في لقاء أعاد ذكريات 40 عاما وبحضور رجل الأعمال صالح بترجي
المصدر -
في ليلة رمضانية من ليالي المحبة والألفة واللقاءات الحميمية بين أبناء المجتمع، أقامت مدراس الفلاح أقدم مدرسة في مدينة جدة حفل تكريم عدد من المعلمين بحضور شخصيات ورجال أعمال وعدد من الشخصيات التي درست في هذه المدارس العريقه.
وقال رجل الأعمال والشخصية المجتمعية صالح بترجي أن احتفالية مدراس الفلاح هو
يوم الوفاء للعلم والمعلمين والزملاء الذين تخرجوا من هذا الصرح التعليمي الذي خرج أمراء ووزراء وشخصيات احتلت مناصب متقدمه في الدولة.
وأضاف البترجي أن طلاب مدارس الفلاح في المرحلة المتوسطة والثانوية ومنذ أربعين عاما اعتادوا الاجتماع مرة واحدة كل عام لتجديد المحبة والألفة والولاء بين الزملاء وبين مدرسيهم القدماء ومدير المدرسة آنذاك الأستاذ المعلم الكبير علي بن حسن سكري شافاه الله وعافاه على مدي أربعون عاما.
وأضاف صالح بترجي أن الاحتفالية كانت مميزة حيث الذكريات القديمة بحضور صالح باشنفر الذي له الفضل بعد الله في إقامة هذه اللقآت السنوية وكان أحد طلابها، وأشار إلى أن من طلاب تلك المرحلة بمدارس الفلاح الدكتور عبدالله بصفر أمين عام الهيئة العالمية للكتاب والسنة.
وشدد صالح بترجي أن مثل هذه اللقآت الودودة طوال هذه السنوات تزيد من الألفة والترابط بين الزملاء بعضهم ببعض وبينهم وببن المدرسين ومدير المدرسة من ناحية أخرى وتعكس معنى الوفاء الحقيقي بينهم وتترجم الجو الأسري الذي كانت تعيشه المدارس في تلك الحقبة ومدى أهمية العلاقة بين الزملاء بعضهم ببعض وبين المدرسين ومدير المدرسة وكيف كانت حلاوة العلم والدراسة.
واشار الى أن الكثير ممن حضر استمعوا الى حكايات مدراس الفلاح من اجل تعريف الأجيال الحاضره كيف كان الأجداد والأباء يعيشون تلك المرحلة وبالتالي غرس محبة العلم والمدرسة والزمالة المدرسية وتقدير المعلم وهذه رسالة يجب أن تصل لكل ولي أمر وكل مسؤول في وزارة التعليم ليساعد على نشر هذه الثقافة بين الطلاب.
وقال رجل الأعمال والشخصية المجتمعية صالح بترجي أن احتفالية مدراس الفلاح هو
يوم الوفاء للعلم والمعلمين والزملاء الذين تخرجوا من هذا الصرح التعليمي الذي خرج أمراء ووزراء وشخصيات احتلت مناصب متقدمه في الدولة.
وأضاف البترجي أن طلاب مدارس الفلاح في المرحلة المتوسطة والثانوية ومنذ أربعين عاما اعتادوا الاجتماع مرة واحدة كل عام لتجديد المحبة والألفة والولاء بين الزملاء وبين مدرسيهم القدماء ومدير المدرسة آنذاك الأستاذ المعلم الكبير علي بن حسن سكري شافاه الله وعافاه على مدي أربعون عاما.
وأضاف صالح بترجي أن الاحتفالية كانت مميزة حيث الذكريات القديمة بحضور صالح باشنفر الذي له الفضل بعد الله في إقامة هذه اللقآت السنوية وكان أحد طلابها، وأشار إلى أن من طلاب تلك المرحلة بمدارس الفلاح الدكتور عبدالله بصفر أمين عام الهيئة العالمية للكتاب والسنة.
وشدد صالح بترجي أن مثل هذه اللقآت الودودة طوال هذه السنوات تزيد من الألفة والترابط بين الزملاء بعضهم ببعض وبينهم وببن المدرسين ومدير المدرسة من ناحية أخرى وتعكس معنى الوفاء الحقيقي بينهم وتترجم الجو الأسري الذي كانت تعيشه المدارس في تلك الحقبة ومدى أهمية العلاقة بين الزملاء بعضهم ببعض وبين المدرسين ومدير المدرسة وكيف كانت حلاوة العلم والدراسة.
واشار الى أن الكثير ممن حضر استمعوا الى حكايات مدراس الفلاح من اجل تعريف الأجيال الحاضره كيف كان الأجداد والأباء يعيشون تلك المرحلة وبالتالي غرس محبة العلم والمدرسة والزمالة المدرسية وتقدير المعلم وهذه رسالة يجب أن تصل لكل ولي أمر وكل مسؤول في وزارة التعليم ليساعد على نشر هذه الثقافة بين الطلاب.
