المصدر -
أقامت ديوانية آل حسين التاريخية بالتعاون مع ملتقى إعلاميون مبادرون فعالية "لا عوائق أمام الهمم" استضافت خلالها عضو مجلس الشورى الدكتور فايز الشهري والداعية عبدالله بانعمة والإعلامي المتخصص بذوي الإعاقة يحيى الزهراني.
وبينوا أن الهمة العالية تصنع المعجزات لأي مبادر أو حالم، حيث كان الملك عبدالعزيز رغم حداثة سنه صاحب همة عالية استطاع من خلالها عبر نموذج فريد توحيد بلاد بحجم قارة واستطاع استعادة ملك آباه وأجداده الذي يستمر اليوم لـ ٣٠٠ عام، لم يكن ليتأتى ذلك لولا الطموح المقرون بالعمل الجاد لتوحيد هذه البلاد.
وأوضح ضيوف اللقاء أن أصحاب الهمة العالية هم من ينجحون فقط، سواء كانوا ذوي إعاقة أم أصحاء ضاربين المثل بكثير من النماذج الناجحة على مر التاريخ مثل الصحابي الجليل ابن أم مكتوم مؤذن رسول الله وكيف كان يعرف الأوقات ويعتمد عليه بالأذان رغم أنه ضرير.
وأشاروا خلال اللقاء الذي أداره الإعلامي جيلاني الشمراني عضو الملتقى، إنه لا مشاحة في الاصطلاح سواء سمي ذوو الإعاقة بهذا الاسم أو بـ "ذوي الاحتياجات الخاصة" أو "المعوقين" أو "أصحاب الهمم" ولكن الأهم هو الحصول على الحقوق الواجب على المجتمع تجاهمهم سواء عبر تهيئة الوصول الشامل لهم أو الدعم المجتمعي لإبداعاتهم ومنجزاتهم.
وأطلق ملتقى إعلاميون مبادرون مبادرة بدعم ذوي الإعاقة عبر النشر المحتوى الصحفي لذوي الهمم سواء عبر الصحف الورقية والإلكترونية أو عبر وسائل الإعلام الجديدة والحسابات الشخصية لأعضاء الملتقى.
وتنظم ديوانية آل حسين التي يمتد عمرها لنحو 100 عام عددا من الندوات الثقافية والاجتماعية يحضرها عدد من الأمراء وأصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ وأساتذة الجامعات وإكاديميين وقادة في الفكر والأدب وكتاب ورجال الأعمال والصحافة والإعلام.
وبينوا أن الهمة العالية تصنع المعجزات لأي مبادر أو حالم، حيث كان الملك عبدالعزيز رغم حداثة سنه صاحب همة عالية استطاع من خلالها عبر نموذج فريد توحيد بلاد بحجم قارة واستطاع استعادة ملك آباه وأجداده الذي يستمر اليوم لـ ٣٠٠ عام، لم يكن ليتأتى ذلك لولا الطموح المقرون بالعمل الجاد لتوحيد هذه البلاد.
وأوضح ضيوف اللقاء أن أصحاب الهمة العالية هم من ينجحون فقط، سواء كانوا ذوي إعاقة أم أصحاء ضاربين المثل بكثير من النماذج الناجحة على مر التاريخ مثل الصحابي الجليل ابن أم مكتوم مؤذن رسول الله وكيف كان يعرف الأوقات ويعتمد عليه بالأذان رغم أنه ضرير.
وأشاروا خلال اللقاء الذي أداره الإعلامي جيلاني الشمراني عضو الملتقى، إنه لا مشاحة في الاصطلاح سواء سمي ذوو الإعاقة بهذا الاسم أو بـ "ذوي الاحتياجات الخاصة" أو "المعوقين" أو "أصحاب الهمم" ولكن الأهم هو الحصول على الحقوق الواجب على المجتمع تجاهمهم سواء عبر تهيئة الوصول الشامل لهم أو الدعم المجتمعي لإبداعاتهم ومنجزاتهم.
وأطلق ملتقى إعلاميون مبادرون مبادرة بدعم ذوي الإعاقة عبر النشر المحتوى الصحفي لذوي الهمم سواء عبر الصحف الورقية والإلكترونية أو عبر وسائل الإعلام الجديدة والحسابات الشخصية لأعضاء الملتقى.
وتنظم ديوانية آل حسين التي يمتد عمرها لنحو 100 عام عددا من الندوات الثقافية والاجتماعية يحضرها عدد من الأمراء وأصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ وأساتذة الجامعات وإكاديميين وقادة في الفكر والأدب وكتاب ورجال الأعمال والصحافة والإعلام.