تحصل على جائزة افضل عرض برزينتيشن كمحتوى علمي و إلقاء
المصدر -
في إنجاز متجدد تسجله مبتعثات الوطن في الخارج "عواطف بنت حبيب الشمري" طالبة دكتوراه مبتعثة من جامعة الملك سعود في تخصص تربية خاصة ( اعاقة فكرية ) والتي تكمل حاليا مسيرتها لنيل درجة الدكتوراه في سنتها الثالثة بجامعة كلية لندن الجامعية University College London UCL حيث حازت المبتعثة "الشمري" مؤخرا على جائزة "افضل عرض برزينتيشن كمحتوى علمي و إلقاء" ضمن مشاركتها في الموتمر الدولي العشرين في التربية الخاصة - والذي عقد في لندن بحضور عدد من الأكاديميين والمهتمين في هذا الشأن بقاعة فندق هوليداى ان - هذا وبالإضافة إلى مشاركة المبتعثة "الشمري" في عدد من الإسهامات التطوعية نحو خدمة المبتعثين من خلال رئاستها لجنة التخطيط الاستراتيجي والتطوير بالجمعية السعودية بكلية لندن الجامعية - وعضو في لجنة البرامج العلمية بالجمعية السعودية بكلية لندن الجامعية.
وكما تشير "الشمري" بخصوص الجائزة حيث تقول:
هي تقدم لافضل عرض برزينتيشن كمحتوى علمي و إلقاء - بتنظيم من المؤتمر الدولي العشرين في التربية الخاصة - التدريس والمناهج المختلفه - الموافق ١٤ - ١٥ مايو بالعاصمة البريطانية لندن - وقدمت في هذا المؤتمر بحثي في الدكتوراة الذي يعتبر اول بحث في السعودية يناقش موضوع الاعلام الاجتماعي والتربية الخاصة وخصوصا في مجال التدخل المبكر للاطفال ذوي الداون سندرم.
وعن هذا الإنجاز تأكد "عواطف الشمري" في رسالتها:
انا اولا وأخيرا أبنة هذا الوطن الغالي لذلك انا امثل في بلد الابتعاث ديني اولا ثم هويتي الوطنية ثم علمي الذي حملته من وطني وأتيت هنا لتطويره اكثر ومن ثم نقله الي موطني قريبا بعون - كما كان اهم هدف لي في بحث الدكتوراه ان يواكب تطورات وطني رؤيته ٢٠٣٠ وخصوصا في مجال التربية الخاصة.
وكما تشير "الشمري" بخصوص الجائزة حيث تقول:
هي تقدم لافضل عرض برزينتيشن كمحتوى علمي و إلقاء - بتنظيم من المؤتمر الدولي العشرين في التربية الخاصة - التدريس والمناهج المختلفه - الموافق ١٤ - ١٥ مايو بالعاصمة البريطانية لندن - وقدمت في هذا المؤتمر بحثي في الدكتوراة الذي يعتبر اول بحث في السعودية يناقش موضوع الاعلام الاجتماعي والتربية الخاصة وخصوصا في مجال التدخل المبكر للاطفال ذوي الداون سندرم.
وعن هذا الإنجاز تأكد "عواطف الشمري" في رسالتها:
انا اولا وأخيرا أبنة هذا الوطن الغالي لذلك انا امثل في بلد الابتعاث ديني اولا ثم هويتي الوطنية ثم علمي الذي حملته من وطني وأتيت هنا لتطويره اكثر ومن ثم نقله الي موطني قريبا بعون - كما كان اهم هدف لي في بحث الدكتوراه ان يواكب تطورات وطني رؤيته ٢٠٣٠ وخصوصا في مجال التربية الخاصة.