المصدر - الرياض تزامناً مع شهر رمضان المبارك و ضمن المسار التطوعي في البرنامج الصيفي إجازتي٣ شاركت طالبات أندية الحي والأندية الموسمية بمنطقة الرياض في الحملات التطوعية لتقديم وجبات الإفطار للصائمين.
حيث قدمت طالبات النادي الموسمي الأول ما يزيد عن ١٠٠ وجبة إفطار رمضانية على مدى يومين متتاليين ضمن المبادرة التطوعية " الإنسان للإنسان " موزعةً بين الرياض، و الجبيل، والمدينة المنورة، كما قدمت طالبات النادي الموسمي الثاني ما يزيد عن ١٥٠ وجبة إفطار رمضانية للصائمين ضمن مبادرة "كن ذا أثر".
وفي مبادرة " معاً نجود بالخير" بنادي الحي بمتوسطة أم المؤمنين ميمونة،
قام الفريق التطوعي بعمل جماعي لتجهيز وجبات الإفطار منذ دخول الشهر بإعداد أكثر من ٢٥٠ وجبة يومية داخل أروقة نادي الحي ومن ثم توزيعها على الصائمين بالقرب من مساجد الحي.
وتأتي هذه المبادرات التطوعية بعد تشكيل فريق مؤهل من الطلاب والطالبات وتوزيع المهام بين الأعضاء بما يضمن تحقيق الأهداف وتنفيذها بشكل يعكس أهمية هذه المبادرات ودورها في تنمية الحس التشاركي والإنساني ويعزز القيم الدينية لدى أبنائنا وبناتنا، وذلك ضمن مجموعة من الأنشطة الجاذبة التي تعتمدها خطة برنامج " إجازتي"، التي تهدف لاستثمار أوقاتهم الحرة، وتعزيزاً لخبراتهم المتنوعة التي تنمي ذواتهم ومجتمعهم ووطنهم، بأساليب تعتمد التعلم باللعب والترويح، وبإشراف قيادات تربوية ذات كفايات مهنية عالية من منسوبات إدارات التعليم
حيث قدمت طالبات النادي الموسمي الأول ما يزيد عن ١٠٠ وجبة إفطار رمضانية على مدى يومين متتاليين ضمن المبادرة التطوعية " الإنسان للإنسان " موزعةً بين الرياض، و الجبيل، والمدينة المنورة، كما قدمت طالبات النادي الموسمي الثاني ما يزيد عن ١٥٠ وجبة إفطار رمضانية للصائمين ضمن مبادرة "كن ذا أثر".
وفي مبادرة " معاً نجود بالخير" بنادي الحي بمتوسطة أم المؤمنين ميمونة،
قام الفريق التطوعي بعمل جماعي لتجهيز وجبات الإفطار منذ دخول الشهر بإعداد أكثر من ٢٥٠ وجبة يومية داخل أروقة نادي الحي ومن ثم توزيعها على الصائمين بالقرب من مساجد الحي.
وتأتي هذه المبادرات التطوعية بعد تشكيل فريق مؤهل من الطلاب والطالبات وتوزيع المهام بين الأعضاء بما يضمن تحقيق الأهداف وتنفيذها بشكل يعكس أهمية هذه المبادرات ودورها في تنمية الحس التشاركي والإنساني ويعزز القيم الدينية لدى أبنائنا وبناتنا، وذلك ضمن مجموعة من الأنشطة الجاذبة التي تعتمدها خطة برنامج " إجازتي"، التي تهدف لاستثمار أوقاتهم الحرة، وتعزيزاً لخبراتهم المتنوعة التي تنمي ذواتهم ومجتمعهم ووطنهم، بأساليب تعتمد التعلم باللعب والترويح، وبإشراف قيادات تربوية ذات كفايات مهنية عالية من منسوبات إدارات التعليم