المصدر - انطلقت فعاليات وتمارين "الأسد المتأهب 2017 " للمرة السابعة على التوالي في الأردن صباح اليوم، والذي تنفذه القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي بالتعاون مع الجانب الأمريكي بمشاركة 7200 جندي من 20 دولة شقيقة وصديقة لهذا العام، والتي تستمر حتى 18 من شهر أيار الجاري.
ويشتمل التمرين الذي سينفذ في مختلف الميادين التابعة للقوات المسلحة الأردنية، على أسلحة وتدريبات برية وجوية وبحرية بهدف التمرين على عمليات مكافحة الإرهاب، وعمليات أمن الحدود والعمليات النفسية والإنسانية وعمليات البحث والإنقاذ وحماية المنشآت الحيوية وعمليات الإخلاء والدعم اللوجستي وغيرها، كما يساهم في تطوير وتعزيز قدرات المشاركين على التخطيط وتنفيذ العمليات المشتركة الدولية، وبيان العلاقة بين القوات العسكرية والوكالات والوزارات الحكومية في ظل بيئة عمليات غير تقليدية بالإضافة لتبادل الخبرات العسكرية وتحسين المواءمة العملياتية بين الدول المشاركة في التمرين.
ويسعى هذا التمرين لتعزيز خبرات منتسبي القوات المسلحة، بالاطلاع على أفضل وأحدث أساليب التخطيط والتدريب والتنفيذ لدى مختلف جيوش العالم، خصوصا في مجال الأسلحة والتقنيات ووسائل الاتصال والعمل المشترك بين القوات المسلحة، وينطلق التمرين هذا العام بفعاليات تحاكي الواقع الميداني والعملي مع آليات مكافحة الإرهاب بمختلف الأساليب الحديثة حيث ستشارك في هذا التمرين القاذفة الاستراتيجية ب –1.
وتهدف مناورات الأسد المتأهب والتي تشارك به كلاً من (السعودية، الكويت، البحرين، قطر، مصر، الامارات، لبنان، العراق، بريطانيا، فرنسا، كينيا، إيطاليا، الباكستان، أمريكا، بلجيكا، بولندا، هولندا، استراليا، اليونان، اليابان، بالإضافة للمملكة الأردنية وممثلين من حلف الناتو) إلى تعزيز علاقات التعاون بين القوات المسلحة للدول المشاركة وتطوير قدراتها الدفاعية والتدريب على مختلف انواع الاسلحة الحديثة والتعرف على اخر التقنيات الالكترونية التي تخدم القطاعات العسكرية في الجيوش.
ويشتمل التمرين الذي سينفذ في مختلف الميادين التابعة للقوات المسلحة الأردنية، على أسلحة وتدريبات برية وجوية وبحرية بهدف التمرين على عمليات مكافحة الإرهاب، وعمليات أمن الحدود والعمليات النفسية والإنسانية وعمليات البحث والإنقاذ وحماية المنشآت الحيوية وعمليات الإخلاء والدعم اللوجستي وغيرها، كما يساهم في تطوير وتعزيز قدرات المشاركين على التخطيط وتنفيذ العمليات المشتركة الدولية، وبيان العلاقة بين القوات العسكرية والوكالات والوزارات الحكومية في ظل بيئة عمليات غير تقليدية بالإضافة لتبادل الخبرات العسكرية وتحسين المواءمة العملياتية بين الدول المشاركة في التمرين.
ويسعى هذا التمرين لتعزيز خبرات منتسبي القوات المسلحة، بالاطلاع على أفضل وأحدث أساليب التخطيط والتدريب والتنفيذ لدى مختلف جيوش العالم، خصوصا في مجال الأسلحة والتقنيات ووسائل الاتصال والعمل المشترك بين القوات المسلحة، وينطلق التمرين هذا العام بفعاليات تحاكي الواقع الميداني والعملي مع آليات مكافحة الإرهاب بمختلف الأساليب الحديثة حيث ستشارك في هذا التمرين القاذفة الاستراتيجية ب –1.
وتهدف مناورات الأسد المتأهب والتي تشارك به كلاً من (السعودية، الكويت، البحرين، قطر، مصر، الامارات، لبنان، العراق، بريطانيا، فرنسا، كينيا، إيطاليا، الباكستان، أمريكا، بلجيكا، بولندا، هولندا، استراليا، اليونان، اليابان، بالإضافة للمملكة الأردنية وممثلين من حلف الناتو) إلى تعزيز علاقات التعاون بين القوات المسلحة للدول المشاركة وتطوير قدراتها الدفاعية والتدريب على مختلف انواع الاسلحة الحديثة والتعرف على اخر التقنيات الالكترونية التي تخدم القطاعات العسكرية في الجيوش.
