فيما وجه التركي الدعوة لمشاركة الأيتام فرحتهم
المصدر -
يشارك صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر نائب أمير منطقة مكة المكرمه أيتام جمعية البر بجدة فطورهم يوم الثلاثاء 13 رمضان الحالي وإضفاء البسمة على وجوهم في الحفل السنوي للجمعية.
ووجه رئيس مجلس إدارة البر صالح التركي الدعوة لعدد من الأمراء ورجال الأعمال والفكر والإعلام مشيرا إلى أن حضور سموه الكريم رغم مشاغله يجسد الجانب الإنساني والمجتمعي الذي يوليه سموه لكل أعمال الخير في هذا الشهر الكريم.
وقال إن الاهتمام بالأيتام في المملكة العربية السعودية ليس بغريب ولم يعد العمل من أجلهم مجرد عطف ورعاية وإنما رعايتهم أصبحت عمل مجتمعي مؤسسي متكامل من أجل تعليمهم وتدريبهم وتوفير بيئة ناجحة لإعدادهم الأعداد الأمثل ليشاركوا في بناء وطنهم وخدمة مجتمعهم وأمتهم.
وأفاد رئيس مجلس إداره الجمعية صالح التركي أن المجتمع السعودي في نمو متزايد للعمل الإنساني مما جعل بوادر العمل الخيري والمجتمعي أيضا في تزايد مستمر من أجل خدمة أفراد المجتمع ومساعدة الفقراء والمرضى والأيتام.
وقال إن جمعية البر تميزت بعطاءها وأصبحت رائدة في خدمة الأيتام والأسر والمرضى والمحتاجين و الوجهة الأولى للمانحين والمتبرعين والجاذبية للكوادر البشرية المؤهلة والمكتفيه بموردها المالية والشريك الإستراتيجي للجهات الرسمية
وشدد التركي على أن جمعية البر تدرك اليوم أهمية بناء الإنسان وضرورة تزوده بمناحي العلوم والمعرفة خاصة وأن المجتمع يعيش اليوم مرحلة جديدة من التحول على مختلف الأصعدة الفكرية والمجتمعي والإقتصادية والثقافية والإنسانية وفق رؤية التحول الوطني الكبير 2030.
وأبان أن كل الخطط والإستراتيجيات المطروحة تتضمن الوصول إلى الحد الأعلى من تقديم الخدمات المجتمعية من الإحتياج إلى الإنتاج ومن الضمان إلى الأمان ومن الرعوية إلى التنموية وحماية وتنمية الأسرة وبث القيم الإيجابية في المجتمع وتمكين القطاع غير الربحي ليكون فاعلا ومساهما في التنمية المجتمعية وبناء الإنسان والمكان وتحسين أثر حوكمة المنظمات المجتمعية الغير ربحية وتوسيع أثرها على الفرد والمجتمع مفيدا أن جمعية البر منذ إنشائها حتى الآن ساهمت في دعم الفقراء والمحتاجين ووسعت الشراكات مع كافة القطاعات.
ووجه رئيس مجلس إدارة البر صالح التركي الدعوة لعدد من الأمراء ورجال الأعمال والفكر والإعلام مشيرا إلى أن حضور سموه الكريم رغم مشاغله يجسد الجانب الإنساني والمجتمعي الذي يوليه سموه لكل أعمال الخير في هذا الشهر الكريم.
وقال إن الاهتمام بالأيتام في المملكة العربية السعودية ليس بغريب ولم يعد العمل من أجلهم مجرد عطف ورعاية وإنما رعايتهم أصبحت عمل مجتمعي مؤسسي متكامل من أجل تعليمهم وتدريبهم وتوفير بيئة ناجحة لإعدادهم الأعداد الأمثل ليشاركوا في بناء وطنهم وخدمة مجتمعهم وأمتهم.
وأفاد رئيس مجلس إداره الجمعية صالح التركي أن المجتمع السعودي في نمو متزايد للعمل الإنساني مما جعل بوادر العمل الخيري والمجتمعي أيضا في تزايد مستمر من أجل خدمة أفراد المجتمع ومساعدة الفقراء والمرضى والأيتام.
وقال إن جمعية البر تميزت بعطاءها وأصبحت رائدة في خدمة الأيتام والأسر والمرضى والمحتاجين و الوجهة الأولى للمانحين والمتبرعين والجاذبية للكوادر البشرية المؤهلة والمكتفيه بموردها المالية والشريك الإستراتيجي للجهات الرسمية
وشدد التركي على أن جمعية البر تدرك اليوم أهمية بناء الإنسان وضرورة تزوده بمناحي العلوم والمعرفة خاصة وأن المجتمع يعيش اليوم مرحلة جديدة من التحول على مختلف الأصعدة الفكرية والمجتمعي والإقتصادية والثقافية والإنسانية وفق رؤية التحول الوطني الكبير 2030.
وأبان أن كل الخطط والإستراتيجيات المطروحة تتضمن الوصول إلى الحد الأعلى من تقديم الخدمات المجتمعية من الإحتياج إلى الإنتاج ومن الضمان إلى الأمان ومن الرعوية إلى التنموية وحماية وتنمية الأسرة وبث القيم الإيجابية في المجتمع وتمكين القطاع غير الربحي ليكون فاعلا ومساهما في التنمية المجتمعية وبناء الإنسان والمكان وتحسين أثر حوكمة المنظمات المجتمعية الغير ربحية وتوسيع أثرها على الفرد والمجتمع مفيدا أن جمعية البر منذ إنشائها حتى الآن ساهمت في دعم الفقراء والمحتاجين ووسعت الشراكات مع كافة القطاعات.
