.
وبين أن الجمعية وخلال الخمسة أشهر الماضية قدمت أكثر من 80 فعالية تنوعت في كل المجالات الثقافية التعبيرية من مسرح وسينما وموسيقى ورسم ونحت وأدب وكتابة، بحثا عن الثقافة البصرية والسمعية والإفادة وحسن توجيه الذوق نحو ذائقة أفضل تخدم الخصوصية السعودية وتثري الانفتاح وتعمق التفاعل بين الأجيال.
