المصدر -
ذكرت منظمة الصحة العالمية، أمس، إن أكثر 21 مليون يمني معرضون للإصابة بخطر الملاريا.
وذكرت المنظمة في سلسلة تغريدات بصفحتها على «تويتر»، أن 21 مليون يمني يعيشون في المناطق المعرضة لخطر الإصابة بالملاريا، وأكثر من سبعة ملايين شخص في المناطق شديدة الخطورة.
وأشارت المنظمة إلى أنها تواصل بتمويل من البنك الدولي، دعمها لمكافحة الملاريا في اليمن وتجنب الانتكاسات المحتملة. واختتمت ورشة عمل لمراجعة أداء البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا، بدعم من منظمة الصحة العالمية وبحضور 50 مشاركاً من 11 محافظة يمثلون برنامج مكافحة الملاريا وعدداً من المنظمات المحلية والدولية العاملة في مجال مكافحة الملاريا في اليمن.
ووفقاً للمنظمة، هدفت الورشة إلى تقييم أداء البرنامج خلال الخمس سنوات الماضية، وتحليل آثار وعواقب الأزمة الإنسانية والحرب على أداء البرنامج ووضع الملاريا في اليمن، فضلاً عن تحديد احتياجات مكافحة الملاريا للفترة القادمة. ويحتاج أكثر من 22 مليون شخص في اليمن إلى مساعدات بينهم 8.4 ملايين يواجهون خطر المجاعة، وفقاً للأمم المتحدة التي تعتبر الأزمة الإنسانية في اليمن الأسوأ في العالم.
وذكرت المنظمة في سلسلة تغريدات بصفحتها على «تويتر»، أن 21 مليون يمني يعيشون في المناطق المعرضة لخطر الإصابة بالملاريا، وأكثر من سبعة ملايين شخص في المناطق شديدة الخطورة.
وأشارت المنظمة إلى أنها تواصل بتمويل من البنك الدولي، دعمها لمكافحة الملاريا في اليمن وتجنب الانتكاسات المحتملة. واختتمت ورشة عمل لمراجعة أداء البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا، بدعم من منظمة الصحة العالمية وبحضور 50 مشاركاً من 11 محافظة يمثلون برنامج مكافحة الملاريا وعدداً من المنظمات المحلية والدولية العاملة في مجال مكافحة الملاريا في اليمن.
ووفقاً للمنظمة، هدفت الورشة إلى تقييم أداء البرنامج خلال الخمس سنوات الماضية، وتحليل آثار وعواقب الأزمة الإنسانية والحرب على أداء البرنامج ووضع الملاريا في اليمن، فضلاً عن تحديد احتياجات مكافحة الملاريا للفترة القادمة. ويحتاج أكثر من 22 مليون شخص في اليمن إلى مساعدات بينهم 8.4 ملايين يواجهون خطر المجاعة، وفقاً للأمم المتحدة التي تعتبر الأزمة الإنسانية في اليمن الأسوأ في العالم.