في وقت مبكر من مساء السبت.*اكتشف العلماء الكويكب الذي يبلغ طوله ستة أقدام قبل ساعات قليلة من وصوله إلى الأرض.

هذا وتتعقب وكالة ناسا 90٪ من الأجسام القريبة من الأرض التي يزيد قطرها عن 150 مترًا (460 قدمًا) ، مما يعني أنها تفتقد الكثير من الأجسام الصغيرة حتى تكون قريبة.*هذه الصخرة الأخيرة ، ودعا 2018 لوس انجليس ، تم رصدها في 2 يونيو من قبل Catalina Sky Survey في ولاية اريزونا.*في تلك المرحلة ، كان الكويكب أقرب إلى القمر تقريبا ، وفقا لبيان.*أدرك الباحثون أنه كان على مسار تصادمي مع الأرض ، وكانوا قادرين على التنبؤ بعدد قليل من المواقع على مساحة كبيرة من سطح الكوكب.*سمحت ملاحظات المتابعة للفلكيين بتحديد اصطدام محتمل مع جنوب إفريقيا.

دخلت صخرة الغلاف الجوي مسافات حوالي 38،000 ميل في الساعة في الساعة 6:44 مساءً بتوقيت بوتسوانا ، وخلق كرة نارية ، يصطفون مع التوقعات.

اهذه الصخرة ، مثل كل كويكب صغير يضرب أو يطير بالقرب من الأرض فقط بعد وقت قصير من اكتشافه ، يؤكد ما*نقوله دائماً*عن الكويكبات.*عندما يتحدث العلماء عن الكويكبات "الخطرة المحتملة" ، فإنهم يشيرون إلى الكويكبات الأكبر التي لديها فرصة لضرب الأرض في نهاية المطاف ، ولكن ليس في المستقبل المنظور.*عادة ما تحدث الكويكبات التي تضرب الأرض ، مثل 2018 LA ، مع القليل من التحذير.