المصدر - رسم فريق صناع السعادة التطوعي البسمة والبهجة على وجوه ذوي الاحتياجات الخاصة بمركز التأهيل الشامل بجدة "أولاد وإناث"، خلال حفل الافطار الرمضاني الذي أقاموه في أحد المطاعم الراقية بعروس البحر الأحمر ، وشهد حضوراً لافتاً للناشطين في العمل الإنساني والاجتماعي ومسؤولي المركز.
وقال مسؤلو الفريق أن صناع السعادة دأب على تنظيم العديد من البرامج والفعاليات الترفيهية والتوعية لذوي الاحتياجات الخاصة والمسنين في شهر رمضان الفضيل، بالتعاون مع الجمعيات الخيرية والمراكز لدور الايواء في سبيل دمجهم مع المجتمع والترويح عنهم في سبيل وضع بصمة إيجابية على قلوب هذه الفئة الغالية على الجميع.
وشملت المبادرة الرمضانية السنوية توزيع الهديا والمعايشة الكاملة لمنسوبي المركز، بهدف مساعدة الأطفال من الجنسين على الانخراط مع المجتمع ومواجهة الظروف الصعبة التي نشأوا فيها، وأكد فريق صناع السعادة أن الإفطار الرمضاني يأتي ضمن برامج المسؤولية الاجتماعية الذي يضطلع بها أعضاء الفريق الذي يعمل على نشر العمل الإنساني والاجتماعي وتحقيق رؤية الوطن 2030 بزيادة عدد المتطوعين في المؤسسات غير الربحية، وأشاروا إلى أن العمل الانساني والاجتماعي يعد معيار أساسي لنجاحهم وايصال رسالتهم للمجتمع.
وأشاروا إلى أن الزيارة هدفت إلى المعايشة الكاملة مع منسوبي المركز وحث المجتمع على المشاركة في رعاية هذه الفئة الغالية، حيث تم التعرف على المقيمين في الدار وتهنئتهن بالشهر الفضيل، وتناول وجبة الإفطار معهم، ثم تقديم الهدايا العينية، مؤكدين أن البادرة تحمل معاني سامية عديدة وتمثل أهمية كبرى بالنسبة لهم.
وتفاعل الأطفال من ذوي الاعاقة مع فريق صناع السعادة التطوعي، وبادلوهم الفرحة واللعب في أجواء عائلية، حيث التقطت الصور الجماعية بهذه المناسبة.
وقال مسؤلو الفريق أن صناع السعادة دأب على تنظيم العديد من البرامج والفعاليات الترفيهية والتوعية لذوي الاحتياجات الخاصة والمسنين في شهر رمضان الفضيل، بالتعاون مع الجمعيات الخيرية والمراكز لدور الايواء في سبيل دمجهم مع المجتمع والترويح عنهم في سبيل وضع بصمة إيجابية على قلوب هذه الفئة الغالية على الجميع.
وشملت المبادرة الرمضانية السنوية توزيع الهديا والمعايشة الكاملة لمنسوبي المركز، بهدف مساعدة الأطفال من الجنسين على الانخراط مع المجتمع ومواجهة الظروف الصعبة التي نشأوا فيها، وأكد فريق صناع السعادة أن الإفطار الرمضاني يأتي ضمن برامج المسؤولية الاجتماعية الذي يضطلع بها أعضاء الفريق الذي يعمل على نشر العمل الإنساني والاجتماعي وتحقيق رؤية الوطن 2030 بزيادة عدد المتطوعين في المؤسسات غير الربحية، وأشاروا إلى أن العمل الانساني والاجتماعي يعد معيار أساسي لنجاحهم وايصال رسالتهم للمجتمع.
وأشاروا إلى أن الزيارة هدفت إلى المعايشة الكاملة مع منسوبي المركز وحث المجتمع على المشاركة في رعاية هذه الفئة الغالية، حيث تم التعرف على المقيمين في الدار وتهنئتهن بالشهر الفضيل، وتناول وجبة الإفطار معهم، ثم تقديم الهدايا العينية، مؤكدين أن البادرة تحمل معاني سامية عديدة وتمثل أهمية كبرى بالنسبة لهم.
وتفاعل الأطفال من ذوي الاعاقة مع فريق صناع السعادة التطوعي، وبادلوهم الفرحة واللعب في أجواء عائلية، حيث التقطت الصور الجماعية بهذه المناسبة.
