المصدر - رفع مدير شرطة منطقة جازان اللواء ناصر بن سعيد القحطاني أسمى آيات الولاء والتهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع _ حفظه الله _ بمناسبة مرور عام على توليه ولاية العهد.
وأكد اللواء القحطاني أن مملكتنا الغالية مرت خلال العام المنصرم بالعديد من الإنجازات المتلاحقة وشهدت إستمراراً وإصراراً على التميز في شتى المجالات وخطى متسارعة نحو الرؤية التي أطلقها سموه الكريم 2030.
فلا شك أن تولي الأمير محمد بن سلمان لمنصب ولي عهدالمملكة كان بمثابة بشرى خير وتحول جذري في جميع الجوانب والمجالات كما هي عادة دولتنا وقيادتنا الرشيدة حفظها الله.
وهو ما جعل مجلة التايمز الأميركية الشهيرة تختار سموه الكريم ليكون شخصية العام الأكثر تأثيراً عالمياً لسنة 2017.
وذلك لإنجازاته العظيمة التي تحققت بفضل الله تعالى خلال عام واحد.
فقد أخذ على عاتقه الدفع بعجلة التنمية في المملكة ومحاربة الفساد والتطرف وتشجيع الاستثمار والتعاون والشراكة بحزمه الشديد وصرامته الكبيرة في الدفاع عن مصالح المملكة ضد الأخطار الخارجية وكل ما يعكر صفو مواطنيها.
وكانت جولة سموه لعدد من العواصم العربية والاسلامية والاوربية والامريكية خير دليل على حنكة وبعد نظر سموه الكريم لكل مايرسخ مكانة المملكة والاستمرار في موقعها المرموق على كل الاصعده
فإنجازات سموه لاتعد ولاتتوقف عند حد فهو مؤسس التحالف الإسلامي سنة 2015 ووضع ركائزه لمواجهة التحديات والتطرف الديني ومحاربة الإرهاب والعديد من التحالفات الإقليمية والدولية وتعزيز التعاون والتنسيق والشراكة مع تلك الدول.
أما على المستوى الداخلي للمملكة فيصعب تعداد جميع إنجازاته وبوادره الإصلاحية والخطوات الجريئة التي أمر بها وأشرف عليها فعلياً فقد حارب الفساد وأطلق المبادرات التي تهدف لجعل مملكتنا الغالية مملكة العز والنماء تشهد تسارعاً مضطرداً في عمليات الإصلاح والتحسين بما يعود بالنفع والفائدة لوطننا بشتى المجالات والجوانب.
وقيادتنا جمعت بين حنكة الكبار وعزم وروح الشباب .
حفظ الله بلادنا وولاة أمرنا من كل مكروه وأتم علينا نعمة الأمن والأمان .
وأكد اللواء القحطاني أن مملكتنا الغالية مرت خلال العام المنصرم بالعديد من الإنجازات المتلاحقة وشهدت إستمراراً وإصراراً على التميز في شتى المجالات وخطى متسارعة نحو الرؤية التي أطلقها سموه الكريم 2030.
فلا شك أن تولي الأمير محمد بن سلمان لمنصب ولي عهدالمملكة كان بمثابة بشرى خير وتحول جذري في جميع الجوانب والمجالات كما هي عادة دولتنا وقيادتنا الرشيدة حفظها الله.
وهو ما جعل مجلة التايمز الأميركية الشهيرة تختار سموه الكريم ليكون شخصية العام الأكثر تأثيراً عالمياً لسنة 2017.
وذلك لإنجازاته العظيمة التي تحققت بفضل الله تعالى خلال عام واحد.
فقد أخذ على عاتقه الدفع بعجلة التنمية في المملكة ومحاربة الفساد والتطرف وتشجيع الاستثمار والتعاون والشراكة بحزمه الشديد وصرامته الكبيرة في الدفاع عن مصالح المملكة ضد الأخطار الخارجية وكل ما يعكر صفو مواطنيها.
وكانت جولة سموه لعدد من العواصم العربية والاسلامية والاوربية والامريكية خير دليل على حنكة وبعد نظر سموه الكريم لكل مايرسخ مكانة المملكة والاستمرار في موقعها المرموق على كل الاصعده
فإنجازات سموه لاتعد ولاتتوقف عند حد فهو مؤسس التحالف الإسلامي سنة 2015 ووضع ركائزه لمواجهة التحديات والتطرف الديني ومحاربة الإرهاب والعديد من التحالفات الإقليمية والدولية وتعزيز التعاون والتنسيق والشراكة مع تلك الدول.
أما على المستوى الداخلي للمملكة فيصعب تعداد جميع إنجازاته وبوادره الإصلاحية والخطوات الجريئة التي أمر بها وأشرف عليها فعلياً فقد حارب الفساد وأطلق المبادرات التي تهدف لجعل مملكتنا الغالية مملكة العز والنماء تشهد تسارعاً مضطرداً في عمليات الإصلاح والتحسين بما يعود بالنفع والفائدة لوطننا بشتى المجالات والجوانب.
وقيادتنا جمعت بين حنكة الكبار وعزم وروح الشباب .
حفظ الله بلادنا وولاة أمرنا من كل مكروه وأتم علينا نعمة الأمن والأمان .
