المصدر -
رفع عضو مؤسس لمركز الملك سلمان للإعاقة أسمى آيات الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ورعايته واهتمامه ودعمه لأبحاث الإعاقة والمعاقين.
ونوه ماجد الحكير بكل الأعمال الإنسانية الجليلة التي يقوم بها حفظه الله حتى أصبحت مؤسسات الإعاقة عمل مؤسسي يسعى إلى الاستدامة في ظل رؤية المملكة مع التحول الوطني 2020 وبما يتوافق مع رؤية 2030 م.
وشدد الحكير أن الإعاقة لم تعد فقط قضية إنسانية وإنما هي مسؤولية الدول والمجتمعات والأفراد وأن الإعاقة في كل دول العالم أصبحت منظومة عملية وتعليمية وتثقيفية لخلق مجتمع يخدم هذه الفئات وفق رؤية تمكنهم من المشاركة المجتمعية ودمجهم في المشاركة في العمل وجوانب الحياة دون تفريق.
كما أشاد الحكير بالدور الفاعل والمهم الذي يقوم به صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان، ووصف الحكير سموه بأنه صديق المعاقين والأب الروحي لهم من خلال عمله الدؤوب في تحقيق الإنجازات المتتالية التي حققتها مركز الإعاقة في نموذجية الخدمات والتفرد في أداءها.
وأثنى ماجد الحكير على رعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر أمير منطقة الرياض لرعايته للإجتماع المؤسسي لمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة مستشهدا بكلمة سموه أن خادم الحرمين الشريفين أيده الله أسس أكبر مركز مجتمعي عالمي في مجال الإعاقة وبحوثها ودراساتها.
وقال إن سموه في كلمته الضافيه ذكر كيف تأسس هذا المركز الذي يعد اليوم نموذجا عالميا تقتدي به الدول في جميع أنحاء العالم.
وأشار الحكير إلى أن الإهتمام بالأعاقة وبحوثها يوفر ميزانيات ضخمة تصب في صالح الإقتصاد الوطني وتسهم في بناء مجتمعات قادرة على التفاعل والعمل من خلال مخرجات هذه المراكز التي أخذت على عاتقها مسؤولية بناء الإنسان والمكان.
ونوه ماجد الحكير بكل الأعمال الإنسانية الجليلة التي يقوم بها حفظه الله حتى أصبحت مؤسسات الإعاقة عمل مؤسسي يسعى إلى الاستدامة في ظل رؤية المملكة مع التحول الوطني 2020 وبما يتوافق مع رؤية 2030 م.
وشدد الحكير أن الإعاقة لم تعد فقط قضية إنسانية وإنما هي مسؤولية الدول والمجتمعات والأفراد وأن الإعاقة في كل دول العالم أصبحت منظومة عملية وتعليمية وتثقيفية لخلق مجتمع يخدم هذه الفئات وفق رؤية تمكنهم من المشاركة المجتمعية ودمجهم في المشاركة في العمل وجوانب الحياة دون تفريق.
كما أشاد الحكير بالدور الفاعل والمهم الذي يقوم به صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان، ووصف الحكير سموه بأنه صديق المعاقين والأب الروحي لهم من خلال عمله الدؤوب في تحقيق الإنجازات المتتالية التي حققتها مركز الإعاقة في نموذجية الخدمات والتفرد في أداءها.
وأثنى ماجد الحكير على رعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر أمير منطقة الرياض لرعايته للإجتماع المؤسسي لمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة مستشهدا بكلمة سموه أن خادم الحرمين الشريفين أيده الله أسس أكبر مركز مجتمعي عالمي في مجال الإعاقة وبحوثها ودراساتها.
وقال إن سموه في كلمته الضافيه ذكر كيف تأسس هذا المركز الذي يعد اليوم نموذجا عالميا تقتدي به الدول في جميع أنحاء العالم.
وأشار الحكير إلى أن الإهتمام بالأعاقة وبحوثها يوفر ميزانيات ضخمة تصب في صالح الإقتصاد الوطني وتسهم في بناء مجتمعات قادرة على التفاعل والعمل من خلال مخرجات هذه المراكز التي أخذت على عاتقها مسؤولية بناء الإنسان والمكان.