المصدر -
تسلمت الكاتبة والصحافية المغربية "سعاد المخنث"، التي تعمل مراسلة دولية ل"واشنطن بوست"، الأحد 27 ماي الجاري بفرانكفورت الألمانية، الجائزة الأدبية لمؤسسة "لودفيغ بورنه"، لتصبح بذلك أول سيدة عربية ومسلمة تحرز هذه الجائزة المرموقة في نسختها الخامسة والعشرين.
وفي كلمة بالمناسبة، شددت المغربية "سعاد المخنث"، المولودة من أم تركية وأب مغربي سنة 1978 بفرانكفورت، على دور بلدها الأصلي، المغرب، الذي تعتز بالإنتماء إليه، في تكريس قيم التسامح والسلام عبر التاريخ.
واستطردت سعاد قائلة: "أولئك الذين لا يعرفون قصة الآخرين أو لا يريدون أن يعرفوها، لن يعرفوا أو يفهموا سلوك الآخرين، ولن يمدوا جسور الإنسانية". مذكرة ببعض العبر المستخلصة من أجدادها الذين رسخوا لديها حقائق "لم تدون بالضرورة في كتب التاريخ"، وكمثال على ذلك "الكفاح المشترك للمسلمين واليهود المغاربة ضد الإستعمار".
وكانت سعاد المخنث، التي أنجزت فضلا عن عملها ب"واشنطن بوست"، روبورطاجات لفائدة صحيفتي "نيويورك تايمز" و"دير شبيغل"، ولمنابر إعلامية مرموقة أخرى؛ قد حصلت العام الماضي على جائزة "دانيال بيرل" 2017 للشجاعة والنزاهة في الإعلام، التي تمنحها جمعية صحافيي شيكاغو.
وفي كلمة بالمناسبة، شددت المغربية "سعاد المخنث"، المولودة من أم تركية وأب مغربي سنة 1978 بفرانكفورت، على دور بلدها الأصلي، المغرب، الذي تعتز بالإنتماء إليه، في تكريس قيم التسامح والسلام عبر التاريخ.
واستطردت سعاد قائلة: "أولئك الذين لا يعرفون قصة الآخرين أو لا يريدون أن يعرفوها، لن يعرفوا أو يفهموا سلوك الآخرين، ولن يمدوا جسور الإنسانية". مذكرة ببعض العبر المستخلصة من أجدادها الذين رسخوا لديها حقائق "لم تدون بالضرورة في كتب التاريخ"، وكمثال على ذلك "الكفاح المشترك للمسلمين واليهود المغاربة ضد الإستعمار".
وكانت سعاد المخنث، التي أنجزت فضلا عن عملها ب"واشنطن بوست"، روبورطاجات لفائدة صحيفتي "نيويورك تايمز" و"دير شبيغل"، ولمنابر إعلامية مرموقة أخرى؛ قد حصلت العام الماضي على جائزة "دانيال بيرل" 2017 للشجاعة والنزاهة في الإعلام، التي تمنحها جمعية صحافيي شيكاغو.